5 علامات تدل على إدمان الأطفال للهواتف.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
الرياض
نبهت الإعلامية المصرية بثينة توكل إلى بعض العلامات التي تدل على إدمان الأطفال للهواتف، ومن بينها رفضهم لممارسة الرياضة التي اعتادوا عليها، وملازمة الهواتف في أي مكان حتي في الحمام، بجانب تأخير المذاكرة وعدم قيامهم بالواجب المنزلي، ومعاناة الطفل من اضطرابات في النوم وأرق.
ونوهت بثينة وزميلها ببرنامج “أهلا بالستات” بقناة أم بي سي مصر، الشيف شربيني بأن كثرة جلوس الأطفال أمام الشاشات سواء التليفزيون والموبايلات والأجهزة الحديثة، تجعل نشاطه البدني ضعيفاً وسوف يكون هناك حالة من الخمول ، مما يؤدي لمشاكل صحية ونفسية كبيرة، بجانب اضطرابات في الأكل.
وتري بثينة بأنه يجب علي الوالدين منع اولادهم من استخدام السوشيال ميديا قبل عام 16 عام ، لتؤكد بحديثها بأنه يجب وضع حدود ورقابة علي عدد الساعات التي يقضيها الطفل أمام موبايلاتهم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/J9Pz5wfPMAxEEAr6.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أدمان الموبايل الشيف شربيني ام بي سي مصر بثينة
إقرأ أيضاً:
أخصائية نفسية: تعليم الأطفال آداب الاستئذان يبدأ من سن عامين
أكدت الدكتورة سهام حسن، الأخصائية النفسية والتربوية، أن الاستئذان يعد من القيم الأساسية التي يجب أن تُغرس في الأطفال منذ الصغر، مشيرة إلى أن الاستئذان ليس مجرد طلب للدخول على شخص، بل هو مبدأ عميق يهدف إلى احترام الخصوصية، موضحة أنه من الضروري تعليم الأطفال كيفية احترام خصوصيات الآخرين وكذلك احترام خصوصيتهم.
قدوة الأهل في تعليم الاستئذانوشددت خلال حوارها مع الإعلامية سالي سالم في برنامج «حواء» على قناة الناس، على أن تعليم الاستئذان يجب أن يكون عبر القدوة، وليس بالكلام فقط، مضيفة أنه يجب على الأهل أن يكونوا قدوة لأطفالهم في هذا المجال، ويجب على الأب والأم أن يمارسا الاستئذان عمليًا أمام الأطفال، مثل «الأب أو الأم يخبطوا على الباب قبل الدخول حتى لو كان الباب موارب، دا يعلّم الطفل ضرورة الاستئذان قبل دخول أي غرفة».
المرحلة العمرية المناسبة لتعليم الاستئذانأوضحت الأخصائية النفسية أنه يُفضل تعليم الأطفال الاستئذان بين سن السنتين والثلاث سنوات، حيث يكون الطفل قد بدأ في فهم بعض الألعاب البسيطة والقصص، مضيفة أن استخدام أساليب مثل القصص أو الألعاب التفاعلية قد يسهل تعليم الأطفال آداب الاستئذان من خلال محاكاة الواقع.