الزمالك يؤجل ملف تجديد عقد جوميز.. وترقب لمصير تاو مع الأهلي
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن مجلس إدارة نادي الزمالك قرر تأجيل ملف تجديد جوزيه جوميز المدير الفني في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أن هناك رغبة متبادلة للتجديد بين الطرفين، رغم أن المدرب أبدى غضبه من بعض الأمور مؤخرًا، لكن المدرب البرتغالي يدرك قيمة الفريق الأبيض جيدًا ويعيش في أجواء مميزة.
إقرأ أيضًا..
. ولدينا عناصر واعدة ومتقبل قرارات التحكيم
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث عبر فضائية النهار: "جوميز يريد رفع راتبه السنوي، خصوصًا أنه كان يتقاضى رواتب كبيرة خارج مصر، ويحصل في الزمالك على رقم لا يتجاوز الـ50 ألف دولار، وبالتأكيد سوف يطالب برفع قيمة الراتب، لكن الأمر مؤجل لما بعد لقاء الزمالك وانيمبا النيجيري في الكونفدرالية".
وأضاف: "نادي الزمالك لم يتفاوض مطلقًا مع بيرسي تاو لاعب الأهلي مطلقًا، وهناك ترقب لمصيره في الوقت الحالي، خصوصا أن هناك رغبة داخل الأهلي في رحيله".
وأوضح: "الزمالك اشترط ضم تاو بمقابل لا يتخطى الـ600 الف دولار سنويًا، ومن الصعب أن يوافق المحترف الجنوب إفريقي على هذا المبلغ".
وأشار إلى أن نادي الزمالك يرغب في ضم محمود جهاد لاعب وسط فاركو، لكن العرض المالي لم يلقى القبول حتى الآن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي أمير هشام جوزيه جوميز ا الزمالك و إدارة نادي الزمالك الكونفدرالية
إقرأ أيضاً:
قمة عربية طارئة في القاهرة حول فلسطين.. وترقب لخطة مصرية بشأن غزة
تستضيف القاهرة اليوم الثلاثاء، القمةَ العربيةَ الطارئةَ التي سيتم فيها مناقشة تطورات القضية الفلسطينية، والإعلان عن خطة عربية مصرية بشأن غزة، بهدف تعزيز الصمود الإقليمي في مواجهة الدعوات التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وتصاعدت الدعوة لعقد قمة عربية بشأن غزة، بعد تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتهجير سكان القطاع، وضمه تحت السيادة الأمريكية، وهو ما يمثل امتدادا لتلك الدعوات التي تبنتها إسرائيل إبان العدوان، وهو ما سوف يسفر في نهاية المطاف، حال تطبيقه، إلى تقويض الشرعية الدولية، وخلق واقع جديد على الأراضي الفلسطينية، وهو الطرح الذي لاقى رفضا مصريا منذ اليوم الأول للعدوان، عززته المواقف العربية والإسلامية والدولية، في العديد من المراحل اللاحقة.
وتتمثل الأولوية الرئيسية للقمة العربية في توضيح الموقف العربي تجاه دعوات ترامب، خاصة في ظل المحاولات الرامية إلى تصدير رؤية خاطئة مفادها أن رفض المقترح الأمريكي يقتصر على دولتين فقط، هما مصر والأردن، إلا أن هذه الادعاءات تتعارض مع الواقع، حيث سبق أن أعرب عدد كبير من البلدان عن الرفض العلني لمقترحات التهجير في العديد من المواقف والمحافل الدولية.
وتتمحور الأولوية الثانية حول وضع أطُر لمقترح عربي يهدف إلى إعادة إعمار القطاع، مع الحفاظ على وجود سكانه الأصليين، بعيدًا عن النهج التقليدي الذي تتبناه القوى العالمية الكبرى في مثل هذه الحالات.
وتسعى مصر بالتعاون مع شركائها في المنطقة العربية، إلى إدخال مفهوم تنموي في عملية إعادة الإعمار، يهدف إلى ضمان حياة كريمة ومستدامة لسكان القطاع.
اقرأ أيضاًأبرز الملفات على طاولة القمة العربية الطارئة.. اليوم
مباحثات «مصرية-أردنية» حول القمة العربية الطارئة والقضية الفلسطينية
عاجل.. الخارجية المصرية: القاهرة تستضيف القمة العربية الطارئة يوم 4 مارس