لقطات من حفل ملكة جمال الكون.. شاهد أفضل زي وطني
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
منحت منظمة ملكة جمال الكون الفلبينية (MUPH) الجمهور نظرة عن قرب على الزي الوطني الحائز على جائزة تشيلسي مانالو، حيث فازت ممثلة الفلبين تشيلسي مانالو بجائزة أفضل زي وطني في مسابقة ملكة جمال الكون لهذا العام.
وأعلنت منظمة ملكة جمال الكون، فوز ملكة جمال الفلبين باللقب بعد استطلاع رأي عبر الإنترنت على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت منظمة ملكة جمال الكون “إنهم يمثلون وطنهم بكل فخر، إن الزي الوطني هو وسيلة للمتسابقين لمشاركة قصة بلادهم وتقاليدها وقيمها مع العالم”.
تم تسمية الزي الوطني لتشيلسي باسم "هيرايا" والذي تم وصفه بأنه “الأفضل على الإطلاق”.
ملكو جمال الكونلقطات من حفل ملكة جمال الكونجاءت ملكة جمال نيكاراجوا، جيسيل جارسيا، مرتدية زي كاتدرائية ليون الشهيرة في بلادها، وفي الوقت نفسه، ظهرت ملكة جمال كينيا إيرين موكي في زي وجوه العديد من الرياضيين البارزين، في إشارة إلى براعة بلادها في الجري لمسافات طويلة.
وخرجت ملكة جمال تشيلي، إميليا ديديس، مرتدية عجلة روليت ضخمة تكريمًا لبرنامج المنوعات التشيلي الشهير "سابادو جيجانتي".
وفي أماكن أخرى، اتجهت المتسابقات إلى النباتات والحيوانات الوطنية، من زي ملكة جمال بنجلاديش أنيكا علم المستوحى من النمر إلى الفيل ذي العيون الحمراء الذي يبرز من زي ملكة جمال ساحل العاج ماري إيمانويل ديامالا.
كما ظهرت ملكة جمال ميانمار ثيت سان أندرسن بزي بومة ذهبية لتكشف عن زوج من الأجنحة اللامعة، بينما وصلت كريستينا تشالك من بريطانيا العظمى إلى المسرح مرتدية زيًا مغطى بأوراق الشجر مستوحى من 121 مليون شجرة بلوط موجودة في المملكة المتحدة.
ممثلة الفلبين تشيلسي مانالو وأفضل زي وطني في مسابقة ملكة جمال الكونالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملكة جمال الكون مسابقة ملكة جمال الكون المزيد المزيد ملکة جمال الکون
إقرأ أيضاً:
“جيمس ويب” يكتشف في الكون الفتي “مجرات غامضة”
#سواليف
اكتشف #تلسكوب ” #جيمس_ويب ” الفضائي مئات #المجرات البعيدة الغامضة التي إما يولد فيها عدد هائل من #النجوم، أو تحتوي على #ثقوب_سوداء أكبر بكثير مما ينبغي أن تكون.
تمثل “النقاط الحمراء الصغيرة” التي اكتشفها تلسكوب “جيمس ويب” الفضائي لغزا كونيا. ويبدو أن هذه المجرات المدمجة إما تكون مليئة بالنجوم بشكل لا يُصدق، أو تحتوي على ثقوب سوداء ضخمة بشكل مفرط. وفي كلتا الحالتين، فإن هذا الأمر يخلق تحديات أمام فرضيات مطروحة حول نشأة وتطور المجرات.
عندما بدأ تلسكوب”جيمس ويب” في دراسة الكون المبكر اكتشف مئات المجرات الحمراء الصغيرة، الأمر الذي فاجأ العلماء كثيرا، ولكن كلما تعمقوا في دراسة البيانات ازدادت قناعتهم بأن خصائص هذه المجرات التي أُطلق عليها اسم “النقاط الحمراء الصغيرة” لا تخضع للمنطق.
مقالات ذات صلة روسيا.. ابتكار نظام لتحديد مقدمات الزلازل 2025/01/17وقال هولي آكينز من جامعة “تكساس” في أوستن الأمريكية: “هناك الكثير من هذه النقاط الحمراء الصغيرة، وبعضها ساطع وقوي لدرجة لا تتوافق مع توقعاتنا”.
وفحص هولي آكينز وزملاؤه مصدرين محتملين للضوء الناتج عن هذه المجرات، وهما ضوء النجوم، والضوء المنبعث من المادة التي تسقط في الثقوب السوداء فائقة الكتلة في مراكز المجرات. وخلصوا إلى أن كلا الخيارين مرتبطان بمشكلات كثيرة.
إذا كان مصدر الضوء هو النجوم، فإنه يجب أن تُولد في “النقاط الحمراء الصغيرة” كمية هائلة من النجوم وبسرعة عالية جدا لدرجة أنها يفترض أن تزيد إلى حد بعيد من كتلة الكون المعاصر. أما إذا كان مصدر الضوء هو الثقوب السوداء، فإنها يجب أن تكون أكبر بكثير مما يُعتقد، آخذا بالحسبان أحجام المجرات التي تحتوي عليها.
وقالت الباحثة كيتلين كيسي من جامعة “تكساس” في أوستن: “قد يكون كلا الخيارين صحيحين، ولكن حتى إذا افترضنا أن نصف الضوء يأتي من الثقوب السوداء فائقة الكتلة والنصف الآخر يأتي من النجوم، فلا تزال هناك مشكلة لأن هذه الأجسام موجودة في كل مكان. وهذا لغز حقيقي”.