نشرت وزارة الخارجية الأمريكية بياناً وقعته 4 دول غربية "يحث" جميع الأطراف إلى "خفض التصعيد" في سوريا.

وقالت الولايات المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وبريطانيا، في بيان مشترك إنها تراقب "التطورات في سوريا من كثب" و"نحث جميع الأطراف على خفض التصعيد وحماية المدنيين والبنية التحتية لمنع مزيد من النزوح وتعطيل وصول المساعدات الإنسانية".

وأضاف البيان أن "التصعيد الحالي يؤكد الحاجة الملحة إلى حل سياسي للصراع من الأطراف السورية بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254".

وقال الجيش السوري، الأحد، إنه استعاد السيطرة على عدد من البلدات التي اجتاحتها التنظيمات المسلحة في الأيام القليلة الماضية.

وشدد الرئيس السوري بشار الأسد، الأحد، على أن "الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة"، مضيفا "الإرهابيين لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فرنسا أمريكا سوريا بريطانيا ألمانيا المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة

استضافت وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية اجتماعًا موسعًا، بناء على طلب السفارة المصرية في برلين، مع السفير المصري الدكتور محمد البدري ومسؤولي عشر وزارات ومؤسسات ألمانية «على رأسها وزارات الخارجية، والداخلية، والاقتصاد، والعمل الألمانية» للتباحث حول وضع إطار لاستقدام العمالة المصرية المدربة إلى ألمانيا، إضافة إلي تعزيز الاستثمار في العنصر البشري لخلق عمالة مدربة وفقاً لأحدث المعايير الدولية.

ويأتي ذلك في إطار تنفيذ الرؤية السياسية المصرية، وجهود وزارة الخارجية المستمرة لفتح أسواق عمل للشباب المصري بالخارج وخلق مسارات آمنة ومستدامة لتنقل العمالة المصرية.

وقد استعرض السفير البدري الخطوات التي خطتها مصر لدعم ورفع كفاءة العمالة المصرية خلال الأعوام الماضية، وبما يؤهل العامل المصري للدخول والاندماج في أسواق العمل الدولية، معربًا عن التطلع لمشاركة القطاع الخاص الألماني في دعم هدف تنقل العمالة، مقترحًا إمكانية تدشين منصة إلكترونية تضم متطلبات الشركات الألمانية من العمالة، وكذا إمكانية تنظيم معرض مصري - ألماني للتوظيف في مصر يكون بمثابة حلقة وصل بين أصحاب الأعمال الالمان والعمالة الباحثة عن فرص التوظيف.

كما عرض حجم الاستثمارات الحكومية المصرية في مجال التعليم الفني والمهني، وبما يؤهل الشباب الباحث عن فرص التوظيف، منوهًا إلى التعاون القائم مع ولاية «بايرن» في جنوب ألمانيا من خلال الاتفاق على إنشاء نموذج مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية في مصر، وبحث فرص انتقال العمالة المصرية المدربة للولاية، وتم الاتفاق على إمكانية البناء على تلك التجربة كنموذج للتعاون على نطاق أوسع.

وقد أكد الجانب الألماني على رغبته الجادة في تعزيز التعاون مع مصر في مجال تنقل العمالة، باعتبارها أهم المقاصد التي تركز ألمانيا على جذب العمالة الماهرة منها، وبما يحقق مكاسب مشتركة لكلًا من ألمانيا ومصر، كما رحب بالمقترحات المصرية، والعمل مع مصر لضمان استيفاء المعايير ذات الصلة لتعزيز فرص تنقل العمالة إلى ألمانيا وعلى رأسها التوسع في تعليم اللغة الألمانية، التي تمثل أحد مفاتيح دخول السوق والمجتمع الألماني.

وقد تم الاتفاق أيضًا على العمل سويًا لتذليل العقبات والمعوقات أمام انتقال العمالة الماهرة المصرية إلى ألمانيا، وعلى رأسها عملية الاعتراف بالمؤهلات العلمية والخبرات العملية المصرية في ألمانيا.

وأكد الجانب الألماني على استمرار دعمه لمنظومة التعليم الفني المصرية، خاصة المبادرات التعليمية المعنية بما في ذلك مبادرة TVET الخاصة بالمزاوجة بين التعليم النظري والتدريب العملي، وذلك بهدف تحقيق قدر أكبر من المواءمة مع سوق العمل الألماني.

اقرأ أيضاًوزير الخارجية يستعرض مع نظيره البلغاري آخر التطورات في غزة

وزير الخارجية يؤكد على أهمية معالجة ظاهرة الهجرة غير الشرعية من جذورها

وزير الخارجية يناقش مع نظيره الإريتري أوضاع السودان ودعم الصومال

مقالات مشابهة

  • مصر وألمانيا تبحثان إيجاد مسارات لانتقال العمالة
  • وزارة الخارجية القطرية: ندين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي بلدة “كويا” غرب درعا في سوريا، وهذا التصعيد الخطير يعدّ انتهاكاً سافراً للقانون الدولي.
  • انقطاع الإنترنت في جميع أنحاء سوريا
  • المزوغي: رؤيتي متوافقة مع جميع الأطراف في كافة ربوع ليبيا
  • انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا
  • أوروبا: ضربات إسرائيل على سوريا ولبنان تؤدي لمزيد من التصعيد
  • بعد 4 لقاءات مثيرة ..إسبانيا وألمانيا وفرنسا والبرتغال في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية
  • مع التصعيد العسكري في اليمن.. الحوثيون لشفق نيوز: لا هدنة مع أمريكا وإسرائيل
  • وزير الخارجية: «مصر ترفض التصعيد في الساحل السوري وقتل المدنيين الأبرياء»
  • من المغرب وفرنسا وبريطانيا وإسبانبا.. مظاهرات داعمة لغزة ورافضة للإبادة