إدارة اتحاد العاصمة تكشف موعد سفرية “داكار”
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
كشفت إدارة اتحاد العاصمة، عن موعد سفرية الفريق نحو “داكار” السنغالية، تحسبا لملاقاة المضيف نادي جاراف المحلي، ضمن الجولة الـ 2 من دور مجموعات كأس الكونفدرالية الإفريقية.
وقالت إدارة الاتحاد في بيان لها اليوم الاثنين، بأن وفد فريقها سيغادر غدا الثلاثاء. أرض الوطن باتجاه مدينة “داكار”، تحسبا للمواجهة المرتقبة يوم الأحد القادم.
ويبدو بأن مسؤولي “سوسطارة” فضلوا الذهاب مبكرا إلى السنغال. من أجل وضع رفقاء أسامة شيتة، في أفضل الظروف، ومنحهم فرصة التأقلم مع الأجواء التي سيجدونها هناك.
كما أوضحت إدارة اتحاد العاصمة، بأن فريقها سيقيم بفندق “راديسون ديامنياديو داكار” الذي يبعد بـ 5 دقائق عن ملعب المباراة “عبدولاي” الذي سيحتضن مباراة الأحد القادم.
مشيرة في الأخير، إلى أن رحلة عودة الاتحاد، الذي دشّن دور المجموعات بانتصار كبير. استقر على 6 أهداف نظيفة، أمام ضيفه التنزاني، أورابا يونايتد. ستكون صبيحة اليوم الموالي من مواجهة جاراف السنغالي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هيئة الأسرى تكشف.. معاناة مضاعفة للمعتقلين في سجن “عتصيون”
#سواليف
أفادت هيئة شؤون #الأسرى والمحررين ، بأن #أسرى #سجن ” #عتصيون ” يعيشون أوضاعا اعتقالية سيئة للغاية، إذ بلغ عدد الأسرى في “عتصيون” 110 أسرى من مختلف مناطق الضفة الغربية.
وقالت محامية الهيئة وفقا لشهادات الأسرى، إن “إدارة سجن ’عتصيون’ كثفت عمليات #القمع بحق الأسرى، ووصل عددها إلى ثلاث مرات في الأسبوع وتشمل ثلاث أو أربع غرف في كل مرة”.
وأضافت أنه “لا يوجد لدى الأسرى مياها ساخنة للاستحمام منذ 45 يوما بحجة عدم توفر السولار لتسخين المياه، وأن معظم الأسرى لم يستحموا منذ أكثر من 40 يوما. في ما يخص وجبة السحور التي تقدم لهم فهي عبارة عن 3 شرحات خبز وملعقة مربى صغيرة أو علبة شمينت صغيرة لـ12 أسيرا”.
مقالات ذات صلةولفتت المحامية إلى أن جميع الأسرى الذين جرى زيارتهم تعرضوا للضرب الوحشي عند اعتقالهم.
ونوهت إلى أنها عانت الأمرين خلال الزيارة، وذكرت أن “الطريق التي تدخل منها إلى السجن عبارة عن طريق بطول 800 متر ووعرة وخطيرة جدا وضيقة بسبب شروع الاحتلال بحفريات خلف مبنى السجن بهدف غير واضح”.
وتابعت المحامية أنه كلما التقت بآلية ثقيلة خلال الطريق كانوا يجبروها على الرجوع للخلف، على الرغم من أنها تكون قريبة جدا من مدخل السجن ولكن تضطر إلى الرجوع كامل الطريق لتمر الشاحنات والآليات الثقيلة”.
وأفادت بأن الأسرى الذين زارتهم وهم محمد سعد عمر عنساوي من عبوين برام الله، وقصي نايف إسماعيل مسالمة من دورا بالخليل، ومحمد عبد الله محمود لدادوة من المزرعة الغربية برام الله، ومحمد نسيم محمد الرجعي من دورا، وإياد نادر يوسف اعبيدو من الخليل، جميعهم بصحة جيدة.
ويوم أمس الثلاثاء، كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، تفاصيل جديدة عن الأوضاع في سجن عوفر، حيث القمع المستمر والمعاملة الوحشية.
ويتعرض الأسرى بحسب ما نقلت الهيئة عن محاميها، لإهمال طبي متعمد وظروف صعبة ومأساوية، وسياسة القمع التي تتم لغرف الأسرى ما زالت مستمرة.
وكشفت عن تعرض الأسرى بتاريخ 16/2 لاقتحام من قبل وحدات القمع التابعة لإدارة السجون، وترافق الاقتحام بالاعتداء على الأسرى بالضرب بالهراوات، ورش الغاز، وأصيب العديد منهم بالرضوض حينها.