“السكنية” توقع عقدين لإنشاء 24 مبنى خدميا في مدينة المطلاع السكنية بـ 44.26 مليون دينار
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أعلنت المؤسسة العامة للرعاية السكنية الكويتية توقيعها عقدين لإنشاء 24 مبنى خدميا بمركزي الضاحيتين (إن 2 وإن 4) بمدينة المطلاع السكنية بقيمة 26ر44 مليون دينار كويتي (نحو 146 مليون دولار أمريكي) وبمدة تنفيذ 900 يوم.
وقال المدير العام للمؤسسة بالتكليف راشد العنزي في تصريح صحفي اليوم الاثنين إن العقدين يشملان سوق مركزيا ومخفرا للشرطة ومركزا صحيا ومسجدا وسكنا للإمام والمؤذن إضافة إلى مبنى لكل من (البلدية) و(البريد) ووزارة التجارة والصناعة وخدمة المواطن والوحدة الاجتماعية ومركز تنمية المجتمع ومجموعة محلات.
وأضاف العنزي أن المؤسسة تتابع تنفيذ 65 مبنى خدميا بمركزي الضاحيتين (إن 9 وإن 10) مشيرا إلى أن المؤسسة تتابع عقدين آخرين لإنشاء مبنى لمقسم الهاتف وآخر لمكتب البريد الرئيسي ومركز لقوة الإطفاء في منطقة الجهات الحكومية بالمدينة.
المصدر كونا الوسومالرعاية السكنية مدينة المطلاعالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الرعاية السكنية مدينة المطلاع
إقرأ أيضاً:
سوريا .. الأسد يخسر ثاني أكبر مدينة والغموض يلف مستقبل البلاد في ظل ضعف دعم “الحلفاء”
سعى الرئيس السوري بشار الأسد الأحد للحصول على دعم حلفائه بعد فقدان قواته السيطرة على حلب إثر هجوم لفصائل معارضة خلف أكثر من 410 قتلى وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأصبحت حلب، ثاني كبرى مدن سوريا، خارج سيطرة الحكومة السورية للمرة الأولى منذ اندلاع النزاع، مع سيطرة هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة لها على كل الأحياء حيث كانت تنتشر قوات النظام، حسبما أفاد المرصد. ونقلت الرئاسة السورية عن الأسد تشديده خلال استقباله وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بدمشق على “أهمية دعم الحلفاء والأصدقاء في التصدي للهجمات الإرهابية المدعومة من الخارج”. واستبق عراقجي وصوله الأحد لدمشق، بتأكيد دعم بلاده “الحازم” للسلطات السورية، فيما توعد الأسد من جهته باستخدام “القوة” ضد “الإرهاب”. وأعلنت روسيا أن قواتها الجوية تساعد الجيش السوري في “صد” فصائل معارضة بمحافظات إدلب (شمال غرب) وحماة (وسط) وحلب (شمال). ووصل عراقجي إلى أنقرة مساء الأحد، بعد ساعات على لقائه الأسد. ويلتقي عراقجي نظيره التركي هاكان فيدان قبل اجتماعه مع الرئيس رجب طيب إردوغان، وفق ما ذكر مسؤولون. منذ الأربعاء، بدأت هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا قبل فك ارتباطها بتنظيم القاعدة)، مع فصائل معارضة أقل نفوذا، هجوما مباغتا يعد الأعنف منذ سنوات بمحافظة حلب حيث تمكنت من التقدم بموازاة سيطرتها على عشرات البلدات بمحافظتي إدلب وحماة.