سهر الصايغ مرآة لرقي وأناقة نجمات الزمن الجميل
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
خطفت النجمة سهر الصايغ عدسات الصحافة والإعلام بإطلالتها الساحرة المستوحاه من ذوق نجمات الزمن الجميل، وذلك خلال تكريمها ملتقي الإبداع و التميز العربي في دورته الثالثة.
وتألقت سهر الصايغ بإطلالة ساحرة، تمزج بين البساطة والاحتشام في آن واحد، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، ينتمي لصيحة ألوان شولدر، صمم من قماش ناعم باللون الأسود وزين بفيونكة من أعلى الكتف باللون الأبيض؛ لتواكب موضة فساتين سهرة 2025، الفستان عكس قوامها الممشوق بشكل جذاب وراقي.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
الحمد لله وعلقت على الصور، قائلة: " أفضل ممثله عن مسلسل المعلم من ملتقي التميز والابداع العربي…شكراً جزيلاً".
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها.
سهر الصايغ
سهر الصايغ من مواليد 1 يناير 1990، ممثلة مصرية.
عن حياتها
تخرجت من كلية طب الأسنان من جامعة القاهرة دفعة العام 2013، لكن حبها للتمثيل منذ صغرها دفعها لتترك الطب والتفرغ للفن. بدأت التمثيل بسن صغيرة وكان أبرز أدوارها بالطفولة مسلسل أم كلثوم في عام 1999، حيث جسدت فيه شخصية الفنانة أم كلثوم في الصغر، بعدها شاركت بالعديد من الأدوار ذات المساحة الصغيرة. إلى أن جاءت شهرتها من خلال الدور الذي جسدته مع محمد رمضان في مسلسل ابن حلال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ملتقي الإبداع و التميز العربي مسلسل المعلم يناير الاسنان جامعة القاهرة الطب مسلسل ابن حلال
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي يدعو لموقف دولي حازم ضد جرائم الاحتلال في فلسطين
قال رئيس البرلمان العربي، محمد بن أحمد اليماحي، إنّ: "القضية الفلسطينية تحظى منذ نشأة حركة عدم الانحياز، بتأييد مطلق ومتواصل من أعضائها، انطلاقا من إيمانهم الكامل بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس".
وطالب اليماحي، الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز، بأنّ: "يكون لها موقف واضح وقوي إزاء حرب الإبادة الجماعية والمجازر الوحشية التي يرتكبها كيان الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، ورفض أي مخططات أو محاولات لتهجيره من أرضه التاريخية".
وأكّد اليماحي خلال كلمته، التي ألقاها أمام المؤتمر الرابع للشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز، الذي عُقد في العاصمة الأوزبكية طشقند، على هامش اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي، على احترام سيادة الدول وسلامة أراضيها، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة، واحترام حق جميع الشعوب في العيش بحرية وكرامة، واحترام القانون الدولي وتحقيق مبدأ العدالة الدولية.
وفي السياق نفسه، أبرز رئيس البرلمان العربي، الحاجة الملحّة إلى تطبيق هذه المبادئ على المستويات كافة، لا سيما وأن النظام العالمي الحالي يُواجه مشكلات حقيقية بخصوص غياب العدالة الدولية، وانتهاك القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وعدم احترام حق الشعوب في تقرير مصيرها والعيش بحرية وكرامة.
واستنكر رئيس البرلمان العربي، عجز النظام الدولي بكل مؤسساته عن إنقاذ شعب تتم إبادته بشكل يومي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، في ظل إصرار كيان الاحتلال الغاشم على الاستخفاف الشديد بقواعد القانون الدولي والتصرف وفق شريعة الغاب والتمادي في جرائم الحرب، التي يرتكبها في قطاع غزة والضفة الغربية.
إلى ذلك، خلال المؤتمر نفسه، الذي تم خلاله إحياء الذكرى السبعين لمؤتمر باندونج، الذي اعتمد المبادئ التأسيسية العشر، التي شكَّلت منطلقا رئيسيا لتأسيس حركة عدم الانحياز؛ شدّد اليماحي على: "ضرورة احترام وتنفيذ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية على جميع الدول دون استثناء".
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الخميس، عن ارتفاع حصيلة الإبادة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين إلى 50 ألف و886 شهيدا و115 ألف و875 إصابة.
وقالت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي للضحايا: "وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 40 شهيدا و146 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية"، فيما أضافت أنّ: "حصيلة الشهداء والإصابات منذ استئناف العدوان، بلغت ألفا و522 شهيدا و3 آلاف و834 إصابة".