جيش الاحتلال يستعرض إحراقه لشاحنة مساعدات إنسانية في الشجاعية بغزة / فيديو
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
#سواليف
تداول رواد مواقع التواصل الاجماعي مقاطع فيديو أظهرت #جنود_جيش_الاحتلال الإسرائيلي وهم يحرقون إمدادات #الطعام والشراب المقدمة لأهالي قطاع #غزة في #حي_الشجاعية بابتسامة واسعة واستمتاع واضح.
جيش الاحتلال يستعرض إحراقه لشاحنة مساعدات إنسانية في الشجاعية بغزة pic.twitter.com/R0D3Yc6CpB
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) December 2, 2024وظهر في مقطع الفيديو جنديان إسرائيليان يستعرضان أمام الكاميرا إحراقهم لصناديق المساعدات الغذئية المقدمة لأهالي القطاع، في ظل تفاقم أزمة #الجوع ونقص المواد الغذائية منذ شهور.
ووسط تفاقم #المجاعة في قطاع #غزة أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني أمس الأحد إيقاف إيصال المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم الممر الرئيسي لدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقال لازاريني: “نعلن تعليق إيصال المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، الذي يعد المنفذ الرئيسي للمساعدات الإنسانية إلى غزة، الطريق من هذا المعبر لم يكن آمنا منذ شهور”.
ومن جانبه كشف برنامج الأغذية العالمي أن أسعار المواد الغذائية الأساسية في قطاع غزة ارتفعت بنسبة تزيد عن 1000% مقارنة بمستويات ما قبل الحرب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جنود جيش الاحتلال الطعام غزة حي الشجاعية الجوع المجاعة غزة
إقرأ أيضاً:
مفوض «أونروا»: يجب تقديم استجابة إنسانية واسعة النطاق لإنهاء الوضع الكارثي بغزة
أكدالمفوض العام لوكالة غوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، فيلب لازاريني، اليوم الاثنين، أن الشعب الفلسطيني يعيش في كابوس، فقد لقى أكثر من 45 ألف شخص حتفهم، 70% نساءً وأطفالا.
وأفاد في كلمه على هامش مؤتمر القاهرة لاستجابة الإنسانية في قطاع غزة: بأن «هناك أعداد كبيرة تحت الأنقاض، وآخرون يواجهون الموت بسبب المجاعة والأوبئة»، معقبًا: «كل هذا يدعو إلى استجابة إنسانية واسعة النطاق، وعدد من موظفي الوكالة لقوا مصرعهم جراء هذا الصراع».
وأضاف: «الآن، المساعدات الإنسانية ستنجح فقط عندما تتوفر الحماية في إطار قانوني معترف به، ودون هذا فكيف سيعمل العاملون في الاستجابة الإنسانية حتى لو كانوا في منتهى الشجاعة؟ لابد من توفير الظروف الآمنة والفعّالة لضمان استمرار العمليات الإنسانية».
وتابع: «نحن بحاجة إلى استجابة طارئة في قطاع غزة، ونطالب بحل سياسي لإنهاء الوضع الكارثي في القطاع»، مشيرًا إلى أنه لا مؤسسة قادرة على تعليم مئات الآلاف من الأطفال في غزة سوى وكالة الأونروا.
وواصل: «الوكالة تحافظ على الهوية الفلسطينية منذ تأسيسها وعملنا على تحديث السجلات المدنية للاجئين، إذ قدمت الوكالة على مدار 75 عاما الخدمات التعليمية للاجئين في فلسطين والأردن»
واختتم المفوض العام: «يجب ضمان الظروف الآمنة والفعالة من أجل استمرار العمليات الإنسانية في قطاع غزة، ويجب تقديم استجابة إنسانية واسعة النطاق لإنهاء الوضع الكارثي في قطاع غزة».
الأونروا: نشر المعلومات المضللة يهدف إلى الفوضى وتحويل الانتباه عن الأهداف السياسية لتفكيك الوكالة
ترحيب فلسطيني بقرار استجابة "اليونسكو" العاجلة ضد إغلاق "الأونروا"
الأونروا: 91% من سكان قطاع غزة يواجهون مستويات عالية لانعدام الأمن الغذائي