فيديو: تماثيل الباندا "وسيلة" هونغ كونغ الجديدة لإنعاش السياحة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
من المقرر أن يجد السكان والسياح في هونغ كونغ آلافاً من التماثيل العملاقة للباندا في استقبالهم، بدءاً من يوم السبت في هونغ كونغ، مع تزايد الحماس للدببة منذ ولادة شبلين في حديقة ترفيهية محلية.
وتم عرض 2500 تمثال في حفل مهرجان هونغ كونغ "باندا جو"، وهو أكبر معرض في المدينة يتناول موضوع الباندا، في مطار هونغ كونغ، اليوم الاثنين.
ومن المقرر عرض هذه التماثيل للجمهور في شارع ستارز في حي تسيم شا تسوي، وهو حي تسوق شهير، هذا الأسبوع قبل أن تعرض في ثلاثة مواقع أخرى هذا الشهر.
A post shared by Hong Kong ETO in Singapore (@hketosg)
وتظهر هذه المعروضات استخدام هونغ كونغ للباندا، بهدف تعزيز اقتصادها، في الوقت الذي تعمل فيه هذه المدينة، التي تمثل المركز المالي الصيني، على استعادة مكانتها كواحدة من أهم الوجهات السياحية في آسيا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هونغ كونغ هونغ كونغ هونغ كونغ هونغ کونغ
إقرأ أيضاً:
وسيلة غير متوقعة للإقلاع عن السجائر الإلكترونية
أفاد باحثون في دورية الجمعية الطبية الأميركية بأن دواء فارينيكلين للإقلاع عن التدخين، الذي يستخدمه عادة مدخنو التبغ، آمن ومفيد للمراهقين والشبان المدمنين على التدخين الإلكتروني.
وفي تجربتهم التي استمرت 12 أسبوعاً، تلقى 261 مدخنا للسجائر الإلكترونية تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاما ممن أرادوا تقليل أو الإقلاع عن التدخين الإلكتروني عقار فارينيكلين، الذي تبيعه شركة فايزر تحت الاسم التجاري شانتكس.
كما تلقوا دعماً بالإرشاد النفسي الأسبوعي والرسائل النصية. وكانوا جميعا يدخنون النيكوتين يوميا أو بصورة شبه يومية لكنهم لم يكونوا يدخنون التبغ بانتظام.
ووصلت معدلات الامتناع المستمر عن التدخين في الشهر الأخير من العلاج 51 بالمئة مع عقار فارينيكلين مقابل 14 بالمئة مع العلاج الوهمي.
وبعد ستة أشهر، أي بعد حوالي شهرين من توقفهم عن العلاج، كانت معدلات الامتناع عن التدخين 28 بالمئة في مجموعة الدواء مقابل سبعة بالمئة بين أولئك الذين تلقوا العلاج الوهمي.
وكانت معدلات الآثار الجانبية متشابهة في المجموعتين.
وكتب الباحثون "على حد علمنا، هذه هي أول تجربة علاج دوائي للإقلاع عن تدخين النيكوتين بين الشبان".
وأضافوا "معظم الشبان المدمنين على النيكوتين المستنشق بالتدخين الإلكتروني لم يدخنوا التبغ بانتظام ويرغبون في الإقلاع عن التدخين الإلكتروني".
وأشاروا إلى أن هذا يعكس أهمية هذه النتائج التي تظهر أن هناك علاجاً دوائياً متاحاً وفعالاً وقليل الأعراض الجانبية للإقلاع عن التدخين الإلكتروني لدى هذه الفئة.