بتجرد:
2025-01-05@08:59:13 GMT

سماح أنور بتصريحات مثيرة عن المساكنة والخطوبة 

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

سماح أنور بتصريحات مثيرة عن المساكنة والخطوبة 

متابعة بتجــرد: أثارت النجمة سماح أنور جدلاً كبيراً بتصريحاتها الجريئة والعفوية خلال استضافتها في برنامج “قعدة ستات”، وتحدثت عن الفن والمشاهير، والكثير من الأمور الشائكة من بينها مفهوم المساكنة.

وعبّرت عن رأيها بمصطلح المساكنة الذي انتشر في الفترة الماضية، وأثار جدلاً واسعاً في مصر والعالم العربي، وقالت: “المساكنة كلام فاضي واستهبال وحق يراد به باطل، في حاجة اسمها خطوبة علشان نتقابل كتير وناكل ونشرب ونتخانق، وأقول أنا عايزة إيه في الحياة دي”.

وأوضحت الفنانة المصرية أن فترة الخطوبة فترة مهمة لاكتشاف كل من الطرفين صفات الآخر قبل الزواج قائلة: “لو أنا صادقة في الخطوبة مش عاملة فيها سندريلا، وهو صادق في الخطوبة مش عامل فيها أحمد عز، هنعرف إحنا ننفع مع بعض ولا لأ”.

وتابعت: “مشكلة الخطوبة إنها فترة الكذب، لكن لو هي فترة الصدق هنعرف نقرر نكمل في العلاقة ونتزوج أو لا”، وبالتالي رفضت الترويج للمساكنة وقالت: “في حاجة مهمة في الزواج، أنا اتزوج بني آدم مش حاجة ما فيهاش عيوب”.

وعن عمليات التجميل، أكدت سماح أنها لم تخضع أبداً لأي من الخطوات التجميلية مثل البوتوكس والفيلر والشدّ، لافتة إلى أن السبب يعود إلى “الخوف، أنا أخاف من الحقن لذلك لم أخضع لهذه الاجراءات التجميلية رغم أننا كفنانين نحتاج لبعض اللمسات لتحسين الشكل مع التقدم في السن، ولكن ليس تغيير الشكل بشكل كامل وتبقي واحدة ثانية”.

واستغربت اقدام الفتيات الصغيرات في السن لهذه العمليات قائلة: “ده اختيار ولكن هناك ضغط من المجتمع انه شكل السيدة يجب ان يكون هكذا لتبدو جميلة ولكن أنا ضد هذا المفهوم أحب التنوع والتغيير في الأشكال, لأن البني آدم بملّ لذلك الأفضل انه يجمل داخله وخارجه معاً”.

main 2024-12-02Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

«المسلمانى».. أعاد الحياة لـ«ماسبيرو».. ولكن هل من مزيد؟

خلال أيام قليلة استطاع الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام منح ماسبيرو قبلة الحياة من خلال صدور بعض القرارات الجريئة لتصحيح المسار، فى مقدمتها إلغاء بث الإعلانات على شبكة القرآن الكريم، ومنع استضافة الدجالين والمنجمين على جميع قنوات وإذاعات الهيئة الوطنية للإعلام، والبث الإذاعى لقناة النيل للاخبار، وتعيين مجدى لاشين، أمينا عاما للهيئة، وأسامة كمال، مسئولاً عن الرعايا الطبية، وغيرها من القرارات الموفقة، ولكن هل هذا يكفى؟ بالطبع لا، مطلوب من «المسلمانى» إعادة الحياة أكثر لماسبيرو بعد أكثر من 7 سنوات عجاف، لعل من أهمها إعادة ضخ دماء جديدة لماسبيرو.

هناك العديد من الشباب خريجى معاهد وكليات الإعلام يحتاجون الفرصة للظهور عبر إذاعات وقنوات ماسبيرو، والذى يعانى بشدة من قلة العاملين، عدد مذيعى الإذاعة محدود للغاية وسيحالون للمعاش فى غضون سنوات قليلة، هل هناك ما يمنع من منح الفرصة للشباب للإبداع عبر قنوات وإذاعات ماسبيرو؟.

من غير المعقول وقف التعيينات لعقود طويلة بحجة قلة الامكانيات المالية، مطلوب تعيينات فورية قبل أن يغلق ماسبيرو أبوابه بسبب عدم وجود مذيعين، أرجو فقط من «المسلمانى» حصر الأعداد التى تعمل حالياً والنظرة المستقبلية على ماسبيرو الذى شكل وجدان الملايين على مدى عقود طويلة.

 

مقالات مشابهة

  • اختلافات الشكل والنكهة والمذاق.. دليلك للتمييز بين البقدونس والكزبرة
  • مفتي الجمهورية السابق يوضح رأي الشرع في العمليات الجراحية التجميلية
  • هل يجوز تغيير لون البشرة أو تغيير الشكل؟.. الدكتور شوقي علام يجيب
  • هل يجوز تغيير لون البشرة أو الشكل؟.. الدكتور شوقي علام يجيب
  • شكراً وزارة الداخلية...ولكن؟!
  • وزير الخارجية الفرنسي من دمشق يدلي بتصريحات تغيظ إيران وحلفاء امريكا من الأكراد
  • أولى بطولاته المطلقة.. محمد سلام ينتهي من تصوير كارثة طبيعية
  • «المسلمانى».. أعاد الحياة لـ«ماسبيرو».. ولكن هل من مزيد؟
  • تعليم القاهرة تكرّم فريق خدمة المواطنين لتفاعلهم المثالي مع الشكاوى
  • الجراحة التجميلية قضت عليها.. تفاصيل مثيرة عن وفاة "المرأة القطّة"