إحالة المدرس بالتعدي على طالبات داخل مدرسة لمستشفى العباسية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
قضت محكمة جنايات الجيزة، تأجيل محاكمة المدرس المتهم بالتعدي على طالبات داخل مدرسة أحمد زويل بالعمرانية، لجلسة 5 فبراير، وذلك لإيداع المتهم 45 يومًا في مستشفى الأمراض النفسية والعقلية بالعباسية.
أدلت إحدى التلميذات ممن تعرضن للتحرش من المدرس، وجاءت أقوالها كالتالي: اللي حصل إن أنا كنت في المدرسة وكنت في حصة العربي والمدرس بيدرسلنا وبعد ما خلص الحصة طلع الولاد برة الفصل علشان دي كانت آخر حصة في اليوم وساب البنات في الفصل وفضل يعاكسهم ويحط إيده على أماكن حساسة على جسمي أنا والبنات اللي معانا وبعدها دخل الأولاد جوه الفصل وبعدها أهالينا جت وأخدتنا وروحنا البيت، ولما روحت بابا سألني وقالي في حاجة بتحصل معاكي في المدرسة، حكيتله وقولتله على كل اللي حصل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات الجيزة
إقرأ أيضاً:
بطريرك الأقباط الكاثوليك يحتفل بالذكرى 90 لتأسيس مدرسة القديسة جان
ترأس صباح اليوم، البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، قداس الذكرى التسعين لتأسيس مدرسة القديسة جان أنتيد، بالإسكندرية.
كذلك، احتفل بعيد القديسة جان أنتيد، حيث شارك في الصلاة الأب نبيل عزيز، الأمين الفرعي للمدارس الكاثوليكية، بالإسكندرية، والأخت بولين، رئيسة الدير، وعدد من الآباء الكهنة، والأخوات الراهبات، بالإضافة إلى أولياء أمور المدرسة، وأصدقاء القديسة جان أنتيد.
وألقت بولين كلمة رحبت فيها بالبطريرك، الذي ألقى عظة، مهنئًا الحاضرين، قائلًا: هذه المدرسة هي من واحدة من أكثر من مائة وسبعين مدرسة، تابعة للكنيسة الكاثوليكية بمصر، تفتح أبوابها أمام أبناء الوطن دون تمييز.
وعبر بطريرك الأقباط الكاثوليك عن امتنانه لجميع القائمين على المدرسة، التي أنجبت أجيالًا كثيرة، على مدار التسعين عامًا، مؤكدًا أهمية دور الكنيسة المجتمعي، من خلال المدارس، أو المستشفيات الطبية، والأعمال المجتمعية الأخرى.
وأشار إلى المشاركة في أعمال الجمعية العامة العادية السادسة عشرة لسينودس الأساقفة بروما، حيث كانت الموضوعات تدور حول "التنشئة والتكوين"، لما لهما من أهمية كبيرة في بنيان الإنسان، مشجعًا كافة الحاضرين بقوله "يعلو انتصارنا بالذي أحبنا".
كذلك، شجع البطريرك كورال المدرسة، ذاكرًا أن مثل هذه العلامات مهمة جدًا في التكوين والتنشئة، لأن الفن هو فرصة جيدة جدًا، لتنشئة الإنسان.