مؤسسة النفط تنظّم ورشة عمل حول «تقنيات الأنابيب البلاستيكية»
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تنفيذاً لتوجيهات إدارة المؤسسة باستخدام أحدث التقنيات في مجال أنابيب التدفق لآبار النفط وحقن المياه (RTP) لضمان سرعة التركيب ومقاومة التآكل، نظمت إدارة هندسة الصيانة والمشاريع الصغرى بالمؤسسة، ورشة عمل استعرضت أحدث تقنيات الأنابيب البلاستيكية المقوّاة.
وتأتي هذه الورشة التي تمت بالتعاون مع أحدى شركات القطاع الخاص الرائدة في هذا المجال، “ضمن خطة المؤسسة لاعتماد هذا النوع من الأنابيب كبديل للأنابيب الفولاذية، لثبوت نجاعتها في مقاومة عوامل التآكل الداخلية والخارجية وسهولة وسرعة التركيب وتحمل الضغوط ودرجات الحرارة التشغيلية العالية، فضلاً عن تقليل التكلفة التشغيلية الناجمة عن الاستغناء عن استخدام مواد المعالجة الكيميائية”.
وشارك في الورشة، “مديرو إدارات هندسة الصيانة والمشاريع والتطوير الاحتياطي والاستثمار والبتروكيماويات بالمؤسسة، ومختصون من المؤسسة وشركاتها”.
يشار إلى أن المؤسسة “تسعى إلى توطين صناعة أنابيب (RTP) بالإعتماد على المواد الخام المنتجة من مصانع البتروكيماويات محلياً”.
المؤسسة تنظم ورشة عمل حول تقنيات الأنابيب البلاستيكية المقوّاة (RTP) تنفيذاً لتوجيهات إدارة المؤسسة باستخدام أحدث…
تم النشر بواسطة المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation في الأحد، ١ ديسمبر ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأنابيب البلاستيكية التقنيات الحديثة مؤسسة النفط
إقرأ أيضاً:
عمّان.. خفر السواحل اليمني يختتم ورشة مؤتمر شراكة الأمن البحري
اختتم وفد من خفر السواحل اليمني، ورشة عمل تحضيرية لمؤتمر شراكة الأمن البحري اليمني (YMSP) في عمّان، الأردن، استمرت ثلاثة أيام.
ونُظمت الورشة بالتعاون مع السفارة البريطانية لدى اليمن، بحضور عدد من الدبلوماسيين، من بينهم السفير د. جلال إبراهيم فقيرة، ونائب السفير البريطاني السيد تشارلز هاربر، إضافةً إلى ممثلين عن المنظمات الدولية.
وتركزت الورشة، بحسب جريدة الأيام، على مراجعة آلية شراكة الأمن البحري اليمني، وتقييم القدرات العملياتية الحالية لخفر السواحل، فضلًا عن وضع أسس تشكيل مجموعات العمل الفنية في إطار نموذج الحوكمة الخاص بالشراكة.
ورغم التحديات التي نجمت عن تأثيرات الصراع على أنظمة القيادة والسيطرة، والاعتراض، والوعي بالمجال البحري، أكد الوفد جاهزيته لاستيعاب الدعم المستقبلي من المانحين بهدف إعادة بناء القدرات، وتعزيز أمن المياه اليمنية، وتأمين التجارة البحرية.
وذكرت مصادر غربية أن شركات الشحن العالمية، قد تواجه تغيراً في نشاطها نحو الأسوأ خلال 2025 مع احتمال إعادة فتح طريق البحر الأحمر وفرض رسوم جمركية أميركية عقابية، فيما تشير التوقعات إلى انخفاض أرباح شركات الشحن الآسيوية بنسبة تقارب 50% هذا العام.