بعد عرض مشروع القطار السريع بالزيارة الرئاسية.. اعرف أهم 5 معلومات عنه
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
تنفذ وزارة النقل والمواصلات مشروع الخط الأول للقطار الكهربائي السريع، بين مدينتي العين السخنة ومرسى مطروح، ويعد المشروع من المشروعات المهمة بالمنطقة، والتي تم عرضها خلال الزيارة الرئاسية لمدينة مطروح بالأمس، ما طرح الكثير من التساؤلات حول المشروع الحديث الذي يختصر المسافة كثيرا بين المحافظات بعضها والبعض.
وتنشر «الوطن» في إطار خدماتها المتعددة لمتابعيها أبرز المعلومات عن القطار السريع وفقا لوزارة النقل والمواصلات كالتالي،
_يستهدف المشروع إنشاء 4 خطوط رئيسية تربط بين 60 مدينة مصرية بإجمالى 2250 كيلومترا.
_يطلق على الخط الأول من المشروع الخط الأخضر ويربط بين مدن العين السخنة والعلمين الجديدة ومرسى مطروح.
_سرعة القطار 250 كم، بينما السرعة بالمحطات الإقليمية 160 كم.
_يشمل القطار السريع 22 محطة بينها 10 محطات رئيسية، و12 محطة إقليمية.
_الخط يضم قطار نقل البضائع بسرعة 120 كيلو مترا /ساعة.
_محطات القطار السريع الرئيسية بمدن العين السخنة و العاصمة الإدارية ومدينة القاهرة ومدينة حدائق أكتوبر ومدينة السادات ومدينة الإسكندرية ومدينة العلمين ومدينة الضبعة ومدينة رأس الحكمة ومدينة مطروح.
محطات القطار السريعيذكر أنه يتم تصنيع 34 قطار ركاب، للقطار السريع لخط الركاب، وكذلك تصنيع 10 جرارات نقل للبضائع، تسير على المحطات الإقليمية بمدن العياط وبنى سويف و الفيوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القطار السريع مطروح مرسي مطروح القطار السریع
إقرأ أيضاً:
مشروع محمية إماراتية في بوجدور لحماية طائر الحبار النادر
زنقة 20 | الرباط
كشفت مصادر مطلعة، عن نية الإمارات العربية المتحدة إنشاء محمية طبيعية في النفوذ الترابي لإقليم بوجدور، في إطار مشروع يُشرف عليه “مركز الإمارات لتنمية الحياة الفطرية”.
ويهدف المشروع إلى حماية طائر الحبار أحد الطيور البيئية المهددة بالانقراض، وذلك لتعزيز الجهود المغربية-الإماراتية المشتركة في الحفاظ على التنوع البيولوجي وحماية الحياة البرية.
ووفقًا للمصادر ذاتها، يُتوقع أن يكون هذا المشروع إضافة نوعية للتعاون البيئي بين البلدين، الذي يندرج في إطار الشراكة الاستراتيجية الممتدة لعقود.
وفي اتصال موقع Rue20 بأحد المسؤولين المحليين في بوجدور، أكد الأخير أن الجهات المعنية لم تتلقَّ تفاصيل رسمية حول المشروع حتى الآن، لكنه أشار إلى أن الإقليم يضم مساحات شاسعة تتيح إمكانية تنفيذ مشاريع بيئية من هذا النوع.
ويأتي هذا المشروع البيئي الإماراتي المنتظر في سياق اهتمام خليجي متزايد على الاقاليم الجنوبية للمملكة لاسيما مدينة بوجدور التي تحتضن منذ سنوات محمية قطرية لأغراض بيئية على مساحة شاسعة.