مدير الضبعة: مصر لديها خطة للتوسع في مجال الطاقة النووية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد دويدار، مدير مشروع محطة الضبعة النووية لتوليد الكهرباء، إن مشروع الضبعة نستطيع اعتباره مجرد خطوة فى رحلة طويلة، فمصر لديها خطة للتوسع فى مجال الطاقة النووية.
وتابع “دويدار” فى كلمته خلال المنتدى الخامس لتطوير الصناعة النووية: “نحن فى حاجة للتركيز على تنفيذ مشروع الضبعة الذى يعتمد على 3 محاور اقتصادى واجتماعى وبيئى”.
واضاف: “مشروع الضبعة من اعظم المشروعات فى العالم حيث يعزز من خلق فرص الاستثمار الأجنبى فى مصر فمصر اصبحث مثلا بحتذى به”.
واوضح: أن المشروع أدخل صناعة جديدة الى مصر، مما يعطى يعطى فرصة للشركات المصرية للمشاركة فى صيانة وتشغيل المفاعل النووى.
وتابع: “أن من أهداف البعد الاقتصادى الاجتماعى للمشروع دعم المشروعات البحثية وتوطين صناعة التكنولوجيا النووية فى مصر”، موضحا: أما البعد البيئى للمشروع فهو يخدم التزام مصر بتقليل انبعاثات الكربون الذى يسهم فى تغير المناخ فمصر أعلنت عن خطتها لتنوبع مصادر الطاقة فمشروع الصبعة بقدم طاقة نظيفة موثوقة، فنحن نريد ان نصل لصفر انبعاثات الكربون.
واضاف: ومن أهم مميزات الضبعة والذى يعد تجربة مصنفة فى العالم هى مدرسة الضبعة التى تعزز القدرات البشرية ويزيد من امكانية توظيفهم وتحسين دخولهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطاقة النووية مشروع الضبعة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تدشن أكبر منشأة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في أوروبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يجري بناء منشأة واسعة النطاق للهيدروجين الأخضر في ألمانيا مع إمكانية الحد بشكل كبير من انبعاثات غازات الدفيئة وتوفير مادة وسيطة كيميائية مستدامة.
وقالت منصة " اويل برايس " اليوم أنه على الرغم من الخطط الطموحة، يواجه قطاع الهيدروجين الأخضر تحديات تشمل ارتفاع تكاليف الإنتاج، وعدم كفاية اتفاقيات الإقبال، والحاجة إلى تدابير سياسية قوية.
وأضافت المنصة" أنه في حين يوصف الهيدروجين الأخضر بأنه عنصر رئيسي في انتقال الطاقة النظيفة، إلا أن هناك جدلًا حول ما إذا كان الاستخدام الأكثر كفاءة لموارد الطاقة المتجددة".
وبحسب المنصة..فإن أكبر منشأة للهيدروجين الأخضر في أوروبا في ألمانيا، تعمل مع إمكانية تقليل انبعاثات غازات الدفيئة بما يصل إلى 72000 طن متري سنويًا.