منصور بن زايد: في عيد الاتحاد نفخر بوطن الطموحات والإنجازات
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أكد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، أن في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نفخر بوطن الطموحات والإنجازات، ونجدد العزم على مواصلة العمل والعطاء.
وقال سموه عبر حسابه على منصة «إكس»:«في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نفخر بوطن الطموحات والإنجازات، ونجدد العزم على مواصلة العمل والعطاء لكي تظل بلادنا رمزاً للريادة ومصدراً للإلهام، ونموذجاً للتقدم والنهضة في كل المجالات تحت قيادة صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله.
أخبار ذات صلة «القوة البدنية» يشارك في «الآسيوية» «تجديف الحمرية» يحصد 12 ميدالية في «بطولة الإمارات»
في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نفخر بوطن الطموحات والإنجازات، ونجدد العزم على مواصلة العمل والعطاء لكي تظل بلادنا رمزاً للريادة ومصدراً للإلهام ونموذجاً للتقدم والنهضة في كل المجالات تحت قيادة صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله. كلّ عام ودولة الإمارات متقدمة مزدهرة عزيزة برؤية…
— منصور بن زايد (@HHmansour) December 2, 2024المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منصور بن زايد عيد الاتحاد الإمارات فی عید الاتحاد
إقرأ أيضاً:
اللقاء الكاثوليكي: الرئاسة فوراً والكفاءات والمؤهلات والإنجازات هي المعيار
اشار اللقاء الكاثوليكي في بيان، الى انه "منذ أشهر دعونا السادة النواب لانتخاب رئيس الجمهورية الآن وفوراً وحتماً وفقاً للمواد 49 و73 و74 و75 من الدستور الذي خالفوه ويخالفوه عمداً ومغطين السماوات بالقبوات لتبرير المخالفة المستمرة. اليوم الدعوة ملحة للنواب ليقوموا بواجبهم الدستوري الأساسي الوطني الملح، وهم يتلكؤون حتى عن القيام بأبسط واجباتهم الأخرى على مدى أكثر من سنتين. إلا انه منعاً للإمعان في المخالفات والتلاعب والتسويات من تحت الطاولة لمصالح السياسيين وليس الوطن، يقتضي التشديد على مؤهلات وكفاءات وانجازات تكون المعايير الموضوعية والمنطقية والوطنية لاختيار الرئيس، لا سيما:
- نظافة الكف والنزاهة والترفع والالتزام بالمصلحة الوطنية.
- عدم المشاركة بالفساد المستشري منذ سنوات.
- الاستقلالية الى اقصى درجة ممكنة داخلياً وخارجياً.
- تاريخ العمل بالشأن العام ونتائجه وصحتها وملاءمتها.
- الإنجازات الوطنية الواضحة والمعلنة للجميع.
- القدرة على قيادة الوطن بمؤسساته كافة وفق الدستور والقوانين والأنظمة المرعية
- القدرة على تحمل الصعاب والصمود امام التحديات والمغريات والصلابة الهادئة واتخاذ القرارات الصائبة
- السمعة الطيبة والقبول الشعبي والثقة بشخصه وتاريخه
- الشخصية المحببة والقريبة والكاريزما".
أضاف البيان: "هذه المعايير وغيرها يتوجب الأخذ بها عند الانتخاب الى جانب السرعة بالانتخاب للعمل بأسرع ما يمكن على استكمال إعادة تكوين السلطة بدءاً بحكومة رئيسها ووزراؤها يتمتعون بالمؤهلات ذاتها برضى المكونات الطائفية وليس السياسية والحزبية التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه من ويلات واستبعاد من سبق وتولى مسؤوليات، للعمل بعدها على الإصلاحات ومكافحة الفساد وفرض الدستور والقانون والتنمية وإعادة الثقة للوطن ووحدة أراضيه وسيادته واستقلاله واشراك الشعب بديمقراطية صحيحة وطنية واللحاق بالتطور العالمي ومنعة المجتمع اللبناني باقتصاده وقيمه وثقافته والمستوى العالي للتعليم والاستشفاء والسياحة والخدمات على أنواعها، ليعود منارة الشرق وقبلة العالم. وإلا، فالاستقالة وانتخابات نيابية مبكرة بناء على قانون انتخاب جديد صحيح معبر ووطني خلال أشهر، لتنفيذ ما سبق ذكره أعلاه اما قانون الانتخابات النيابية واجراءاتها فنعلنها ببيانات لاحقة والغلط ممنوع وعلى الشعب مسؤولية المحاسبة والتغيير".