بتجرد:
2025-04-28@05:14:49 GMT

“أمل كذاب”.. زينب حسن بعمل فني مختاف

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

“أمل كذاب”.. زينب حسن بعمل فني مختاف

متابعة بتجــرد: أصدرت الفنانة زينب حسن أغنيتها الجديدة “أمل كداب”، عبر يوتيوب ومختلف المنصات الموسيقية، والتي تُعد واحدة من أبرز الأعمال الفنية التي تقدمها في مسيرتها الفنية.

الأغنية التي كتب كلماتها الشاعر محمد شافعي، ولحنها إسلام رفعت، وتولى توزيعها الموسيقي عمر الصباغ، تحمل في طياتها مشاعر مركبة ومؤثرة، وتُعد تحدياً فنياً جديداً للفنانة التي تحرص على تقديم الفن الراقي في مختلف إصداراتها.

تصف زينب حسن أغنيتها “أمل كداب” بأنها أغنية مختلفة تماماً عن الأعمال التي قدّمها الفنانون في الوقت الراهن، حيث تعكس مشاعر حقيقية يعاني منها الكثير من الناس. وتقول: “أمل كداب هي أغنية تصف مشاعر حقيقة لناس كثر بدقو وهذه شطارة كبيرة من الشاعر محمد شافعي أنه تمكن أن يترجم شعور صعب بكلام بسيط. ولحن الأغنية من الملحن إسلام رفعت يصف الحالة بمعناها فعلياً: الهدوء ما قبل العاصفة، التشتت، التوهان، ثم الغضب الذي يصل إلى الانفجار والسؤال، ومين يرضا؟ مين!؟”.

تتحدث زينب عن التحدي الفني الذي خاضته في اختيار الأغنية، مشيرة إلى أنها كانت أغنية ثقيلة فنياً وقد ترددت في البداية بسبب ندرة هذا النوع من الأعمال في الساحة الفنية الحالية، خاصة أن سوق الأغاني يشهد تراجعاً في تقديم هذا النوع من الموسيقى. ومع ذلك، أكدت أن تحدي تقديم هذا النوع من الفن كان له طعم خاص، وأضافت: “أنا متمسكة بتقديم نوع جميل من الفن، وأتمنى أن نسمعه في كل الأوقات”.

وعن عملية إنتاج الأغنية، قالت زينب: “أمل كداب أخذت مجهود كبير جداً مني ومن كل شخص عمل عليها حتى خرجن بالشكل الذي شاهده الجمهور ويليق بهم. وأنا متأكدة إن الجمهور سيتعلق بالأغنية نفسها، وليس بالأمل الكداب”.

الأغنية تلامس قلوب المستمعين، وتقدم لمحة عن مشاعرنا الإنسانية العميقة، معبرة عن التوتر الداخلي والقلق الذي قد يواجهه الإنسان في حياته اليومية، وقد تم إصدارها على طريقة الفيديو كليب من إخرج أحمد جريزمان.

main 2024-12-02Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

بعد 4 سنوات إذاعة .. عمرو الليثي يعتذر عن تقديم كلمتين وبس

تقدم الإعلامي عمرو الليثي بالاعتذار لرئيس الإذاعة المصرية محمد نوار عن عدم استكمال تقديم برنامجه “كلمتين وبس” الذى كان يذاع عبر موجات البرنامج العام وذلك بسبب انشغاله.

وقبل محمد نوار اعتذاره عن استكمال البرنامج الذى قدمه عمرو الليثي لمدة ٤ سنوات متتالية دون مقابل مادي.

عمرو الليثي: الدراما التليفزيونية اهم وسائل التأثير للجمهور

وفى وقت لاحق، اكد الإعلامي عمرو الليثي ان الدراما التلفزيونية تُعد إحدى أهم وسائل التأثير فى المجتمعات، لما لها من قدرة على جذب انتباه الجمهور، خاصة الأطفال والمراهقين، الذين يُعتبرون أكثر الفئات تأثرًا بما يشاهدونه. ومع ازدياد عدد المسلسلات والبرامج التى تحتوى على مشاهد عنف أو ألفاظ خارجة أو مفاهيم مشوشة، يُثار تساؤل مهم حول مدى تأثير هذه الأعمال على الأطفال الذين يتعرضون لها دون رقابة أو توجيه.

واضاف الليثي خلال تصريحات صحفية خاصة أن العنف فى الدراما يمثل خطرًا كبيرًا على نفسية الطفل، حيث تؤكد الدراسات النفسية أن مشاهدة الأطفال لمشاهد العنف بشكل متكرر يمكن أن تؤدى إلى تطبيع العنف لديهم، مما يجعلهم أكثر تقبلًا له أو ميلًا لتقليده فى سلوكهم اليومى. فبدلًا من أن ينمو الطفل فى بيئة تشجع على الحوار والتفاهم، يجد نفسه أمام نماذج تحل مشاكلها باستخدام القوة، مما يرسخ لديه مفاهيم خاطئة حول العدالة والعلاقات الإنسانية. كما أن مشاهدة مشاهد العنف المفرط أو المواقف المرعبة يمكن أن تسبب للأطفال القلق والخوف واضطرابات النوم. والتعرض المستمر لمحتوى غير مناسب لأعمارهم قد يؤدى إلى مشاكل فى تقدير الذات والشعور بالأمان.


وتابع ان الألفاظ الخارجة التى تستخدم فى بعض الأعمال الدرامية، حتى وإن كانت بهدف الواقعية، تؤثر بشكل مباشر على قاموس الطفل اللغوى. فالطفل بطبيعته يقلد ما يسمعه، وعندما يتعرض بشكل متكرر لألفاظ نابية أو غير لائقة، قد يكتسبها ويستخدمها فى حياته اليومية، مما يحدث خللًا فى سلوكياته ويؤثر على علاقاته داخل الأسرة والمدرسة.


وهناك أيضًا المفاهيم المغلوطة التى تروج لها بعض الأعمال، مثل تصوير الجريمة على أنها بطولة، أو إضفاء صبغة إيجابية على سلوكيات غير أخلاقية، فهى من أخطر أنواع التأثير. فعقل الطفل فى مرحلة التكوين، وعندما يتشبّع بهذه الرسائل المشوشة، قد يتبنى مفاهيم خاطئة حول الصواب والخطأ، مما يؤثر على قيمه ومعتقداته ويشكل شخصيته بطريقة غير سوية. ولأن الدراما جزء من ثقافة المجتمع، فإن مسؤولية صانعى المحتوى كبيرة فى توجيه الرسائل بشكل يخدم القيم التربوية والإنسانية. كما أن للأهل دورًا لا يقل أهمية إذ ينبغى أن يكونوا على وعى بما يشاهده أطفالهم، ويوجهونهم لما هو مناسب لأعمارهم، مع فتح باب الحوار لفهم ما يتأثرون به.

وتبقى الدراما التلفزيونية سلاحًا ذا حدين، إما أن تساهم فى بناء جيلٍ سوى قادر على التفكير والتحليل، أو تزرع فيه بذور السلوكيات السلبية. ومن هنا تأتى أهمية تبنى سياسة إعلامية رشيدة تراعى مستقبل الأجيال وتحمى عقولهم من التلوث الثقافى والسلوكى.

طباعة شارك عمرو الليثي برنامج كلمتين وبس محمد نوار

مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: الأعمال الفنية في رمضان 2025 أفضل من السنوات السابقة
  • ناطق “حماس” ينتقد عجز ملياري مسلم عن تقديم دعم حقيقي لغزة
  • “هزاع” يتصدر قائمة أفضل الأعمال الدرامية في السعودية
  • لو بتعمل محتوي ديني.. طريقة مراجعة الأعمال الفنية بمجمع البحوث الإسلامية مجانًا
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية
  • بعد 4 سنوات إذاعة .. عمرو الليثي يعتذر عن تقديم كلمتين وبس
  • مصدر رفيع المستوى:السوداني مهتم جداً بمرقد “السيدة زينب”في سوريا وطالب الشرع التعاون في مختلف المحالات
  • “الممخور” ينال درجة الماجستير في إدارة الأعمال
  • “صحة دبي” توقع مذكرة تفاهم لتأهيل قياداتها في الذكاء الاصطناعي
  • شاهد بالفيديو.. سيدة الأعمال السودانية هبة كايرو تدخل في وصلة رقص مثيرة مع الفنانة إيمان أم روابة داخل “الكافيه” الذي تملكه بالقاهرة