يوافق اليوم الأول من ديسمبر، عيد ميلاد الفنانة رانيا يوسف، التي أتمت عامها الـ51 وتُعرف رانيا بكونها واحدة من أبرز نجمات الفن المصري، حيث تتميز بإطلالاتها الجريئة وأناقتها اللافتة التي جعلتها محط أنظار الجمهور على مدار سنوات.

تشارك رانيا يوسف جمهورها باستمرار أحدث صورها وفيديوهاتها عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستجرام”، حيث تحرص على التواصل معهم وإبراز تفاصيل حياتها اليومية.

وتُعرف رانيا بحبها للموضة ومتابعة أحدث صيحاتها، حيث تختار ملابسها بعناية من دور الأزياء العالمية، مع التركيز على الفساتين التي تبرز جمالها ورشاقتها.

من الناحية الجمالية، تعتمد رانيا على الألوان الجريئة في مكياجها، مفضلة اللون الأسود لتحديد عيونها بشكل يعزز جاذبيتها، وأحمر الشفاه بألوان النود لإبراز أنوثتها.

أما شعرها، فتختار الألوان الداكنة، وخاصة الأسود، الذي يتناسب مع بشرتها، مع الحرص على تغيير تسريحاتها بشكل دوري لتتماشى مع إطلالاتها المتنوعة.

رانيا يوسف، التي لطالما عُرفت بثقتها في نفسها وإطلالاتها الجريئة، تواصل الحفاظ على مكانتها كأيقونة للأناقة والجمال عيد ميلاد سعيد لنجمة لا تزال تتألق رغم مرور السنوات.

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رانيا يوسف الفنانة رانيا يوسف المزيد المزيد رانیا یوسف

إقرأ أيضاً:

30 نوفمبر.. ميلاد جديد لليمن بعد نضال طويل

يحتفل اليمنيون في 30 نوفمبر من كل عام بالذكرى السنوية لجلاء آخر جندي بريطاني عن جنوب البلاد عام 1967، وهي المناسبة التي تمثل نهاية حقبة استعمارية دامت أكثر من 129 عاماً، تركت بصمات عميقة على المشهد السياسي والاجتماعي في اليمن، حيث شهدت البلاد خلال الاحتلال محاولات لتمزيق النسيج الوطني وزرع الفرقة بين أبنائه بعد نهب ثرواته.

دخلت بريطانيا جنوب اليمن في العام 1839 عندما احتلت عدن، ومنذ ذلك الوقت كرست سياستها على السيطرة الاقتصادية والعسكرية، بينما تبنت استراتيجيات تهدف إلى تقسيم المجتمع المحلي إلى كنتونات.

عمل الاستعمار البغيض على استغلال التباينات القبلية والجغرافية لتعزيز نفوذه وضمان بقائه، مما خلّف إرثاً من الانقسامات التي لا تزال تؤثر على البلاد حتى اليوم.

تحالفات مشبوهة

لم يكن الاستعمار البريطاني في جنوب اليمن بعيداً عن التحالفات المشبوهة مع النظام الإمامي الكهنوتي الذي كان يحكم شمال اليمن آنذاك.

تشير الوثائق التاريخية إلى تعاون استراتيجي بين الطرفين (الاستعمار والإمامة) لضمان استمرارهما في السلطة على حساب وحدة اليمنيين ومصالحهم الوطنية. هذه التحالفات ساهمت في تأخير تطلعات اليمنيين للتحرر وبناء دولتهم الموحدة.

كما أن الاستعمار البريطاني سعى إلى تكريس النزعة المناطقية بين أبناء المحافظات الجنوبية، حيث عمد إلى تقسيم الجنوب إلى سلطنات وإمارات متناحرة تحت مسمى "اتحاد الجنوب العربي".

هذه السياسة لم تكن مجرد استراتيجية لإضعاف المقاومة الوطنية، بل كانت جزءاً من خطة طويلة الأمد لضمان عدم استقرار المنطقة بعد خروج بريطانيا منها، لا يزال اليمنيون يدفعون ثمن أوزارها.

المشروع البريطاني الخبيث لم يكتف بمخطط التقسيم والتحالفات مع النظام الإمامي الكهنوتي، بل عمل على سياسة استقطاب العملاء من بين السكان المحليين في جنوب البلاد.

وحسب المصادر التاريخية، تم استخدام هؤلاء العملاء كأدوات لتنفيذ سياسات الاحتلال وإضعاف الحركات التحررية. ورغم ذلك، لم تتمكن هذه السياسات من إخماد جذوة الكفاح الوطني الذي استمر حتى تحقيق الاستقلال.

ويتفق محللون ومراقبون على أن ثورة 14 أكتوبر 1963 مثّلت نقطة تحول في مسيرة الكفاح اليمني ضد الاستعمار البريطاني، حيث اندلعت شرارتها من جبال ردفان الأبية بقيادة المناضلين الوطنيين الذين توحدت جهودهم لتحقيق الاستقلال، على رأسهم الثائر البطل راجح لبوزة.

وذكروا أنه بعد أربع سنوات من الكفاح المسلح، أُجبرت بريطانيا على الرحيل في 30 نوفمبر 1967، تاركة خلفها جنوباً محرراً ومفعماً بتطلعات الاستقلال والوحدة.

وأشاروا إلى أن ذكرى 30 نوفمبر تبقى رمزاً للصمود والتضحية، ومنارة يهتدي بها اليمنيون للعمل على تجاوز التحديات التي خلفها الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • الأرز البني: كنز غذائي يعزز الصحة والجمال
  • رانيا المشاط:890 مليون دولار استثمارات خارجية في شركات القطاع الخاص خلال نوفمبر
  • فيديو – رانيا يوسف تحتفل بعيد ميلادها في كواليس مسرحيتها
  • يوسف عزت المستشار السياسي السابق لـ”حميدتي”.. جميع المناطق التي سيطرت عليها قوات الدعم السريع شكلت إدارتها المدنية الحركة الإسلامية
  • جوري بكر بكب مكشوف وخصر منحوت في أحدث ظهور
  • في عيد ميلادها الـ 51.. 10 صور أثارت الجدل لـ رانيا يوسف |شاهد
  • 30 نوفمبر.. ميلاد جديد لليمن بعد نضال طويل
  • "حاوريني يا كيكي" مسرحية جديدة تجمع دينا الشربيني مع هالة صدقي و رانيا يوسف
  • Vivo Y27.. مزيج من الأناقة والأداء الاقتصادي ببطارية تدوم طوال اليوم