اعتبر عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، أن زيارة السفير الجزائري لمدن الأمازيغ ووصفها بأنها عمق استراتيجي لبلاده، تدخل سافر في الشأن الليبي.

وقال العرفي، في تصريحات صحفية، إن الجزائر تريد استخدام المدن الأمازيغية كأدوات لتصفية خلافاتها مع المملكة المغربية.
وأضاف العرفي:” نرفض التدخل في شؤوننا وفرض السيادة علينا وتمثيلنا بأننا عمق استراتيجي للجزائر” .


وطالب لجنة الخارجية بالبرلمان مخاطبة الجزائر بأن سفيرها قام بفعل غير مقبول في ليبيا.

الوسوم«تدخل سافر» العرفي العمق استراتيجي سفير الجزائر مدن الأمازيغ

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: تدخل سافر العرفي سفير الجزائر

إقرأ أيضاً:

لدعم العملات الرقمية.. «ترامب» يأمر بإنشاء احتياطي استراتيجي لـ«البتكوين»

وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمرا تنفيذياً، “لإنشاء احتياطي استراتيجي للبتكوين”، قبل يوم واحد من لقائه مع ممثلي صناعة العملات الرقمية في البيت الأبيض.

وقال “ديفيد ساكس”، الملياردير والمستشار الخاص للبتكوين في البيت الأبيض، عبر منصة “إكس” للتواصل الاجتماعي، “إن هذا الاحتياطي سيتم تمويله بالبتكوين المملوك للحكومة الفيدرالية، والذي تم مصادرته كجزء من إجراءات مصادرة الأصول الجنائية أو المدنية”.

وأوضح “ساكس” أن “الحكومة الفيدرالية ستضع استراتيجية لتعظيم قيمة ممتلكاتها في هذا الاحتياطي، دون تقديم تفاصيل”.

وقال: “لن تبيع الولايات المتحدة أي بتكوين يتم إيداعه في الاحتياطي، سيتم الاحتفاظ به كمخزن للقيمة، الاحتياطي يشبه نسخة رقمية من حصن نوكس للعملة المشفرة التي غالبًا ما تُسمى ‘الذهب الرقمي”.

ووجه ترامب في أمره التنفيذي وزراء الخزانة والتجارة لوضع “استراتيجيات محايدة للميزانية” لشراء بتكوين إضافي دون أي “تكاليف إضافية” على دافعي الضرائب”.

وقدر “ساكس” أن “الحكومة الأمريكية تمتلك حوالي 200000 بتكوين، وأن البيع المبكر للعملة الرقمية كلف دافعي الضرائب الأمريكيين 17 مليار دولار”، ولم يتضح كيف توصل ساكس إلى هذه التقديرات.

ويتوقع الحاضرون في قمة “العملات الرقمية” التي ستُعقد في البيت الأبيض، اليوم الجمعة، “أن تكون هذه الفعالية منصة لترامب للإعلان رسميا عن خططه لبناء احتياطي استراتيجي يشمل البتكوين و4 عملات رقمية أخرى”.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن ترامب “أسماء 5 أصول رقمية يتوقع أن تُدرج في هذا الاحتياطي، مما أدى إلى ارتفاع قيمتها السوقية”، والعملات الخمس هي: “البيتكوين، والإيثيريوم، وXRP، والسولانا، والكاردانو”.

هذا “وأثارت تحركات ترامب، لدعم صناعة العملات الرقمية، التي أنفقت ملايين الدولارات لدعمه ودعم الجمهوريين في انتخابات نوفمبر، “قلق بعض المحافظين وداعمي العملات الرقمية بسبب إمكانية استفادة مجتمع يعتبر بالفعل ثريا، وإضفاء الشرعية على صناعة العملات الرقمية، بينما يرى المؤيدون أن الاحتياطي سيساعد دافعي الضرائب على الاستفادة من نمو أسعار العملات الرقمية”.

وكانت “هبطت قيمة البتكوين بنسبة 5% إلى أقل من 85000 دولار بعد منشور “ساكس”، ثم عادت لتتداول عند 88107 دولارات، كما أثار دعم ترامب، لصناعة العملات الرقمية، مخاوف بشأن تضارب المصالح، فقد أطلقت عائلة ترامب “عملات رقمية ميمية”، كما يمتلك الرئيس حصة في منصة العملات الرقمية “World Liberty Financial”.

مقالات مشابهة

  • الجديد: لن نقف حراساً على شواطئ أوروبا وننفق أموالنا لحمايتها من المهاجرين
  • ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإنشاء احتياطي استراتيجي من عملة بتكوين المشفرة
  • خبير استراتيجي : اليمن أصبح قوة إقليمية لايستهان له
  • لماذا تراجعت بتكوين بعد توقيع ترمب قرار إنشاء احتياطي استراتيجي منها؟
  • الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي أدخل مستوطنين للأراضي اللبنانية في انتهاك سافر للسيادة
  • لدعم العملات الرقمية.. «ترامب» يأمر بإنشاء احتياطي استراتيجي لـ«البتكوين»
  • البتكوين تهبط أكثر من 5% بعد التوقيع على إنشاء احتياطي استراتيجي لهذه العملة المشفرة
  • ترامب يأمر بإنشاء احتياطي استراتيجي من البتكوين
  • البيت الأبيض: ترامب يوقع أمراً لإنشاء احتياطي استراتيجي للبيتكوين
  • ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإنشاء احتياطي استراتيجي للبيتكوين