المنسق الأممي بفلسطين: ما يزيد على 17 ألف طفل فلسطيني فقدوا والديهم
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أكد مهند هادي، المنسق الأممي للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، أن حماية المدنيين في غزة أمر أساسي، ويجب إنهاء الوضع الكارثي بالقطاع، مشيرا إلى أنّ سكان غزة يتعرضون للنزوح ومعظمهم يعيشون في مراكز إيواء مؤقتة.
وأضاف «هادي»، خلال كلمته في فعاليات مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة، الذي تنقله قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ شمال غزة تحت الحصار لأكثر من 50 يومًا، والمرضى غير قادرين على الوصول إلى المستشفيات، مؤكدا أنّ نظام الرعاية الصحية في غزة انهار تماما جراء تدمير القصف الإسرائيلي المستشفيات.
وتابع المنسق الأممي للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، أن ما يزيد عن 17 ألف طفل فلسطيني في غزة فقدوا والديهم أو أحدهما، ويجب وضع حد للإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأنّ الكارثة الإنسانية في غزة تستدعي وقفا فوريا لإطلاق النار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة القصف الإسرائيلي القاهرة الإخبارية شمال غزة فعاليات مؤتمر القاهرة الوزاري المزيد المزيد الإنسانیة فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري
يسهم فقدان الوزن في زيادة فرص الشفاء من داء السكري من النوع الثاني، وذلك وفقا لنتائج دراسة حديثة نشرت في المجلة العلمية "لانسيت دايبيتز أند إيندوكراينولوجي" (Lancet Diabetes & Endocrinology) المتخصصة.
ويظهر التقييم الموجز لـ22 دراسة عالية الجودة ما يلي: مع كل كيلوغرام يفقده الأشخاص المصابون بداء السكري من النوع الثاني يتحسن المرض. ولكل نسبة مئوية من وزن الجسم المفقودة، تزداد احتمالية الشفاء التام بنسبة 2.71%.
وبشكل عام، حقق ما يقارب من 48% من المشاركين في الدراسة شفاء كاملا من خلال فقدان الوزن. وكان هذا الأمر أكثر شيوعا كلما فقدوا المزيد من الوزن، ففي ما يقارب من 50% من أولئك، الذين فقدوا ما بين 20 و29% من وزن الجسم الأصلي، اختفى مرض السكري تماما.
ومن بين الذين، فقدوا ما لا يقل عن 30% وصل الرقم إلى ما يقارب من 80%.
وفي المتوسط، حقق 41% منهم انخفاضا جزئيا، وهنا أيضا كان من الواضح تماما أن الفرصة زادت كلما خسر المرضى المزيد من الوزن.
وفي الدراسة، تم اعتبار الشفاء التام محققا إذا كان مستوى السكر في الدم على المدى الطويل (HbA1c) بدون دواء أقل من 6.0% أو كان مستوى السكر في الدم أثناء الصيام أقل من 100 مغم/ديسيلتر بعد عام واحد من بدء فقدان الوزن.
إعلانويحدث تحسن جزئي عندما ينخفض الهيموغلوبين السكري التراكمي إلى أقل من 6.5% أو عندما ينخفض سكر الدم الصائم إلى أقل من 126 مغم/ديسيلتر.