مابين الشيخ والقائد..
– كنا إلي غير هذا أحوج..
رأي الشيخ معلوم من قبل في البرهان… والشيخ ابعد الناس عن التكفير وهو مع مجموعة من العلماء بعون الله ساعدوا في القضاء علي فتنة التكفيريين في السودان وحاوروا شباب التكفيريين وردوهم بفضل الله الي الطريق الصحيح..
البرهان رده علي الشيخ فيه عدم حكمة ..
وكلاهما يحتاج الي مستشارين حوله فشيخ عبد الحي يحتاج الي مدير مكتب ومستشار اعلامي فكل كلمة في العام او الخاص يمكن ان تنشر وكل كلمة لها اثر.
والبرهان يحتاج الي ناصح امين ومستشار فالشيخ دعم الجيش ووقف بقوة مع القوات المسلحة..
واخيرا وليس اخرا فالشيخ ليس معصوما ولم يدع العصمة وماقال به مجرد رأي ورأيه يؤخذ منه ويرد عليه.
– نحن جميعا لدينا معركة حقيقيةونحن فعلا نعيش تحت القصف والنيران وشعبنا يعاني ونحتاج ان نضم الجهود ونوحد الرأي وتوحيد الكلمة وتوحيد الجهود لمجابهة العدو هو اولي خطوات النصر.
– وبالنسبة لمن ينفخون في نار الخلاف نقول لكم باذن الله الجيش متوحد وباذن الله نحن منتصرون وهذا خلاف داخل معسكر دعم القوات المسلحة الشيخ والقائد فيه مجرد افراد وغدا باذن الله يذوب الخلاف.
– تعديل واضافة..ً للشيخ ولدين في الخطوط الامامية للقتال من الايام الأولي للحرب وحتي اليوم ..
Alnour Sabah
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حزب الله يدين قرار استراليا الجائر بفرض عقوبات على الشيخ قاسم
الثورة نت/
أدان حزب الله اللبناني بشدة القرار الجائر الذي اتخذته أستراليا بفرض عقوبات على الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، واعتبرها خطوة تكشف مرةً أخرى عن الوجه الحقيقي لهذه الدولة التي تثبت أنها ليست سوى أداة طيّعة في خدمة المشروع الأميركي – الصهيوني.
وقال الحزب في بيان له اليوم الثلاثاء إن هذا القرار الظالم لا يستند إلى أي أساس قانوني أو أخلاقي، بل يمثل انحيازًا واضحًا للكيان الصهيوني وتغطية على عدوانه وإرهابه” .
وأردف: “كان حريًّا بالدولة الأسترالية أن تُعاقب القتلة الصهاينة وتقف إلى جانب المظلومين من الشعبين اللبناني والفلسطيني”.
وجاء في بيان حزب الله: “لقد شهدت شعوب العالم، كل المجازر والجرائم التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء في غزة ولبنان، وهم أصبحوا يدركون من هو الإرهابي الحقيقي، ومن يمارس الإبادة الجماعية وجرائم الحرب”.
واستطرد: “يدرك العالم أيضًا من يُوفّر الغطاء السياسي والقانوني ويُشارك كيان الاحتلال في هذه المجازر”.
وشدد على أن هذا القرار “لن يؤثر على معنويات شعب المقاومة الوفي في لبنان ولا على موقف حزب الله وحقه الطبيعي بالمقاومة والدفاع عن بلده وشعبه ووقوفه مع قضية الشعب الفلسطيني المحقة”.
وأكمل حزب الله: “سيزيد القرار الأسترالي حزب الله إصرارًا وثباتًا لمواصلة المسيرة في مواجهة المحتل”.