أحمد بن محمد: بقيادة رئيس الدولة تمضي الإمارات بثقة نحو مستقبل يحمل مزيداً من الإنجازات
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
هنأ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، قيادة وشعب الإمارات بمناسبة عيد الاتحاد الـ 53.
وقال الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر حسابه على منصة "إكس": عيد الاتحاد الـ 53 هو يوم خالد في تاريخنا، نجدد فيه عهد الوفاء لنهج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم والآباء المؤسسين الذين أقاموا دولة الاتحاد وضحوا من أجل تقدمها وعملوا بكل إخلاص من أجل الوطن الأغلى.
وتابع: بهذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لقيادة الإمارات وشعبها. بقيادة رئيس الدولة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تمضي الإمارات بثقة نحو مستقبل يحمل للوطن المزيد من الإنجازات على الأرض وفي الفضاء وفي كل محفل.
عيد الاتحاد الـ 53 هو يوم خالد في تاريخنا، نجدد فيه عهد الوفاء لنهج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم والآباء المؤسسين الذين أقاموا دولة الاتحاد وضحوا من أجل تقدمها وعملوا بكل إخلاص من أجل الوطن الأغلى، وبهذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات…
— Ahmed bin Mohammed (@AhmedMohammed) December 2, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عيد الاتحاد الإمارات آل مکتوم من أجل
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع رئيسًا لسوريا.. مرحلة انتقالية وسط ترقب دولي!
فبراير 3, 2025آخر تحديث: فبراير 3, 2025
المستقلة/- في خطوة وصفت بأنها محورية في مستقبل سوريا، تولى أحمد الشرع رسميًا منصب رئيس الجمهورية العربية السورية في إطار المرحلة الانتقالية، وسط ترحيب عربي ودولي واسع.
وجاء هذا التنصيب بعد قرار إدارة العمليات العسكرية بتعيينه لقيادة البلاد خلال الفترة القادمة، مع منحه صلاحيات تشكيل مجلس تشريعي مؤقت، في انتظار إقرار دستور دائم يُعيد رسم ملامح النظام السياسي السوري.
تهانٍ عربية ودولية ودلالات سياسيةمنذ إعلان الشرع رئيسًا للبلاد، انهالت عليه برقيات التهنئة من القادة العرب والدوليين، وهو ما يعكس اعترافًا ضمنيًا بشرعيته، ويفتح الباب أمام مرحلة جديدة من العلاقات الإقليمية لسوريا.
▪️ مصر: الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أرسل برقية تهنئة، متمنيًا للشرع التوفيق في تحقيق تطلعات الشعب السوري نحو الاستقرار والتقدم.
▪️ السعودية: الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد محمد بن سلمان باركا للشرع، متمنين له النجاح في قيادة سوريا نحو مستقبل أفضل.
▪️ الإمارات: الشيخ محمد بن زايد، إلى جانب الشيخ محمد بن راشد والشيخ منصور بن زايد، أكدوا في برقية تهنئة دعمهم لمرحلة انتقالية ناجحة في سوريا.
▪️ الأردن، قطر، الكويت، البحرين، وعُمان أرسلوا تهانيهم، مشددين على أهمية تعزيز العلاقات الثنائية ودعم سوريا في مسارها السياسي الجديد.
أما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فقد أكد في تهنئته للشرع على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية والالتقاء في أقرب وقت ممكن، وهو ما يثير التساؤلات حول مستقبل التعاون التركي-السوري في ظل هذه التغيرات.
مرحلة انتقالية أم إعادة تشكيل المشهد السوري؟تعيين أحمد الشرع في منصب الرئاسة ليس مجرد تغيير رمزي، بل يمثل تحولًا كبيرًا في مسار الحرب السورية، خاصة بعد سنوات من الصراع الدموي الذي دمر البلاد. ومع تفويضه بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت، يتضح أن المرحلة المقبلة ستكون حاسمة في صياغة دستور جديد وإعادة بناء مؤسسات الدولة.
لكن يبقى السؤال الأهم: هل سيتمكن الشرع من قيادة سوريا نحو استقرار حقيقي؟ أم أن التحديات السياسية والعسكرية ستقف عائقًا أمام نجاح هذه المرحلة؟
مفترق طرق: سوريا بين الاستقرار والمجهولمع استمرار الدعم الدولي والإقليمي، تبدو المرحلة الانتقالية في سوريا فرصة أخيرة لإعادة بناء الدولة. ومع ذلك، فإن وجود العديد من القوى المتصارعة على الأرض، والمصالح الدولية المتشابكة، يجعل نجاح المرحلة الانتقالية مرهونًا بقدرة الشرع على تحقيق توازن سياسي حقيقي يضمن استقرار البلاد.
???? هل سيكون أحمد الشرع الرجل الذي يكتب فصلاً جديدًا في تاريخ سوريا؟ الأيام القادمة وحدها ستكشف مصير هذه المرحلة المفصلية!