اركب عربية جيب شيروكي 4X4 بأقل من 300 ألف جنيه
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
حققت عملاقة تصنيع السيارات الأمريكية "جيب"، شعبية كبيرة في مختلف أسواق السيارات العالمية والعربية، لما قدمته من مفاهيم رياضية نسبة إلى تصميمات الـ SUV، مع القدرات الفنية الخاصة بها، والتي تنتمي إلى فئة الدفع الرباعي 4X4.
. صور
وتعتبر السيارة جيب جراند شيروكي موديلات التسعينيات، من أشهر سيارات الدفع الرباعي التي تقدم في السوق المصري للسيارات المستعملة، بل وأرخصها سعرًا، مقارنة بسيارات أخرى تنتمي إلى هذه الفئة بحسب كل حالة وموديل.
وظهرت السيارة جيب جراند شيروكي في سوق السيارات المستعملة بحالة الفبريكا من الداخل، ضمن موديلات 1998، مع طلاء خارجي محدث، وإطارات جديدة ذات نقوش بارزة وغائرة، والتي تمنح السيارة الأفضلية في التعامل مع التضاريس المختلفة.
دعمت السيارة جيب جراند شيروكي 1998 التي نتحدث عنها بجنوط رباضية، وأقطاب ثنائية على جانبي السقف، مع واجهة كلاسيكية دون تعديلات، بينما حصلت المقصورة من الداخل على مقاعد من الجلد، نظام صوتي ترفيهي معدل.
زودت السيارة جيب شيروكي 1998 بعجلة قيادة باور، سنتر لوك للأبواب، بينما تستمد قوتها من محرك سداسي الأسطوانات 6 سلندر، سعة 4000 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة قدرها بقوة 190 حصانا، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء، وتقنية الدفع الرباعي.
سعر السيارة جيب شيروكي 1998رصدت السيارة جيب شيروكي 1998 في سوق السيارات المستعملة بسعر يبلغ 290 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيب شيروكي سعر سيارة جيب المزيد المزيد السیارة جیب
إقرأ أيضاً:
بيانات ADP: نمو وظائف القطاع الخاص غير الزراعي الأميركي بأقل وتيرة منذ تموز
الاقتصاد نيوز - متابعة
أضاف القطاع الخاص غير الزراعي الأميركي وظائف بأقل من التوقعات خلال فبراير شباط، ليثير المخاوف بشأن أداء الاقتصاد.
وبحسب بيانات ADP الصادرة اليوم الأربعاء، سجل عدد الوظائف التي أضافها القطاع الخاص غير الزراعي مستويات 77 ألفاً الشهر الماضي، انخفاضاً من 186 ألفاً في يناير كانون الثاني، ومقابل توقعات بإضافة 141 ألف وظيفة.
وتعد المستويات المسجلة في فبراير شباط هي أقل مستوى منذ يوليو تموز، كما تأتي في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي والتي يؤججها التعرفات الجمركية التي يفرضها الرئيس دونالد ترامب.
هذا وارتفعت الأجور السنوية بنحو 4.7% في فبراير شباط، وهي نفس مستويات الشهر الذي سبقه، وفقاً لبيانات ADP.
من جانبها، قالت كبيرة الاقتصاديين لدى ADP نيلا ريتشاردسون، إن حالة عدم اليقين السياسي وتباطؤ إنفاق المستهلك، قد تكون أدت إلى عمليات إقالة من العمل أو تباطؤ في التوظيف الشهر الماضي.
وتابعت: بياناتنا، بجانب المؤشرات الأحدث الأخرى، تشير إلى التردد في التوظيف بين أرباب العمل، إذ يقيمون مناخ الاقتصاد.
وبشكل أكثر تفصيلاً، خسر القطاع الذي يجمع وظائف التجارة والنقل والمرافق 33 ألف وظيفة، في حين انخفضت وظائف التعليم والخدمات الصحية بنحو 28 ألف وظيفة، وتراجعت وظائف خدمات المعلومات بمقدار 14 ألفاً.
لكن على الجانب الآخر، قفزت وظائف قطاع الترفيه والضيافة بمقدار 41 ألفاً، بينما أضاف قطاع الخدمات المهنية والتجارية 27 ألف وظيفة.
ومن المقرر أن تكشف وزارة العمل الأميركية عن تقريرها الشهري للوظائف يوم الجمعة، وسط توقعات باستقرار معدل البطالة عند 4% وإضافة 170 ألف وظيفة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام