بعد أزمات محمد رمضان.. الأهلي يبحث عن مدير كرة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
كشفت صحيفة "المصري اليوم" أن مسؤولي قطاع الكرة بالنادي الأهلي يدرسون تعيين مدير كرة جديد للفريق خلال الفترة المقبلة، خلفاً لخالد بيبو الذي ترك المنصب شاغراً منذ رحيله.
وقالت الصحيفة إن سامي قمصان تولى لفترة مهام مدير الكرة بجانب كونه مدرب عام للفريق، بينما أُسندت مهام المدير الرياضي محمد رمضان للقيام بأعمال مدير الكرة بعد رحيل بيبو.
وأشارت إلى أن إدارة الأهلي تسعى لتعيين مدير كرة يهتم بشكل أساسي بأمور الفريق الأول، ويكون قريباً من اللاعبين، حيث يحضر التدريبات والمباريات ويعاون محمد رمضان في هذه المهم.
#الأهلي يدرس تعيين مدير كرة جديد.. ويفاضل بين نجمي النادي (خاص)https://t.co/XyDk6MmrCG pic.twitter.com/cRkBO3txBf
— المصري الرياضي (@AlMasrySports) December 2, 2024وأكدت الصحيفة أن فكرة تعيين مدير كرة جاءت من محمد رمضان نفسه، الذي عرض على محمود الخطيب أهمية اختيار شخص يتواجد باستمرار مع اللاعبين لمعالجة جميع الأزمات.
وأفادت "المصري اليوم" أن هناك منافسة حالياً بين عدد من المرشحين لهذا المنصب، أبرزهم وليد سليمان نجم الفريق السابق الذي عاصر عدداً من اللاعبين الحاليين، ومحمد شوقي، نجم النادي السابق الذي يعمل حالياً في قطاع الناشئين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد رمضان الأهلي الأهلي محمد رمضان محمد رمضان مدیر کرة
إقرأ أيضاً:
مدير مجمع الشفاء يحذر من التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي في غزة
يمانيون../
حذر مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة الدكتور محمد أبو سلمية من التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي في غزة نتيجة النقص الكبير في الأدوية والمستلزمات الطبية، بسبب منع سلطات العدو دخول المساعدات الإنسانية والطبية.
وأكد في تصريحات صحفية اليوم السبت أن هذا الوضع أدى إلى تدهور غير مسبوق في الحالة الصحية العامة، وأثر بشكل بالغ على الخدمات الطبية المقدمة للجرحى والمرضى والمواطنين.
ووصف أبو سلمية الوضع الصحي في القطاع بأنه “خطير جداً”، مشيراً إلى أن استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات يفاقم من الأزمة، ويؤثر بشدة على أداء المستشفيات والخدمات التي تقدمها وزارة الصحة الفلسطينية.
وأوضح مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة أن أكثر من 43% من مرضى الفشل الكلوي في غزة توفوا بسبب عدم توفر العلاج اللازم، كما أن أطفال القطاع يعانون نقص المناعة نتيجة سوء التغذية، وغياب الفواكه والخضراوات، والأطعمة الصحية لفترات طويلة.
ولفت إلى أن العديد من الحالات التي تصل إلى المستشفيات تعود أسبابها إلى سوء التغذية، مبيناً أن العدو يستهدف منهجياً المنشآت الطبية ويدمر تجهيزاتها، ما أدى إلى خروج معظم المختبرات الطبية في غزة عن الخدمة.
كذلك تواجه المستشفيات نقصاً حاداً في المستلزمات الطبية، خاصة في أقسام الطوارئ والعمليات، مع غياب أدوية التخدير الضرورية للعمليات الجراحية.
وفي 18 مارس الماضي، تنصل العدو من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/ الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بجميع بنود الاتفاق.