المخمل يعكس سحر قوام نرمين الفقي (صور)
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
خضعت الفنانة نرمين الفقي لجلسة تصوير جديدة لتبرز سحر قوامها الرشيق وذوقها الناعم بأحدث صيحات موضة 2025.
وشاركت نرمين الفقي متابعيها ببعض صورها عبر الانستجرام لتظل دائمة التواصل مع متابعيها وجمهورها.
وبدت نرمين الفقي بإطلالة ساحرًا، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، ينتمي لقصة الأوف شولدر، اتسم الفستان بشق مثير كشف عن ساقيها، صمم من قماش المخمل باللون الأزرق الزاهي، فيما انتعلت صندلًا بكعب عالٍ.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكمشير في الشفاه.
وتصدرت موضة فساتين المخمل بمختلف الموديلات لتتناغم مع مختلف الأذواق.
نرمين الفقي
نِرمِين الفِقِي من مواليد 21 يونيو 1972، مُمثّلة مِصرِية. بدأَت في مَجال الإعلانات في بِداية التّسعينيّات كمُمثّلة إِعلاَن، ثم في مَجال التّمثيلِ التليفزيُونيّ والمسرحِيّ والسِّينِمائِيّ.
عن حياتها
ولدت "نرمين عبدالرازق الفقي" في 21 يونيو 1972 في مَدينة الإسكندرية شمال مصر. تَخرّجت من كلية فيكتوريا، ثُمّ تَخرّجت من كُلّيّة التِّجارة جامعة الإسكندرية.
وبدأَت في مجال الإعلانات في بداية التّسعينيّات كمُمثّلة إِعلاَن، ثم في مَجال التمثيل. أدت أَدوار البطولة في العديد من المسلسلات التلفزيونيّة والمسرحيّة والسينمائية.
وحصلت على العدِيد من الجوائز والأَوسمة كجائزة التميّز وجائزة أَحسن ممثلة. وما زالت الفنانة نرمين الفقي عزباء حتى الآن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة نرمين الفقي أحدث صيحات موضة الأوف شولدر يونيو جامعة الإسكندرية نرمین الفقی
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: 30 يونيو كابوس للإخوان.. وإعلامهم أداة لخوض معارك سياسية
أكد ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن ثورة 30 يونيو شكّلت الكابوس الأكبر لجماعة الإخوان الإرهابية، إذ مثّلت المرحلة النهائية لإسقاطهم من المشهد السياسي.
دور الإعلام في مشروع جماعة الإخوان الإرهابيةوأضاف «رشوان» خلال ندوة وتوقيع كتابه «الإخوان.. إعلام ما بعد السقوط»، التي عُقدت بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، بحضور عدد من الشخصيات العامة، وأدارها حسام إبراهيم، المدير التنفيذي لمركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، أن كتابه يتناول دور الإعلام في مشروع الجماعة منذ نشأتها وحتى سقوطها في 2013.
وأشار إلى أن الإخوان اعتمدوا على الإعلام كأداة لمعركة سياسية وليس وسيلة للتجنيد أو نشر أفكارهم؛ إذ ظل الإعلام تحت سيطرة قياداتهم وتحرك وفق توجيهات المرشد العام.
وأضاف أن الكتاب يضم 46 مقالًا نُشرت أثناء حكم الإخوان لتوثيق وتحليل سياساتهم الإعلامية وخطورتها.
إسقاط الإخوان كان أمرًا حتميًا لإنقاذ الدولة المصرية من مشروعهم التخريبيكما أشار رشوان إلى أن مصر بلد لا يموت، متوقعًا أن يصل عدد زوار معرض الكتاب هذا العام إلى 6 ملايين شخص، ما يعكس إقبال المصريين على القراءة والمعرفة، مؤكدًا أن إسقاط الإخوان كان أمرًا حتميًا لإنقاذ الدولة المصرية من مشروعهم التخريبي.
وتابع: عند انقسمت الجماعة وتفتت خارج مصر، أصبحوا ظاهرة إعلامية، ويجب أن نتساءل دائما، أين الإخوان في المجتمع؟ هم يتواجدون بشكل مكثف في الإعلام فقط.