أونيس: الدبيبة أثبت مراراً وتكراراً التزامه بدعم مصراتة وتطويرها
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
زعم وكيل وزارة الثقافة السابق، حسن فرج أونيس، أن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبد الحميد، أثبت مراراً وتكراراً التزامه بدعم مصراتة وتطويرها، على حد قوله.
وقال أونيس، في منشور عبر “فيسبوك”: “حينما نتحدث عن شهادة العمل والإخلاص، فإننا نبحث دائمًا عن نتائج ملموسة وواقع يثبت الأقوال بالأفعال. وهنا يأتي الحديث عن دور القيادة الرشيدة في خدمة المدن والمجتمعات”، بحسب تعبيره.
وأضاف “عبد الحميد الدبيبة، ومن خلال موقعه القيادي، أثبت مرارًا وتكرارًا التزامه بدعم مصراتة وتطويرها على مختلف الأصعدة. إنّ الإنجازات لا تُقاس بالكلام، بل بالمشاريع التي تترجم الطموحات إلى واقع”، وفقا لحديثه.
وتابع “اليوم، مصراتة أمام فرصة ذهبية لاستثمار وجود قائد كالدبيبة في موقع المسؤولية، فهو يمتلك الأدوات والقدرة لتحقيق المزيد من التطوير والبناء. علينا جميعًا أن نكون جزءًا من هذا النجاح من خلال دعم كل جهد يصب في مصلحة المدينة وأهلها”، على حد وصفه.
واستطرد “الفرص لا تتكرر، والقيادة ليست مجرد منصب، بل هي فرصة لخدمة المجتمع وتحقيق آماله. فعلينا أن ننظر بإيجابية إلى هذه المرحلة، ونعمل جميعًا يدًا بيد”، بحسب قوله.
الوسومأونيس الدبيبة ليبيا مصراتة
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الدبيبة ليبيا مصراتة
إقرأ أيضاً:
لجنة سداسية لحل أزمة تكالة والمشري
قال عضو اللجنة السداسية المشكلة لإعادة توحيد المجلس الأعلى للدولة أحمد يعقوب إن هناك عدة جهود بذلت سابقا لتوحيد المجلس لكن دائما ما كانت تجهض بسبب التدخلات الخارجية، وفق قوله.
وأضاف يعقوب في تصريح لقناة ليبيا الأحرار، أن بعض الأطراف تخشى على نفسها من اتحاد المجلس وما ينتج عنه، مبينا أن حكم المحكمة العليا الذي سيصدر قريبا سيكون عنوان الحقيقة، داعيا طرفي النزاع إلى الاستسلام له، على حد تعبيره.
وتابع يعقوب أن الالتزام بمخرجات أحكام المحكمة العليا سيكون الاختبار الحقيقي لمدى قابلية كل الأطراف بأحكامها والانقياد لمخرجاتها.
وأوضح يعقوب أن الحلول لا تخرج عن أمور ثلاثة، وهي استمرار الانقسام وتجاهل تكالة لحكم المحكمة ببطلان انتخابه، واستمرار خالد المشري في رئاسته للمجلس، وفق وصفه.
وثاني الحلول وفق يعقوب ، هو انتظار حكم المحكمة العليا وهو إما سيقبل طعن المشري وبالتالي ثبوت صفته رئيسا للمجلس، وإما أن يرفض الطعن فيتعين حينئذ انتفاء صفة الطرفين وإعادة الانتخابات ضرورة، بحسب قوله.
وأشار يعقوب إلى الحل الثالث وهو الذهاب مباشرة إلى إعادة الانتخابات دون انتظار لحكم المحكمة العليا، بحيث يترأس جلسة الانتخاب أكبر الأعضاء سنا من غير المترشحين، وبنفس القوائم المعتمدة من رئاسة المجلس السابقة في انتخابات 6 أغسطس الماضي.
ولفت يعقوب إلى أن المعايير والجدول الزمني والضمانات والالتزام بالمخرجات ستكون محلا ومحورا للنقاشات، ولا يمكن التكهن بها الآن، بحسب قوله.
ووفق تصريح لعضو المجلس الأعلى للدولة ناجي مختار، فقد شُكلت لجنة من ستة أعضاء من المجلس، تم تسمية أعضائها من محمد تكالة، وخالد المشري بالتساوي؛ لعقد اجتماعات وبحث الخلاف حول رئاسة المجلس.
المصدر: ليبيا الأحرار
المجلس الأعلى للدولة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0