إلتون جون يصارح جمهوره في عرضه المسرحي "فقدت بصري"
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
صارح المغني البريطاني المخضرم إلتون جون الجمهور في مسرح في العاصمة لندن بأنه فقد بصره بسبب معاناته من مشكلات صحية.
وحضر النجم، وهو أحد أكثر من حققت ألبوماتهم وأعمالهم مبيعات على الإطلاق، العرض الأول لمسرحية غنائية جديدة في ويست إند في لندن أمس الأحد لكنه قال إنه لا يستطيع مشاهدة الأداء.
Elton John and Donatella Versace arrive in their box for The Devil Wears Prada gala night! pic.
وقال إلتون جون (77 عاماً) للجمهور "كما يعلم بعضكم.. عانيت من مشكلات والآن فقدت بصري. لم أتمكن من مشاهدة العرض لكنني استمتعت به".
وأعلن نجم فيلمي "تيني دانسر" و"روكيت مان" في الأشهر القليلة الماضية أنه يعاني من التهاب أفقده البصر في العين اليمنى وأن اليسرى "ليست في أفضل حال"، مما يعني أنه لم يعد قادراً على القراءة أو مشاهدة أي شيء. ويعرض ذلك قدرته على تسجيل أي ألبومات وموسيقى جديدة في المستقبل للخطر.
Sir Elton John told fans he had lost his eyesight and could not see the stage at a red carpet launch on Sunday night.
Read more here ⤵️https://t.co/wKDVWWYrDd pic.twitter.com/3P1ToRd46T
وسار جون على السجادة الحمراء أمس الأحد لحضور العرض الأول للمسرحية الغنائية (ذا ديفل ويرز برادا)، المستوحاة من رواية حققت أعلى مبيعات وقت صدورها، والتي شارك فيها بالتوزيع الموسيقي.
وقال "من الصعب بالنسبة لي أن أرى ذلك ولكنني أحب أن أسمعه وبدا جيداً الليلة".
وصعد إلتون جون للشهرة والأضواء في بداية السبعينيات، ومنذ ذلك الحين أصدر أعمالاً بارزة أبقته محل الأنظار مثل أغنية "كاندل إن ذا ويند" أو "شمعة في مهب الريح".
وقام إلتون جون بجولة موسيقية أخيرة بين عامي 2018 و2023 وقرر بعدها صب التركيز على أسرته.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم إلتون جون
إقرأ أيضاً:
إيران تنفي "اتهامات" بمحاولتها تهديد الأمن البريطاني
قال إسماعيل بقائي المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الأربعاء إن طهران تنفي ما قالت إنها "اتهامات" من لندن بأنها تحاول تهديد أمن بريطانيا.
وقالت بريطانيا أمس الثلاثاء إنها ستصنف إيران ضمن أعلى مستوى في سجل النفوذ الأجنبي. وسيلزم هذا إيران بتسجيل كل ما تفعله لممارسة النفوذ السياسي في بريطانيا، مما يعرض طهران لمستوى أعلى من التدقيق في ضوء ما وصفته بأنه نشاط عدواني متزايد.