الشرطة الجورجية تفرق مظاهرة لأنصار المعارضة في تبليسي
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
بدأت قوات مكافحة الشغب الجورجية، صباح اليوم الاثنين، بتفريق مظاهرة لأنصار المعارضة تجمعوا قرب البرلمان في العاصمة تبليسي.
وزيرة الخارجية الألمانية: التعاون مع الصين أفضل من مواجهتها رئيسة جورجيا تنفي توجه محاربين في أوكرانيا للمشاركة في احتجاجات تبيليسي وبحسب سبوتنيك، تحت ضغط قوات الأمن، بدأ المتظاهرون بالتفرق عن محيط البرلمان، حيث انقسموا إلى مجموعات وانتقلوا إلى شوارع أخرى قريبة من جادة روستافيلي، حيث يقع مقر البرلمان.
واندلعت سلسلة جديدة من الاحتجاجات في جورجيا يوم الخميس، عقب إعلان رئيس الوزراء، إيراكلي كوباخيدزه، تعليق النظر في بدء مفاوضات عضوية البلاد في الاتحاد الأوروبي حتى عام 2028.
وأفاد شهود عيان بإلقاء المتظاهرين مفرقعات نارية وحجارة وزجاجات، بالإضافة إلى العثور على زجاجات حارقة في موقع الاضطرابات.
وردت قوات الأمن باستخدام معدات خاصة، منها خراطيم المياه، وأحيانًا الغاز المسيل للدموع، لاحتواء الاحتجاجات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مظاهرة المعارضة تبليسي المتظاهرون قوات الأمن الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
نهاية مظلمة.. أهالى أسوان يشكرون الشرطة للقضاء على بؤرة إجرامية.. صور
في مشهد درامي يكشف عن صراع بين الحق والظلم، انتهت حياة عنصرين إجراميين شديدي الخطورة، والذين فَرَضا على أهالي أسوان سطوتهما بالدم والنار.
هذان الوحشان طغيا في الأرض، وكانا قد تسببا في معاناة لا تُحمل، محملين بالأحكام القضائية القاسية وملفاتهم الجنائية التي تفيض بجرائم القتل والاتجار بالمخدرات، ولكنَّ العدالة لا تعرف المستحيل، حيث جندت أجهزة وزارة الداخلية كل جهودها للقبض عليهما.
بالتعاون مع قطاع الأمن العام، وبحذر شديد، تتبعت الأجهزة الأمنية تحركات هذه الأذرع الإجرامية، حتى تم تحديد مكان اختبائهما في إحدى قرى أسوان، تم نصب الكمائن، وبعد مراقبة دقيقة، تم استهدافهما في مداهمة مُحكمة، لكن المعتدين، كما هو متوقع، لم يتوانا عن إطلاق النيران، ليشهد العالم لحظة المواجهة العنيفة بين الحق والخطر.
وبعد تبادل لإطلاق النار، سقط الجناة، ليُفتح أمام المنطقة صفحة جديدة من الأمن والطمأنينة. وعلى إثر هذه العملية البطولية، عادت البسمة إلى الوجوه، وأهالي أسوان لم يسعهم إلا الاحتفال بهذا النصر. زغاريد النساء تعالت في الأفق، وحناجر الرجال صدحت بالهتافات، شكرًا لقوات الشرطة التي أعادت لهم الأمان.
وفي تفاعلٍ عفوي، رصدنا فيديوهات متدوالة، عبّر من خلالها المواطنون عن فرحتهم قائلاً: "شكرًا لوزارة الداخلية، أنقذتمونا من ظلمهم وجعلتمونا نعيش بسلام". بينما أضاف آخر: "لقد دخلت الشرطة في معركة شجاعة، وحسمت الأمور، فاستعادنا الأمان في منطقتنا".
هكذا تبقى الشرطة المصرية، خط الدفاع الأول عن أمن المواطنين، حارسةً للسلام، حاملةً سيف العدالة في وجه الظلم.
الاسلحة المضبوطة مع البؤرة الإجراميةجانب من فرحة اهالى أسوان بعد القبض على المتهمين
فرحة أهالى أسوان بعد القضاء على بؤرة إجرامية
مشاركة