مقتل شخصين وإصابة 33 إثر تحطم حافلة بالقرب من منتجع في فرنسا
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تحطمت حافلة مساء، يوم الأحد، قرب منتجع للتزلج في جنوب فرنسا، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 33 على الأقل، حسبما قالت السلطات المحلية.
وكان هناك 47 شخصًا، ومن بينهم السائق، على متن الحافلة عندما تحطمت بالقرب من منتجع بورت بويمورينز للتزلج، حسبما قالت الإدارة الإقليمية. وتم نقل سبعة أشخاص إلى المستشفى في حالة حرجة لتلقي العلاج.
أخبار متعلقة بسبب تهريب المخدرات.. عشرة قتلى في هجوم مسلّح في ريف الإكوادورترامب يُعين رجل أعمال مستشارًا للشرق الأوسط.. من هو؟وقالت السلطات المحلية إن تحقيقًا أوليًا أظهر أن الحافلة اصطدمت بجرف، إلا أن الظروف الدقيقة للحادث لم تتضح على الفور.
وأظهرت صور نشرتها خدمة الإطفاء أن الحافلة اصطدمت بحافة جرف وتحطم جانبها الأيمن بشكل جزئي وسقط زجاجها الأمامي.
وشارك أكثر من 120 فردا في جهود الإنقاذ، من بينهم عناصر من إقليم كتالونيا الإسباني المجاور وأندورا، كما تم نشر مروحيات.
وقالت خدمات الطوارئ في إقليم كتالونيا على موقع إكس للتواصل الاجتماعي، إن الحافلة تحركت في الأساس من بلدة لوسبيتاليت دي يوبريجات خارج مدينة برشلونة الإسبانية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مدريد فرنسا تحطم حافلة منتجع الشرطة الفرنسية إقليم كتالونيا
إقرأ أيضاً:
غارات روسيا ونظام الأسد تقتل نحو 56 شخصاً بينهم 20 طفلاً في إدلب وحلب
أعلن الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء" صباح اليوم الاثنين مقتل نحو 25 شخصا في شمالي غربي البلاد في غارات جوية شنها الطيران الحربي السوري والروسي.
وذكرت مصادر عسكرية أن طائرات مقاتلة روسية وسورية قصفت أمس الأحد مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة في شمالي البلاد، في وقت تعهد فيه الرئيس بشار الأسد بالقضاء على مسلحي المعارضة الذين سيطروا على مدينة حلب.
وقالت منظمة الخوذ البيضاء -التي تديرها المعارضة السورية- إن 10 أطفال كانوا ضمن قتلى الغارات الجوية في إدلب وحولها وعلى أهداف أخرى في أراض تسيطر عليها المعارضة بالقرب من حلب.
وأضافت المنظمة، في بيان على منصة إكس، أن إجمالي عدد القتلى جراء الغارات النظام السوري وروسيا منذ 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي ارتفع إلى 56 بينهم 20 طفلا.
وقال سكان محليون إن هجوما استهدف منطقة سكنية مزدحمة وسط إدلب، وهي أكبر مدينة تسيطر عليها المعارضة المسلحة بالقرب من الحدود التركية، حيث يعيش نحو 4 ملايين شخص بعضهم يسكن في خيام ومساكن مؤقتة.
وذكر رجال الإنقاذ في مكان الواقعة أن ما لا يقل عن 7 أشخاص قتلوا وأُصيب العشرات.
من جانبها، قالت المعارضة السورية المسلحة صباح اليوم الاثنين إن مقاتليها سيطروا على قرى أم حوش والوحشية وفافين وسد الشهباء بريف حلب الشمالي، بعد اشتباكات عنيفة مع قوات سوريا الديمقراطية وقوات النظام السوري.