تموين بورسعيد يضبط أطناناً من المواد الغذائية الفاسدة والمجهولة المصدر
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
شنت مديرية تموين بورسعيد حملة مكبرة على المخالفين للقوانين والقرارات التموينية، أسفرت عن ضبط أطنان من الملح المجهول المصدر داخل أحد معامل الأجبان، بالإضافة إلى ضبط مئات العبوات من العصائر مجهولة المصدر، وعشرات المحاضر لمخابز ومطاعم مخالفة.
تمكنت إدارة تموين الضواحى والجنوب من ضبط 2 طن ملح مجهول المصدر بدون أى بيانات تفيد مصدره داخل أحد المعامل المتخصصة فى تحضير الجُبن الأبيض وقبل بيعها للمواطنين تم التحفظ على الكمية المضبوطة وتحرر محضر بالواقعة وإخطار النيابة العامة للتحقيق.
كما تمكن رجال الرقابة بمديرية التموين والتجارة الداخلية من ضبط 280 عبوه عصير مجهولة المصدر تشكل خطراً على صحة مستهلكيها تم التحفظ على العبوات وتحرر محضر بالواقعة واتخاذ اللازم.
و شنت الأجهزة الرقابية حملاتها على المخابز وتمكن من تحرير عدد ( 4 ) محاضر لمخابز لعدم مطابقة رغيف الخبز للمواصفات وعدد ( 4 ) محاضر لمخابز للتلاعب فى أوزان رغيف الخبز المقدم للمواطنين
كما حرر رجال الرقابة التموينية فى حملات مكبرة على مطاعم الوجبات السريعة عدد ( 12 ) محضر تموينى لعدم الإلتزام بوضع إعلان الأسعار للمستهلكين ما يفتح باب التلاعب بالأسعار كما حرر عدد ( 15) محضر تموينى لعدم وجود شهادات صحية تثبت خلو العاملين بها من الأمراض.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شهادات صحية مديرية تموين بورسعيد
إقرأ أيضاً:
درك الدراركة يضبط أحجاراً نادرة مهربة من الصحراء (صور)
زنقة 20 ا علي التومي
تمكنت مصالح الدرك الملكي بالدراركة يوم الأحد من ضبط مجموعة من الأشخاص وهم بصدد إفراغ شحنة تحتوي على أحجار الزينة والمستحثات النادرة داخل مستودع خاص بأحد الأفراد الذي يمارس تجارة هذه المواد بشكل غير قانوني.
وتمت مصادرة الشحنة، من قبل الدرك الملكي وأحيلت إلى المحجز البلدي بناءً على أمر النيابة العامة، كانت تضم أكياسًا تحتوي على أنواع نادرة من الأحجار الكريمة مثل الجيود الصخرية (المعروفة بالحُصَيبات)، التي تتشكل داخل الصخور البركانية والرسوبية.
وتعتبر من المواد المطلوبة في السوق السوداء، حيث ان بعض هذه الأحجار قد تحتوي على بلورات نادرة داخل تجويفاتها، بالإضافة إلى مستحاثات من نوع (الأمونيتات).
ووفقًا للمعلومات المتوفرة، فقد تم نقل الشحنة بطريقة غير قانونية من مدينة السمارة بجنوب البلاد، بهدف إعادة تصنيعها وبيعها في الأسواق دون الحصول على التراخيص اللازمة.
وتجدر الإشارة إلى أن المواقع الغنية بهذه المستحاثات تتعرض للتخريب والسرقة من قبل الأشخاص الذين يتاجرون بهذا التراث الصخري النادر، الذي يعود إلى فترات جيولوجية قديمة، ويُباع إما للسياح الأجانب أو للمعاهد العلمية المتخصصة مقابل اموال طائلة.
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين