تأهبًا لأي هجوم محتمل.. انطلاق حملات تطوع بالجيش في النيجر
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
بدأت النيجر تتحضر لمواجهة غزو محتمل من دول المنطقة، بعد ثلاثة أسابيع على إطاحة العسكريين بالرئيس المنتخب ديمقراطيًا محمد بازوم.
وأطلق سكان العاصمة نيامي التحضيرات للتطوع في الجيش النيجري لمساعدته على مواجهة أي تهديد محتمل، وتحديداً من قبل الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس".
وانقسم المتطوعون بين مقاتلين ومتخصصين في مجال الرعاية الطبية أو الأمور اللوجستية والتقنية.
وقال أحد مؤسسي مبادرة التطوع أمسارو باكو، لوكالة أسوشييتد برس: "يجب أن نكون مستعدين لأي اعتداء في حال حصوله".
وتنطلق حملات التطوع هذه فعليًا يوم السبت المقبل في العاصمة، على أن تتبعها حركات شبيهة في المدن الأخرى، وتحديداً تلك القريبة من الحدود مع نيجيريا وبنين، حيث من المرتقب أن يبدأ أي هجوم من تلك البلدان.
ولا تزال تفاصيل القوة التطوعية في النيجر غامضة، لكن المبادرات المماثلة في البلدان المجاورة أسفرت عن نتائج عكسية.
فقد اتهمت الجماعات الحقوقية والسكان المحليون المقاتلين المتطوعين في بوركينا فاسو، الذين تم تجنيدهم لمساعدة الجيش في محاربة التمرد الجهادي، بارتكاب فظائع ضد المدنيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بازوم الرئيس المنتخب محمد بازوم الرئيس بازوم الرئيس محمد بازوم النيجر أحداث النيجر أزمة النيجر
إقرأ أيضاً:
إيناس الدغيدي: محمد السبكي سبب هبوط الفن المصري وتحديدا الأفلام الروائية
شنت المخرجة إيناس الدغيدي، هجومًا على المنتج محمد السبكي معتبرة أنه سبب هبوط الفن المصري وتحديدًا الأفلام الروائية.
وقالت خلال مقابلة مع برنامج «العرافة» الذي تُقدمه الإعلامية بسمة وهبة، عبر شاشة «النهار»، إن بدايات السبكي كانت جيدة لكنها الأمر تغير لاحقًا لدرجة أن بعض الأفلام تتضمن أغنية خاصة للسبكي نفسه.
وأضافت: «فيه إفيهات بتتجاب من على القهاوي يديها للممثل ويقوله اختار لك إيفيه ولا اتنين منهم.. إحنا دخلنا في حتة تانية غير الفن».
وأشارت إلى أنه كانت على بصدد تقديم عمل مشترك مع السبكي، حيث كان الفيلم في البداية مع المخرج علي الطيب، لكن بعد وفاته عرض السبكي أن ينتج هذا العمل لكن التجربة لم تكتمل من الأساس.
غير أن الدغيدي لفتت إلى أن الفترة الأخيرة شهدت حالة من التحسن في أفلام السبكي.
في شأن آخر، تحدثت الدغيدي عن الفنانة آثار الحكيم قائلة إنها لم تعد موجودة على الساحة، لكن لا يمكن نفي أن لها بصمة في تاريخ الفن شأنها شأن كل من يشارك في عمل فني.
ولفتت إلى أن مشكلة آثار الحكيم ليست فنّها لكنها تكمن في ادعاءاتها في موضوعات بعيدة عن الفن، موضحة أن آثار كانت تواكب التيار الإسلامي في فترة ما.
وتابعت: «هذا الأمر يعيبها كفنانة لأنها مش مطلوب منها تتكلم عن أي شيء إسلامي.. مش دخلها».