البوابة:
2025-02-23@19:49:54 GMT

6 أفكار لأنشطة بناء الفريق للشركات الصغيرة

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

6 أفكار لأنشطة بناء الفريق للشركات الصغيرة

البوابة - تعتبر أنشطة بناء الفريق طريقة رائعة للشركات الصغيرة لرفع الروح المعنوية وتحسين التواصل وتقوية العلاقات بين الموظفين. فيما يلي بعض الأفكار لأنشطة بناء الفريق المثالية للشركات الصغيرة:

6 أفكار لأنشطة بناء الفريق للشركات الصغيرةغرفة الألغاز: تعد غرف الألغاز طريقة رائعة لتحدي مهارات حل المشكلات لفريقك والعمل معًا تحت الضغط.

هناك العديد من غرف الألغاز المختلفة المتاحة ، لذا يمكنك العثور على غرفة مناسبة لحجم فريقك ومستوى الصعوبة الذي تبحث عنه.العمل التطوعي: العمل التطوعي هو وسيلة رائعة لرد الجميل للمجتمع وبناء روح الفريق. هناك العديد من فرص التطوع المختلفة المتاحة ، لذا يمكنك العثور على فرصة مناسبة لاهتمامات فريقك ومهاراته.دروس الطهي: تعتبر دروس الطهي وسيلة ممتعة وتفاعلية لأعضاء الفريق لتعلم مهارات جديدة والعمل معًا. هناك العديد من دروس الطهي المختلفة المتاحة ، لذا يمكنك العثور على واحدة تركز على المأكولات التي تختارها.لعبة البحث: تعتبر لعبة البحث عن الألغاز طريقة رائعة لإخراج فريقك من المكتب المغلق واستكشاف مدينتك أو بلدتك. يمكنك تصميم اللعبة حسب رغبتك أو العثور على واحدة تم إنشاؤها بالفعل.زيارة المتحف: تعد زيارة المتحف طريقة رائعة لتعلم شيء جديد وللتواصل كفريق. هناك العديد من المتاحف المختلفة للاختيار من بينها ، لذا يمكنك العثور على المتاحف التي تهم فريقك.ليلة الالعاب: ليلة اللعبة هي طريقة ممتعة وعادية لأعضاء الفريق للاسترخاء والاستمتاع ببعض المرح. هناك العديد من الألعاب المختلفة التي يمكنك لعبها ، مثل ألعاب الطاولة وألعاب الورق وألعاب الفيديو.

عند اختيار أنشطة بناء الفريق لشركتك الصغيرة ، من المهم مراعاة حجم فريقك ومصالح أعضاء فريقك والميزانية المتاحة لديك. تريد أيضًا التأكد من أن النشاط هو شيء سيساعد في بناء روح الفريق وتحسين التواصل.

أنشطة بناء الفريق لها فوائد عديدة. فيما يلي بعض الفوائد الأكثر شيوعًا:

زيادة التواصل: يمكن أن تساعد أنشطة بناء الفريق في تحسين التواصل بين أعضاء الفريق. عندما يعمل أعضاء الفريق معًا لتحقيق هدف مشترك ، فإنهم يتعلمون التواصل بشكل أكثر فعالية والاستماع إلى أفكار بعضهم البعض.

تحسين مهارات حل المشكلات: يمكن أن تساعد أنشطة بناء الفريق في تحسين مهارات حل المشكلات. عندما يعمل أعضاء الفريق معًا لحل مشكلة ما ، فإنهم يتعلمون التفكير بشكل إبداعي والتوصل إلى حلول ربما لم يفكروا فيها بمفردهم.

زيادة الثقة: يمكن أن تساعد أنشطة بناء الفريق في زيادة الثقة بين أعضاء الفريق. عندما يعمل أعضاء الفريق معًا ويتغلبون على التحديات، يتعلمون الثقة ببعضهم البعض والاعتماد على بعضهم البعض.

تقليل الإجهاد: يمكن أن تساعد أنشطة بناء الفريق في تقليل التوتر. عندما يستمتع أعضاء الفريق ويستمتعون بصحبة بعضهم البعض ، فمن غير المرجح أن يشعروا بالتوتر أو الإرهاق.

زيادة الروح المعنوية: يمكن أن تساعد أنشطة بناء الفريق على رفع الروح المعنوية. عندما يشعر أعضاء الفريق بالرضا عن أنفسهم وفريقهم، فمن المرجح أن يكونوا منتجين وأن يظلوا متحفزين.

الإبداع المعزز: يمكن أن تساعد أنشطة بناء الفريق في تعزيز الإبداع. عندما يتم تشجيع أعضاء الفريق على التفكير خارج الصندوق والتوصل إلى أفكار جديدة ، فمن المرجح أن يكونوا مبدعين.

بشكل عام ، يمكن أن تكون أنشطة بناء الفريق طريقة رائعة لتحسين الصحة العامة والإنتاجية لفريقك. إذا كنت تبحث عن طرق لرفع الروح المعنوية وتحسين التواصل وتقوية العلاقات بين الموظفين ، فإن أنشطة بناء الفريق تعد خيارًا رائعًا.

اقرأ أيضاً:

أسرار لغة الجسد تكتشف الموظف السلبي في مكان العمل

5 أنواع من الشخصيات السامة في حياتك
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ عمل فريق عمل أنشطة الغاز للشرکات الصغیرة أعضاء الفریق

إقرأ أيضاً:

“مهرجان الفرجان”.. بوابة فرص لأصحاب المشاريع الصغيرة من المواطنين

 

شهدت فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان الفرجان، الذي تنظمه “فرجان دبي”، المؤسسة الاجتماعية التطوعية الهادفة إلى تعزيز التواصل الاجتماعي بين سكان الأحياء في دبي عبر المنصات الافتراضية، بالتعاون مع صندوق الفرجان، وبلدية دبي، في حديقة مشرف الوطنية خلال الفترة من 12 إلى 26 فبراير الجاري، مشاركة واسعة من المواطنين أصحاب الأعمال والمشروعات، إذ يشارك في المهرجان نحو 30 مطعماً وكافيه، و25 مشروعاً متنوعاً، من بينها 5 أكشاك من المشاريع المقامة بدعم من هيئة تنمية المجتمع في دبي، حيث يُعد المهرجان منصة تشاركية تتيح للأفراد والمشاريع الناشئة فرصة الظهور والتفاعل مع المجتمع في بيئة احتفالية مميزة.

ويتيح المهرجان لزوّاره تجربة تسوّق ترفيهية، وسط جدول حافل بالفعاليات الفنية والتراثية والمجتمعية المميّزة. وفي الوقت ذاته تحفل التجربة بالتنوع، في ظل مشاركة متعددة لأصحاب المشاريع والمطاعم من مختلف فرجان إمارة دبي، بالإضافة إلى ما تتسم به من تنوّع في المنتجات التي تناسب كل فئات المجتمع.

قوائم خاصة

وقدّمت المطاعم والكافيهات المشاركة قوائم أطعمة ومشروبات متنوعة تلبي جميع الأذواق، بينما قامت بعضها بتحضير قوائم طعام خصيصاً للمهرجان، بما يسهم في تعزيز الهوية الإماراتية ويضفي طابعاً محلياً مميزاً على المهرجان.

بدورها، عرضت فرجان دبي من خلال “محل الفرجان” مجموعة من المنتجات العصرية المزينة برسومات تحمل ملامح التراث المحلي، والتي جرى إعدادها حصرياً لهذا الحدث، حيث يقدّم المحل مجموعة من السترات مع إمكانية طباعة رسومات وأشكال تحمل وسم فريج معيّن، بحيث تميّز تلك السترات أبناء الفريج الواحد خلال المهرجان. وفي ذات السياق يوجد تباين بين الأحياء والرسومات التي تمثلها، وذلك بناء على المعالم الخاصة بكل فريج؛ فجميرا على سبيل المثال يحمل الأمواج والبحر وصور برج العرب وغيرها.

بيئة مُحفّزة

من جانبه، أكد جمال الشعيبي، مدير العمليات في فرجان دبي، أن مهرجان الفرجان يمكّن المشاركين من التعبير عن مواهبهم واكتشاف إمكانياتهم في بيئة محفزة، سواء كانوا رواد أعمال ناشئين أو فنانين أو طهاة، كما يفتح المجال أمام أصحاب المشاريع الصغيرة والمطاعم والكافيهات للتواجد وسط جمهور كبير لعرض منتجاتهم، بما يمثل فرصة استثنائية لهم للوصول إلى قاعدة أوسع من المتعاملين، فضلاً عن بناء علاقات جديدة تسهم في نمو مشاريعهم.

وقال: “تأتي مشاركة أصحاب المشاريع المختلفة برعاية غرف دبي، ومؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، وهيئة تنمية المجتمع في دبي، حيث حرصنا على تنويع الاختيارات الخاصة بالمطاعم والكافيهات والمشروعات المُشاركة لخلق حالة من التعددية التي تلاقي أذواق جميع الزوّار”.

وأضاف جمال الشعيبي: “عملنا خلال المهرجان كذلك على تصميم أجنحة للمشاركين بأسماء الفرجان المحلية مثل “الخوانيج” و”العوير” و”جميرا”، بما يعزز الهوية الوطنية ويشجّع أبناء الفريج الواحد على التآزر وتقوية الروابط والعلاقات الاجتماعية”، لافتاً إلى أن المشاريع المُشاركة تباينت بين العطور والأزياء والاكسسوارات والحرف اليدوية والمأكولات المحلية، التي قدّم أصحابها منتجات تعكس الثقافة الإماراتية بروح ابتكارية.

دعم الروابط المجتمعية

بدوره، أكد محمد الكمزاري مدير مكتب الاتصال المؤسسي في (أوقاف دبي)، أن التعاون مع (فرجان دبي) لرعاية مهرجان الفرجان يتماشى مع أهداف المؤسسة وسعيها لتعزيز التكافل الاجتماعي الذي من شأنه تأمين الترابط بين أفراد المجتمع ورعاية الشأن المجتمعي في الإمارات، خاصةً مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، “حفظه الله”، العام 2025 “عام المجتمع” والذي يهدف إلى تعزيز الروابط داخل الأسر والمجتمع بما يعكس رؤية القيادة تجاه بناء مجتمع متماسك ومزدهر. كما تأتي دعماً لأجندة دبي الاجتماعية 33، وتعزيزاً للترابط المجتمعي وتمكين المواهب والمشاريع الوطنية الناشئة في قلب مجتمع دبي.

وتابع: “تأتي أهمية مهرجان الفرجان في كونه يعكس تكامل الجهود بين جميع الهيئات والمؤسسات في دبي، بما يعود بالفائدة على جميع شرائح المجتمع ويعزز مسيرة التنمية الشاملة في الإمارة”، مشيراً إلى الدور الرئيسي الذي يلعبه المهرجان في دعم أصحاب المشاريع الصغيرة ممثلة في المحال والكافيهات والمطاعم، من خلال إتاحة الفرصة أمام أصحابها لعرض مشروعاتهم وسط حضور كبير من الجمهور، بما يعزز من الاقتصاد المحلي لإمارة دبي.

تمكين اقتصادي

من جهته، أكد علي القاسم، مدير إدارة المنافع والتمكين المالي في هيئة تنمية المجتمع بدبي: “تأتي مشاركتنا في مهرجان الفرجان هذا العام في إطار التزامنا بدعم رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة، إذ يُعد مهرجان الفرجان الحدث المجتمعي الذي يجمع العائلات والمشاريع المحلية في بيئة داعمة ومبتكرة”، مضيفاً: “كجزء من هذه المشاركة، قدمت الهيئة الدعم لخمسة مشاريع محلية ناشئة من خلال تخصيص أكشاك تجارية داخل المهرجان، مما يتيح لأصحاب المشاريع فرصة عرض منتجاتهم وخدماتهم أمام الجمهور الواسع، وتعزيز انتشارهم في السوق المحلي”.

وقال: “إن هذه المبادرة تأتي ضمن جهود الهيئة لتعزيز التمكين الاقتصادي للمجتمع، حيث نؤمن بأن دعم المشاريع الصغيرة هو خطوة أساسية نحو بناء مجتمع متماسك ومستدام من خلال توفير المساحات وفرص التسويق لأصحاب المشاريع الناشئة، لنسهم في تمكينهم من تحقيق النجاح والاستدامة في أعمالهم، فضلاً عن أن مهرجان الفرجان يُعد منصة مثالية لتشجيع الابتكار المحلي وتعزيز الترابط بين أفراد المجتمع، حيث يجمع بين الترفيه والتسوق والفعاليات الثقافية التي تعكس روح التنوع في دبي”.

وتابع: “تسعى هيئة تنمية المجتمع في دبي إلى مواصلة دعمها للمبادرات الهادفة التي تسهم في تحسين جودة الحياة، وتعزز من مكانة دبي كمدينة رائدة في دعم المشاريع المجتمعية والتنمية المستدامة”.

وتدعم غرف دبي مهرجان الفرجان، وذلك في إطار جهودها لدعم أصحاب المشاريع الصغيرة والوطنية، وتمكين الشباب المواطن بما يعزز النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى انسجام هذا الدعم مع المسؤولية المؤسسية المجتمعية للغرف.

يذكر أن “فرجان دبي” تعد مؤسسة اجتماعية تسعى إلى تمكين المجتمعات المحلية في الأحياء السكنية في دبي وتعزيز التواصل والثقة بينها وبين المؤسسات الحكومية والخاصة، وذلك عبر تحفيز روح التطوع والمساهمة المجتمعية لخلق حراك مجتمعي يرتقي بجودة الحياة ويعزز السلوكيات والقيم الإيجابية في المجتمع.


مقالات مشابهة

  • «مهرجان الفرجان».. بوابة فرص لأصحاب المشاريع الصغيرة من المواطنين
  • “مهرجان الفرجان”.. بوابة فرص لأصحاب المشاريع الصغيرة من المواطنين
  • إطلاق برنامج بناء قدرات شباب الأحزاب.. التنسيقية تدرب أعضاء حزب إرادة جيل
  • فوائد فاكهة التين اللذيذة وأهم الوصفات التي يمكنك استخدامها فيها
  • معلومات الوزراء: مصر ضمن أفضل بيئات العمل الداعمة للشركات الناشئة
  • بالإنفوجراف.. الحصاد الأسبوعى لأنشطة وزارة البيئة خلال الفترة من ١٥- ٢٢ فبراير الجاري
  • نحو تصحيح المسار الاقتصادي للشركات
  • فعاليات ليوم التأسيس السعودي يمكنك فعلها في الأردن
  • «رياضة القليوبية» تطلق تطبيق «شباب سبورت».. يحتوي على جدول لأنشطة المراكز
  • وزير العدل: لا يمكن بناء دولة من دون قرار ظني في انفجار المرفأ