بعد أشهر من الانفصال.. ريهام عياد تحتفل بعودتها إلى طليقها بحفل زفاف
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
احتفلت الإعلامية ريهام عياد، بحفل زفافها في إحدى الفيلات بالقاهرة، وسط الأهل والأصدقاء، و عدد من نجوم الفن.
و أعلنت ريهام عياد عقد قرانها على زوجها السابق ووالد بناتها في حفل زفاف مميز
ونشرت الإعلامية ريهام عيّاد صوراً من حفل زفافها وعودتها إلى طليقها، وعلقت قائلة مين هيقولي مبروك على الجواز؟
وتمكنت ريهام عياد من تحقيق 100 مليون مشاهدة بـ”القصة وما فيها”، الذي أصبح أحد أشهر برامج اليوتيوب والسوشيال ميديا، التي تهتم بتقديم محتوى جيد هادف، كما يعد أحد أهم البرامج التي نجحت في وقت قصير في تحقيق انتشار واسع وكبير بين فئات عمرية مختلفة.
حصلت ريهام عياد، على فرص للانضمام لقنوات كبيرة أكثر من مرة، ولكن لم يحالفها الحظ على اكتمال تلك المشروعات وقتها، لكنها لم تيأس من تحقيق حلمها الطفولي وهو التقديم الإعلامي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام عياد المزيد المزيد ریهام عیاد
إقرأ أيضاً:
نظير عياد: الوفاء والاعتراف بفضل الآخرين أبرز صفات النبي
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، موضحًا أن الوفاء والاعتراف بفضل الآخرين كانا من أبرز صفات النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وهو ما ظهر جليًّا في حديثه المتكرر عن السيدة خديجة -رضي الله عنها- بعد وفاتها، حيث كان يذكر فضلها ومواقفها الداعمة له، حتى أثار ذلك غيرة السيدة عائشة، فقالت له: «يا رسول الله، قد أبدلك الله خيرًا منها»، فرد عليها بقوله: «والله ما أبدلني الله خيرًا منها»، مستذكرًا تضحياتها ودعمها له في أصعب المواقف.
وأوضح المفتي، خلال لقائه اليومي ببرنامج "اسأل المفتي" الذي يقدمه الإعلامي حمدي رزق على "صدى البلد"، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن يكتفي بالحديث عن فضائل السيدة خديجة، بل كان يكرم صديقاتها وأهلها حتى بعد وفاتها؛ مما يعكس عمق الوفاء النبوي، وهي قيمة نفتقدها كثيرًا في مجتمعاتنا اليوم، حيث أصبحت المصالح تطغى على معاني الإخلاص والاعتراف بالجميل.
مفتي الجمهورية: المشكلات الأسرية سببها غياب الاقتداء بالنموذج النبوي
علي جمعة: الادعاء بأن الكون بلا إله ينافي العقل
شيخ الأزهر يشرح معنى اسم الله «الودود» في القرآن
علي جمعة يحذر من تصديق العرافين: الجن قد يتدخل
وأضاف فضيلة المفتي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان نموذجًا فريدًا في مراعاة مشاعر الآخرين، سواء داخل بيته أو في تعامله مع الصحابة والناس عامة، حيث كان يتجنب التصريح بما قد يحرج الآخرين، مستشهدًا بموقفه عندما كان مجتمعًا مع الصحابة وأحدث أحدهم بإخراج الريح، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «من أكل لحم جزور فليتوضأ»، ليجنِّبه الشعور بالإحراج أمام الناس.
وضرب فضيلة المفتي مثلًا آخر بموقف النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما بال أحد الأعراب في المسجد، فأراد الصحابة نهره بشدة، لكن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمرهم بعدم مقاطعته، ثم قام بتوجيهه بالحسنى وتعريفه بحرمة المسجد؛ مما جعل الأعرابي يقول: «اللهم ارحمني ومحمدًا، ولا ترحم معنا أحدًا»، فانظر كيف حول النبي صلى الله عليه وآله وسلم الموقف من الغضب إلى درس تعليمي راقٍ دون تجريح أو إساءة.