نائب وزير الخارجية: قيود تحالف العدوان على مطار صنعاء تتصادم مع السلام
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
الثورة/متابعات
اعتبر نائب وزير الخارجية حسين العزي، أن بقاء قيود تحالف العدوان على مطار صنعاء خلال مرحلة خفض التصعيد، تتصادم كليا مع السلام، وتحيل أي حديث عن السلام إلى سراب.
وقال العزي في تصريح للمسيرة اليوم الأربعاء، «إن المطارات المدنية تبقى مفتوحة في وقت السلم أو الحرب، واستمرار حصار مطار صنعاء من قبل التحالف مخزٍ للمجتمع الدولي».
وأشار إلى أن تحالف العدوان يسعى إلى فرض الحصار على الشعب اليمني، ومنع وصول المساعدات الإنسانية إليه، مؤكداً أن هذه الممارسات لن تنجح في كسر إرادة الشعب اليمني.
وطالب نائب وزير الخارجية، المجتمع الدولي بممارسة المزيد من الضغط على تحالف العدوان لرفع الحصار عن مطار صنعاء، وفتحه أمام الرحلات المدنية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تحالف العدوان مطار صنعاء
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو لحشد دعم دولي وإقليمي لسوريا في المرحلة الانتقالية
دعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.
أجرى د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة اليوم، الأحد، اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد “عبد العاطي”، موقف مصر الداعم للدولة السورية، واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا وزير الخارجية إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.