لبنان ٢٤:
2025-03-09@15:55:41 GMT

التعامل العربي مع سوريا غير مفاجئ

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

افادت مصادر مطلعة ان من يعرف كيف تطورت العلاقة بين سوريا ودول الخليج العربي في السنوات القليلة  الماضية لا يستغرب التضامن الخليجي مع سوريا والدعم الخليجي لها خصوصا في هذا الظرف.
وبحسب مصادر مطلعة فإن العلاقة عميقة جدا بين الإمارات العربية المتحدة تحديدا وبين الدولة السورية، وعليه فإن المعركة التي يخوضها الجيش السوري يملك فيها غطاء عربيا شاملا.


وتعتبر المصادر انه بإستثناء قطر، فإن مصر والاردن والسعودية والعراق وغيرها من الدول لديها مصلحة شاملة بدعم سوريا والحفاظ على استقرارها، وقد لا يكون الدعم سياسيا فقط.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

باحث كردي:الإقليم يستفيد من توتر العلاقة بين بغداد وواشنطن

آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 12:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الباحث في الشأن السياسي، شيرزاد مصطفى، اليوم الأحد، أن إقليم كردستان يمكن أن يستفيد من أي توتر في العلاقة بين الحكومة العراقية والإدارة الأميركية، مشيرا إلى أن ضعف بغداد في السنوات الماضية كان يصب في مصلحة الإقليم.وأوضح مصطفى، في حديث  صحفي، أنه “كلما كانت الدولة العراقية قوية بمؤسساتها، التفتت إلى إقليم كردستان لمعالجة المشكلات العالقة هناك”، لافتا إلى أن “التوتر السابق بين بغداد وواشنطن خلال عهد ترامب كان بمثابة فرصة استثمرها الإقليم لتعزيز موقفه”.وأضاف، أن “الكرد فقدوا الكثير من ثقلهم الدولي بعد الاستفتاء، لكنهم قد يتمكنون من استعادة قوتهم عبر استغلال أي توتر جديد في العلاقة بين الحكومة العراقية والولايات المتحدة، خصوصا في ظل التهديدات التي تواجهها الفصائل المسلحة”.وأشار مصطفى إلى “وجود لوبيات كردية مؤثرة في واشنطن، يمكن أن تلعب دورا مهما لصالح الإقليم في المرحلة المقبلة”، لكنه شدد في الوقت ذاته على “ضرورة أن يحافظ الكرد على توازنهم السياسي”، مستشهدا بتخلي الولايات المتحدة عنهم بعد الاستفتاء، مما يثبت أن “أميركا لا تمتلك أصدقاء دائمين”.ولطالما اتسمت العلاقة بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان بالتعقيد والتذبذب، حيث تتأرجح بين التعاون والتوتر وفقا للمتغيرات السياسية والأمنية في العراق والمنطقة. ومنذ عام 2003، شكلت الملفات العالقة بين الطرفين مثل النفط والموازنة ورواتب الموظفين والمناطق المتنازع عليها عوامل دائمة للخلاف، مما جعل العلاقة بين بغداد وأربيل متأثرة إلى حد كبير بالتحولات الداخلية والخارجية.بعد استفتاء استقلال إقليم كردستان في 2017، تعرضت أربيل لانتكاسة كبيرة على المستوى السياسي والدبلوماسي، حيث فقدت دعم العديد من الحلفاء، بمن فيهم الولايات المتحدة.وفي عهد الولاية الاولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شهدت العلاقة بين واشنطن وبغداد توترا ملحوظا، خاصة بعد اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني ورفيقه ابو مهدي المهندس في بغداد عام 2020، مما أدى إلى تصاعد الهجمات على المصالح الأمريكية في العراق.وفي هذا السياق، رأى بعض المراقبين أن إقليم كردستان قد يستفيد من التوتر الحاصل لتعزيز موقعه، سواء من خلال تعزيز علاقاته مع واشنطن أو باستخدام هذا الضغط للحصول على مكاسب من بغداد.

مقالات مشابهة

  • باحث كردي:الإقليم يستفيد من توتر العلاقة بين بغداد وواشنطن
  • دراسة تكشف العلاقة بين أعراض انقطاع الطمث وصحة الدماغ
  • البرلمان العربي يدين الهجمات على سوريا
  • البرلمان العربي يدين محاولات تهديد الأمن والاستقرار والسلم الأهلي في سوريا
  • رئيس البرلمان العربي يدين استهداف القوات الأمنية في سوريا
  • البرلمان العربي يدين محاولات تهديد الأمن والاستقرار في سوريا
  • البرلمان العربي يدين هجمات المجموعات المسلحة في سوريا
  • مجلس التعاون الخليجي: نقف إلى جانب سوريا بجميع إجراءاتها لحفظ أمن واستقرار شعبها
  • عاجل | معاريف عن مصادر مطلعة: إسرائيل تعمل على تنفيذ المبادرة الأميركية لتهجير سكان غزة
  • من أساطير التعامل مع الخارج، وبالذات العالم الغربي وأمريكا