عمرو سلامة ونجوم «كاستنج» ضيوف منى الشاذلي في «معكم»
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
يحل المخرج عمرو سلامة ومدربة التمثيل مروة جبريل ومعهما نجوم برنامج اكتشاف المواهب كاستنج ضيوفًا على الإعلامية منى الشاذلي في حلقتي الأربعاء والخميس المقبلين ضمن حلقات برنامج معكم منى الشاذلي، المذع على قناة ON.
وخلال الحلقة يتحدث عمرو سلامة عن فكرة برنامج كاستنج وكيف تمّ التحضير لها وأبرز الصعوبات التي واجهها، وكيف نجح البرنامج في اكتشاف مواهب جديدة في التمثيل والغناء، وأهم الأشياء التي تميز «كاستنج» عن غيره من برامج اكتشاف المواهب.
وتتحدث مدربة التمثيل مروة جبريل، عن تدريب المتسابقين وتحضيرهم للمشركة في البرنامج، وأبرز المواقف التي واجهتها، ويكشف نحو 15 متسابقًا من مصر وبعض الدول العربية من الفائزين كواليس مشاركتهم في برنامج «كاستنج» وكيف نجحوا في اقناع لجان التحكيم بموهبتهم.
كما يتحدث نجوم كاستنج عن تجربتهم التمثيلية الاحترافية الأولى من خلال مسلسل «ساعته وتاريخه» الذي يقومون ببطولته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منى الشاذلي برنامج كاستنج عمرو سلامة عمرو سلامة برنامج كاستنج كاستنج منى الشاذلی
إقرأ أيضاً:
في رحاب الشام يجول في تدمر وأبرز معالمها الأثرية
وسلطت حلقة (2025/3/6) من برنامج "في رحاب الشام" -الذي يبث على منصة "الجزيرة 360"- الضوء على مدينة تدمر الأثرية، التي تعد واحدة من أبرز المواقع التاريخية في سوريا، مستعرضة تاريخها العريق.
وتناولت الحلقة الماضي المجيد لتدمر، التي كانت نقطة تجارية إستراتيجية على طريق الحرير، وذكرت كيف أصبحت عاصمة مملكة قوية تحت حكم الملكة زنوبيا التي وسعت نفوذها حتى وصلت إلى مصر وحدود الأناضول، قبل أن تهزمها الإمبراطورية الرومانية.
ولفتت الحلقة إلى الآثار البارزة في المدينة مثل الشارع المستقيم المرصوف بالحجارة والمزين بالأعمدة الضخمة على جانبيه، والمسرح الروماني ذي التصميم نصف الدائري، ومعبد "بل" الذي يعتبر من أروع ما تبقى من المدينة.
وسلطت الحلقة الضوء على قوس النصر الذي تعرض للتفجير من قبل تنظيم الدولة الإسلامية خلال سيطرته على المدينة، إضافة إلى نبع "أفقا" الحار الذي كان مصدر الحياة في وسط الصحراء، وساهم في جعل تدمر واحة خضراء مزدهرة.
وتطرقت الحلقة إلى فتح المسلمين لتدمر صلحا بعد معركة اليرموك، وكيف ازدهرت المدينة اجتماعيا واقتصاديا خلال العهد الأموي، حتى تحول شارعها الأثري إلى سوق حيوي تباع فيه المنتجات المحلية.
إعلانوالتقت الحلقة عددا من سكان تدمر الذين عبروا عن ارتباطهم العميق بمدينتهم وحنينهم إليها بعد أن اضطروا لمغادرتها، إذ قال أحدهم "كل واحد يشتاق للبلد ويشتاق لحارته ويشتاق لداره لأنها جزء منك".
وختمت بتأمل في دروس التاريخ، مؤكدة أن بقايا تدمر ليست مجرد حجارة، بل شاهد على حضارات وعصور مرت عليها، وأن الأوطان غالية وتستحق التضحية من أجلها.
6/3/2025