«العدل»: مستمرون في تلقي طلبات الترشح لانتخابات الحزب 2025
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أعلن حسام حسن أمين تنظيم حزب العدل استمرار لجنة الانتخابات البرلمانية «لشيوخ - النواب» في تلقى طلبات راغبي الترشح من عضاء الحزب بكل مستوياته التنظيمية والجغرافية لكل المقاعد، وأن اللجنة استقبلت عشرات الطلبات خلال الأيام الماضية.
كانت الهيئة العليا للحزب قد أعلنت عن فتح باب الترشيح للأعضاء داخل الحزب لانتخابات البرلمان 2025، وبدأت لجنة الانتخابات في استقبال طلبات الترشح ورقياً والكترونياً منذ 25 نوفمبر وتستمر حتى 7 ديسمبر.
وصرح «حسن» بأنّ الحزب يسعي الي تأهيل مرشحيه لخوض الانتخابات ومساعدتهم في إدارة حملاتهم الانتخابية، وأن حملة حزب العدل ومرشحيه ستشهد تطور كبير واستخدام للتكنولوجيا من أجل حشد الناخبين.
وكشف أمين تنظيم حزب العدل عقب انتهاء فترة تلقى الطلبات وفحصها طبقا للمعايير التي أقرّتها هيئات الحزب، سيتم إعلان النتائج وفى مقدمتها عدد المرشحين المحتملين لخوض انتخابات مجلسي الشيوخ والنواب، متابعًا: «نعمل على تقديم تجربة مدنية ديمقراطية حديثة تسهم في إثراء الحياة السياسية والحزبية تليق بحزبنا وخطه الإصلاحي وطموحات الوطن بمستقبل أفضل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب العدل الانتخابات الانتخابات البرلمانية النواب الشيوخ حزب العدل
إقرأ أيضاً:
"البديل الألماني" يتلقى تبرعات ضخمة لخوض غمار الانتخابات المقبلة
كشف حزب "البديل من أجل ألمانيا" للبرلمان عن تلقيه تبرعا بقيمة 2.35 مليون يورو دون الإدلاء بأي تصريحات إضافية بشأن هذا التبرع علما أنه الثالث من نوعه خلال أيام.
وذكر موقع البرلمان الألماني أن المتبرع هو غيرهارد دينغلر من النمسا.
وكانت محطتان إذاعتيان ألمانيتان أفادتا بأن "حزب البديل" تلقى بذلك ثالث تبرع كبير في غضون أيام قليلة. ويُعْتقد أن التبرع عبارة عن تبرع عيني، حيث سيتم تعليق 6395 لافتة في جميع أنحاء ألمانيا لدعم الحزب بشكل مستقل عن الحملة الانتخابية الرسمية.
وأضافت المحطتان الإذاعيتان: "يبدو أن اللافتات تم طبعها بالفعل".
ويُعتقد أن التبرع عيني، حيث سيتم تعليق 6395 لافتة في جميع أنحاء ألمانيا لدعم الحزب بشكل مستقل عن الحملة الانتخابية الرسمية.
وبحسب القانون الألماني، يتعين على الأحزاب إبلاغ رئيسة البرلمان فورًا عن أي تبرعات تبلغ قيمتها 35 ألف يورو أو أكثر.
إضافة إلى ذلك، يُعتبر الحزب متشددا للغاية في قضايا الهجرة واللاجئين، ويدعم مقترحات الكتل البرلمانية الرئيسية في 'البوندستاغ' عندما تتسم بالتشدد في سياسات الهجرة