المدير الرياضي لبرشلونة: لهذا السبب لم نتمكن من ضم نيمار
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
كشف المدير الرياضي الجديد لنادي رشلونة الإسباني لكرة القدم، ديكو، أن فريقه حاول التعاقد مع نيمار جونيور في الميركاتو الصيفي الحالي، غير أن العملية كانت مستحيلة بسبب الوضع المالي للنادي.
وقال ديكو في تصريحات نقلتها صحيفة "جلوبو إسبورت" البرازيلية: "يعلم الجميع أنه في هذه اللحظة ولسوء الحظ، وفي ظل وضعنا المالي، كان من المستحيل إجراء مثل هذه الصفقة".
وأضاف: "كنا بحاجة إلى تفاهم مع باريس سان جيرمان حول استعارة اللاعب لمدة موسم واحد، وهو أمر لم يحدث".
واختتم قائلاً: "لقد كان موقفًا يجب أن يكون قابلاً للاستمرار من الناحية المالية بالنسبة لنا، لكنه لم يكن حلاً أبدًا بسبب الوضع المالي للنادي".
يذكر أن بعض التقارير الإعلامية قد ربطت نيمار بالعودة إلى برشلونة خلال الميركاتو الصيفي الحالي، قبل أن ينتقل اللاعب رسمياً إلى الهلال السعودي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة ديكو نيمار برشلونة الهلال برشلونة الهلال نيمار كرة القدم ديكو رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. رأس الخيمة الأفضل عالمياً للمغتربين
حققت إمارة رأس الخيمة إنجازاً جديداً يضاف إلى مساعيها لتصبح وجهة عالمية رائدة للعيش، والعمل، والاستكشاف، وذلك بتصدرها قائمة أفضل مدن العالم للمغتربين "للاستقرار في الخارج"، وفقاً لتقرير "إكسبات إنسايدر 2024" الصادر عن مؤسسة "إنترنيشنز" العالمية.
وحلت الإمارة في المركز الأول ضمن قائمة مؤلفة من 53 مدينة، وذلك وفقاً لـ "مؤشر أساسيات المغتربين"، الذي تجريه المؤسسة كجزء من تقريرها السنوي، مستندة بذلك إلى أربع فئات رئيسية تفوّقت بها وهي: الفئة الإدارية، التي تضمنت سهولة الحصول على التأشيرة، والتعامل مع الأنظمة الإدارية المحلية، وفتح الحسابات المصرفية، وفئة الإسكان، التي شملت القدرة على تحمل تكاليف السكن وسهولة العثور عليه، وفئة الحياة الرقمية، التي تضمنت توفر الخدمات الحكومية عبر الإنترنت وسرعته، وفئة اللغة والتي تضمنت سهولة التواصل من دون التحدث باللغة المحلية.
ويُظهر التقرير التزام رأس الخيمة بتوفير بيئة استثنائية ترفع من جودة حياة مجتمع المغتربين المتنوع والمتنامي في الإمارة، وذلك وفقاً للرؤية الثاقبة والاستراتيجية للشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة .
كما جاءت رأس الخيمة في المركز الأول في المؤشر العام، وحققت مرتبة متقدمة في فئة "العمل في الخارج"، حيث حلت في المركز الثاني، بالإضافة إلى حصولها على المركز الخامس في "سهولة الاستقرار".
وقالت هبة فطاني، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة رأس الخيمة: يأتي هذا الإنجاز تتويجاً لجهودنا الرامية إلى بناء مجتمع آمن، ومرحب، ومزدهر يجذب الأفراد من مختلف أنحاء العالم، فالمقومات التي توفرها الإمارة، بدءاً من تاريخها العريق وثقافتها الغنية، مروراً ببنيتها التحتية الحديثة، ووصولاً إلى مناظرها الطبيعية الخلابة، وبيئتها التجارية والسياحية المزدهرة، كلها عوامل تعزّز من مكانة رأس الخيمة كوجهة مفضلة وعالمية للمغتربين.
وأضافت: أنه تماشياً مع التزامنا بهذه الرؤية، أطلق المكتب الإعلامي لحكومة رأس الخيمة، مؤخراً منصة "قلب رأس الخيمة" الرقمية الشاملة، بهدف تسليط الضوء على مختلف جوانب الحياة والعمل في الإمارة.
من جهتها، قالت ربى زيدان، مديرة إدارة المشاريع الخاصة في المكتب الإعلامي لحكومة رأس الخيمة، إن حصول رأس الخيمة على المركز الأول في هذا الاستطلاع العالمي يعكس روح مجتمعها النابض بالحياة، ويبرز جهود التعاون المثمر بين القطاعين الحكومي والخاص لتعزيز جاذبية الإمارة ومكانتها، فهي ليست مجرد وجهة رائدة للأعمال على المستوى الدولي، بل مكان يجد فيه الأفراد والعائلات شعور الانتماء، ومقومات الاستقرار والازدهار.
وأضافت: أنه من الرائع أن نرى أن الأشخاص الذين اختاروا الانتقال إلى رأس الخيمة للعيش والعمل يعتبرونها وجهتهم المثالية.. هذه شهادة حقيقية على مكانتها الفريدة ومقوماتها الجذابة وطبيعتها الآسرة، نحن مستمرون في الابتكار لتلبية احتياجات مجتمعنا المتنوع والمتنامي.
ويعكس حصول الإمارة على هذا التقدير مدى سهولة بدء حياة المغتربين في المدينة، إذ أشار التقرير إلى أن ثلاثة من كل أربعة مغتربين يجدون سهولة في العثور على سكن بنسبة 72% مقارنةً بـ 45% عالمياً.
أما فيما يتعلق بسوق الإسكان، والنظم الإدارية، والحاجز اللغوي، فقد أوضح التقرير أن 69% من المشاركين لا يرون وجود أي مخاوف بشأن هذه الجوانب في رأس الخيمة، مقارنةً بـ 29% على مستوى العالم.