وزير الإسكان يكلف جهاز تعمير سيناء بمتابعة مشروع تطوير موقع التجلي الأعظم
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
واصل المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، جولته التفقدية بمشروع تطوير موقع التجلى الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين، ويرافقه مسؤولو الوزارة والجهاز المركزي للتعمير، واستشارو المشروع، وشركات المقاولات العاملة بالمشروع.
مشروع تطوير موقع التجلي الأعظموكلف وزير الإسكان، مسؤولي جهاز تعمير سيناء ومدن القناة، بتخصيص فريق عمل متكامل لمتابعة مشروع تطوير موقع التجلي الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين، على مدار الساعة، والتفرغ الكامل لمتابعة المشروع بكل مكوناته، من أجل الالتزام بالانتهاء فى المواعيد المحددة.
وتفقد المهندس شريف الشربيني، الفندق الجبلى بمساحة 12900 متر مربع، ويتكون من 144 غرفة متنوعة وأجنحة، ويتمتع بإطلالات متعددة على دير سانت كاترين وهضبة التجلي ووادي الراحة مع حديقة جبلية خلفية ذات تكوينات صخرية نادرة، ويقوم المشروع على استغلال التجويف الكبير الموجود فى الجبل بوادى الراحة لإنشاء الفندق الجبلى، ليضم كل المقومات التى تجعله فندقا عالميا يتمتع باطلالات متعددة.
كما تفقد وزير الإسكان مبنى السلام بمساحة 7300 متر مربع، والساحة الخارجية بمساحة 12000 مترمربع، وتشمل (ساحة للاحتفالات الخارجية - مبني عرض متحفي متنوع - مسرح وقاعة مؤتمرات - كافيتريا - غرف اجتماعات) لتستوعب مختلف الفعاليات، مع إخفاء خدماتها الضرورية في مبني تحت الأرض غير ظاهر وغير مؤثر على البيئة الطبيعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجهاز المركزى للتعمير المجتمعات العمرانية المواعيد المحددة تحت الأرض جهاز تعمير سيناء دير سانت كاترين إخفاء إسكان وزیر الإسکان تطویر موقع
إقرأ أيضاً:
أزمة تليها أخرى.. الأطباء يضعون البابا فرانسيس مجددا تحت جهاز التنفس الصناعي
وكانت هذه الأزمة بمثابة انتكاسة جديدة في كفاح البابا للتعافي من التهاب معقد في الجهاز التنفسي، والذي استمر لأكثر من أسبوعين. يعاني البابا فرانسيس من مرض مزمن في الرئة وقد استأصل جزءًا من إحدى رئتيه عندما كان شابًا.
قال الفاتيكان في آخر تحديث له إن البابا فرانسيس لا يزال "متيقظًا ومتوجهًا ومتعاونًا مع الطاقم الطبي" بعد تعرضه الاثنين لأزمتين تنفس حادتين جديدتين.
وأعيد وضع الحبر الأعظم على أجهزة التنفس الاصطناعي غير الجراحية في ما اعتُبر انتكاسة أخرى في صراعه ضد الالتهاب الرئوي، وفقًا لبيان الفاتيكان.
قال الأطباء في مستوصف أغوستينو جيميلي في روما، حيث يُعالج البابا فرانسيس البالغ من العمر 88 عامًا، إنهم أزالوا إفرازات "غزيرة" من المخاط من رئتيه عن طريق إدخال أنبوب برأس كاميرا في مجاريه الهوائية واستخدام مصاصة في طرفه لإزالة السائل.
ووفقًا للخبراء الطبيين، غالبًا ما يستخدم الأطباء التهوية غير الجراحية لتفادي التنبيب أو استخدام التهوية الميكانيكية الجراحية.
ونظرا لأن الفحوصات المخبرية لم تكشف عن وجود أي بكتيريا جديدة، قال الفاتيكان إن سبب إفراز المخاط كان استجابة جسمه لمرض الالتهاب الرئوي الأولي وليس مرضاً جديداً.
على الرغم من أن الأطباء استخدموا صيغة الماضي للإشارة إلى أن الأزمة قد انتهت، إلا أنهم لم يحددوا ما إذا كان البابا لا يزال في وضع مستقر.
وتمثل هذه الأزمة انتكاسة جديدة في صراع البابا مع المرض والتعافي من التهاب معقد في الجهاز التنفسي، والمستمر منذ أكثر من أسبوعين. ويعاني الحبر الأعظم الذي يستخدم كرسيًا متحركًا، من مرض مزمن في الرئة حيث استُأصل جزء من إحدى رئتيه عندما كان شابًا.
ولتعزيز وظائف رئتيه، كان البابا يتلقى علاجًا طبيعيًا تنفسيًا. ومع ذلك، فإن تراكم الإفرازات في رئتيه يشير إلى أنه يفتقر إلى القوة العضلية اللازمة للسعال لإخراج ما يكفي من المخاط، وفقًا للأطباء المعالجين له.
لم ينشر الفاتيكان أي صور أو مقاطع فيديو للبابا منذ دخوله المستشفى في 14 فبراير/شباط بسبب الالتهاب الرئوي.
Relatedإشارات عن تحسن في حالة البابا.. الحبر الأعظم لم يعد بحاجة لأجهزة التنفس الاصطناعيانتكاسة مقلقة في حالة البابا فرانسيس: الحبر الأعظم يستنشق القيء بعد نوبة سعال"حالته مستقرة".. الفاتيكان يطمئن العالم على صحة البابا فرنسيسالفاتيكان: تحسن طفيف في صحة البابا فرانسيسوكان أحد أصدقاء فرانسيس المقربين في الفاتيكان قد حث الاثنين الحبر الأعظم على إسماع صوته قائلاً إن العالم بحاجة إلى سماع صوته.
كان رئيس الأساقفة فينتشنزو باغليا يرد على طريقة تعامل الفاتيكان مع الحالة الصحية للبابا مما سمح للأخير بالتعافي في هدوء وبعيدًا عن أعين الناس.
وفي حديثه بعد مؤتمر صحفي لإطلاق الجمعية السنوية للأكاديمية البابوية من أجل الحياة، وهي أكاديمية أخلاقيات البيولوجيا التابعة للفاتيكان، والتي كان موضوعها هذا العام "نهاية العالم"، قال باغليا: "نحن بحاجة إلى رجال مثله يمتد تأثيرهم إلى العالم حقًا وليس جانبا وحدا فقط ".
وتعتبر إقامة البابا فرنسيس في المستشفى أطول فترة يغيب فيها عن مزاولة مهامه منذ أن تولى منصبه قبل 12 عامًا.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قمة عربية طارئة لتقديم مقترح بديل عن خطة ترامب بشان غزة وحضور لافت لأحمد الشرع كيف تتطور التجارة بين الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا؟ البابا فرانسيس يعاني من التهاب رئوي تسببت فيه عدة جراثيم فما مدى خطورة المرض؟ التهاببابوية كاثوليكيةالبابا فرنسيسكنيسة