عدد شهداء الصحافة في غزة يرتفع إلى 192 صحفياً
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
#سواليف
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة عن #استشهاد #الصحفي_ميسرة_أحمد_صلاح، الذي يعمل في شبكة قدس الإخبارية، ليصل عدد #الصحفيين الذين استشهدوا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 192 صحفياً وصحفية.
وأدان المكتب في بيان له الأحد، استهداف الصحفيين الفلسطينيين واغتيالهم من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي تتحمل المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم.
وطالب المكتب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بالتحرك لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي في المحاكم الدولية، والضغط عليه لوقف جرائم الإبادة الجماعية وقتل الصحفيين .
مقالات ذات صلة الرئيس الأميركي جو بايدن يصدر عفوا عن نجله هانتر 2024/12/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة استشهاد الصحفيين
إقرأ أيضاً:
غزة.. ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 191
#سواليف
ارتفع عدد #الشهداء_الصحفيين في قطاع #غزة منذ بدء عدوان #الاحتلال على القطاع في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر العام الماضي، إلى 191 صحفياً وصحفية، بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي بقناة /الأقصى/ الفضائية، ممدوح قنيطة.
واستشهد قنيطة، بعد أن أطلقت طائرة “كواد كابتر” تابعة لجيش الاحتلال النار تجاه فلسطينيين متواجدين في ساحة المستشفى.
من جهة أخرى أعلنت وزارة الصحة بغزة أن ” #الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أربع #مجازر ضد العائلات في قطاع #غزة، وصل منها للمستشفيات 19 شهيدا، و 72 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية”.
مقالات ذات صلة قوات الاحتلال تقتحم بلدة جنوب نابلس 2024/11/30وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، اليوم السبت، إنه “لا يزال عددا من الضحايا تحت #الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
ودعت الوزارة ذوي شهداء ومفقودي العدوان على غزة لضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر موقعها الإلكتروني، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلاتها.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 421 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 150 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.