نبحث عن الأموال الأجنبية للاستثمار
بالتطوير العقارى وغيره بالأنشطة داخل الوطن
بينما لدينا سيولة ضخمة موجودة كودائع بالبنوك وأضخم سني الأرباح للبنوك السنتان الاخيرتان
يمكن الاستفاده منهما واستغلالهما تحت مظله صندوق الاستثمارات العامة
كصناديق مساهمة تطرح الأسهم للإكتتاب
وفتح ذراع جديد تحت مسمّى
تطوير الأحياء العشوائية ولكل حي أو مدينة صندوق خاص ينتهى ويغلق الصندوق بنهاية المشروع
خاصة عندما يكون الهدف البناء والنماء ومن أهداف المشروع البيع على الخارطة
فصندوق الاستثمارات العامة
ولدى صندوق الاستثمارات العامة امكانيه وخبرات وكفاءات ناجحة
وطاقات لا يستهان به وكذلك لديه خطط وسرعة في إنجاز المشاريع
وهو الآن ينافس الصناديق الاستثمارية العالمية ومن الخمسة الأوائل في العالم
توجد لدينا سيولة وأكبر دليل عندما نفتح اكتتابات لتأسيس الشركات أو للتوسع بإحدى الشركات
تغطى المساهمة أحيانا عدة مرات وهى بالمليارات
وهنا يستفيد المواطن بالاشتراك بجزء من رأس ماله بكسب الأرباح وتستفيد الشركات والمصانع الوطنية من تشغيل مصانعها وبيع منتجاتها، وبذلك تدور رؤوس الأموال المحلية وتنشط الدورة الاقتصادية
داخل الوطن وينشط التوظيف للكفاءات الوطنية
وتزدهر المدن بأموال وكفاءات الوطن.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
منى المرّي: “مصلحة الوطن ورفعة المواطن أولويات سخّرت لها القيادة الرشيدة كافة الإمكانات.. فوصلت الإمارات إلى العالمية”
توجّهت سعادة منى غانم المرّي، نائبة رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، رئيسة مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمؤسسة دبي للمرأة بأسمى آيات التهاني والتبريكات للقيادة الرشيدة بمناسبة عيد الاتحاد الـ 53 لدولة الإمارات العربية المتحدة.
كما تقدمت سعادتها بالتهنئة والتبريكات إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وإلى حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، رئيسة مؤسسة دبي للمرأة، بهذه المناسبة الغالية التي تعد نقطة مضيئة استلهم منها أبناء الإمارات رجالاً ونساءً عطاء الآباء المؤسسين، ليواصلوا بكل انتماء وإخلاص كتابة قصة نجاح يسطرون فصولها في ضوء توجيهات القيادة الرشيدة التي تضع الاهتمام بالمواطن الإماراتي ومصلحة الوطن ورفعة وريادة الإمارات في مقدمة أولوياتها وسخرت لها كافة الإمكانات.
كما أكدت سعادة منى المرّي أن الدعم اللامحدود الذي تقدمه القيادة الرشيدة وسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك وسمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم للمرأة الإماراتية هو من أهم الأسباب وراء ما وصلت له من نجاحات مشهودة في مختلف القطاعات، في ظل قيادة حكيمة أيقنت أن المرأة جديرة بالحصول على الفرصة الكاملة للمساهمة الفاعلة في تحقيق تقدم الدولة وازدهارها، فمنحتها ثقتها وأفسحت لها المجال للإبداع والابتكار والتميز في مختلف المجالات.
وأضافت سعادة منى المرّي أن مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، برئاسة سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، قد واصل جهوده خلال عام 2024 لتعزيز المكانة العالمية المتقدمة لدولة الإمارات في التوازن بين الجنسين، تحقيقاً لرؤية وتوجيهات قيادتنا الرشيدة، وأسهم من خلال ما قدمه من مبادرات، وبتعاون كافة الوزارات والجهات الاتحادية والمحلية، في تحقيق الإمارات المرتبة السابعة عالمياً والأولى إقليمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين 2024، الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والحفاظ على المرتبة الأولى للدولة على مستوى الشرق الاوسط وشمال أفريقيا في “تقرير المرأة وأنشطة الأعمال والقانون 2024، الصادر عن البنك الدولي.
كما كان للمجلس مشاركاته الفاعلة في عدد من الفعاليات العالمية، التي سلط خلالها الضوء على إنجازات الدولة وجهودها في تحقيق مزيد من التقدم بهذا الملف على المستويين الإقليمي والعالمي، مشيرةً في هذا الصدد إلى مشاركته في الاجتماع الوزاري لمجموعة عمل تمكين المرأة ضمن مجموعة العشرين الذي عقد في مدينة برازيليا بجمهورية البرازيل في شهر أكتوبر الماضي، والاجتماع الوزاري لمجموعة “بريكس” لشؤون المرأة، الذي عقد بمدينة سانت بطرسبرغ الروسية في شهر سبتمبر 2024، ومنتدى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية عن المساواة بين الجنسين وسبل التكيف مع التحولات العالمية، الذي عقد في باريس خلال شهر يونيو الماضي، إضافة إلى المشاركة في اجتماعات الدورة 68 للجنة وضع المرأة بنيويورك في شهر مارس من العام الجاري.
وأكدت سعادة منى المرّي مواصلة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين جهوده التي تترجم حرص دولة الإمارات على الاضطلاع بدور مؤثر في ملف تمكين المرأة والتوازن بين الجنسين على الصعيد العالمي، من خلال توسيع دائرة شراكاته وتعاونه الحثيث والمستمر مع أهم وأبرز المنظمات والمؤسسات والهيئات الدولية من أجل تحقيق تقدم حقيقي في هذا الملف عالمياً، وبما يعكس قيم الإمارات والنهج الدائم الذي اتبعته منذ قيامها قبل أكثر من نصف قرن من الزمان في مشاركة التجارب الناجحة من أجل تعميم الفائدة ونشر أسباب التقدم والرخاء في مختلف المجتمعات لاسيما الأقل حظاً منها والتي تسعى لأن يكون لها مكاناً معتبراً في ركب التطور العالمي.