ليلى علوي تهنئ منى زكي على ترشيح فيلمها «رحلة 404» لجائزة الأوسكار
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
هنأت الفنانة ليلى علوي، منى زكي، على ترشيح فيلمها «رحلة 404» لجائزة الأوسكار، لأفضل فيلم أجنبي تتويجًا لمسيرتها الفينة.
ليلى علوي تهنئ منى زكيوكتبت ليلى علوي عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»: «مبروك للفنانة منى زكي على ترشيح فيلمها رحلة 404 لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي، هو تتويج لمسيرة حافلة بالإبداع والتميز، أتمنى كل التوفيق والنجاح في مسيرتها الفنية، وأن تحصد هذا الجائزة التي تستحقها بجدارة».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة LailaElouiOfficial (@lailaelouiofficial)
فيلم «رحلة 404»فيلم رحلة 404 بطولة منى زكي ومحمد فراج، ومحمد ممدوح، وشيرين رضا، وخالد الصاوي، ومحمد علاء، وحسن العدل، وسما إبراهيم، وشادي ألفونس، ورنا رئيس، وجيهان الشماشرجي، وعارفة عبدالرسول، وهو من تأليف محمد رجاء، وإخراج هاني خليفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مني زكي ليلي علوي الفنانة ليلي علوي فيلم رحلة 404 لیلى علوی منى زکی رحلة 404
إقرأ أيضاً:
استنفار إسباني مجددا حول جزيرة ليلى… من أجل بعض الماعز
توجه عناصر من وحدة الخدمات البحرية للحرس المدني الإسباني، مساء الثلاثاء، إلى جزيرة ليلى بعد تلقيهم إخطارًا للتحقق من وجود أي أشخاص في الموقع.
وبالفعل، كان هناك وجود، ولكن لحوالي 20 رأسًا من الماعز فقط، دون أي أثر للراعي، وفقًا لما أكدته مصادر لـ »صحيفة « إلفارو ».
كيف وصلت الماعز إلى الجزيرة؟ هذا السؤال يبقى مفتوحًا أمام أنظمة المراقبة، إذ لم يُعرف بعد كيف تم نقل هذه الحيوانات إلى الجزيرة أو من قام بتركها هناك.
في الماضي، قبل نحو 23 عامًا وقبل التوتر الدبلوماسي بين إسبانيا والمغرب حول الجزيرة، كانت امرأة تدعى رحمة تتردد يوميًا على الجزيرة لرعاية أكثر من مئة رأس من الماعز.
أما اليوم، فإن هذه الماعز تعود إلى الواجهة مجددًا، لكنها ليست ماعز رحمة، بل ماشية تعود إلى راعٍ مجهول الهوية، مما يطرح العديد من الأسئلة: كيف وصلت هذه الحيوانات إلى الجزيرة؟ وكيف يخطط مالكها لاستعادتها؟
تفاصيل التدخل
تم تكليف الحرس المدني الإسباني بمهمة التحقق من أي وجود على جزيرة ليلى حوالي الساعة الرابعة مساءً، وبعد عودتهم إلى القاعدة، كانت الإجابة واضحة: « ماعز ».
جاء هذا التدخل بعد رصد تحركات مشبوهة في الجزيرة، ما دفع السلطات إلى إصدار أوامر بالتحرك.
في يناير الماضي، وخلال احتفالات عيد الفصح العسكري، تلقت وحدة الخدمات البحرية إشعارًا بوجود مهاجرين في الجزيرة. إلا أن الحرس المدني لم يكن بحاجة للتدخل حينها، إذ تولت السلطات المغربية مسؤولية مجموعة صغيرة من المهاجرين المغاربيين الذين كانوا يرتدون بدلات الغوص، كما قامت باعتقال شخصين كانا يساعدانهم في العبور إلى سبتة.
وكما حدث مع الماعز الآن، تم إبلاغ مدريد بالواقعة على الفور.
وعلى مر السنوات، شهدت الجزيرة حالات متكررة لدخول المهاجرين إليها، حيث كانت في بعض الأحيان نقطة تجمع للمهاجرين قبل محاولتهم دخول سبتة.
على سبيل المثال، في 3 يونيو 2014، دخلت قوات الأمن المغربية إلى الجزيرة وأعادت 13 مهاجرًا من دول جنوب الصحراء، بينهم رجال ونساء وطفل رضيع، كانوا قد قضوا هناك حوالي 10 ساعات.
في ذلك الوقت، أوضح الحزب الشعبي الحاكم بزعامة ماريانو راخوي، أن المغرب له الحق في الوصول إلى الجزيرة بحرية، تمامًا كما هو الحال بالنسبة لإسبانيا.
اتفاق 2002 بين إسبانيا والمغرب
بحسب اتفاق وقّعته إسبانيا والمغرب في 22 يوليو 2002، التزم الطرفان بإعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل النزاع حول الجزيرة، كما نص الاتفاق على أن الجزيرة ستظل غير مأهولة ولن تتمركز فيها أي قوة عسكرية.
عن (إلفارو)
كلمات دلالية إسبانيا المغرب جزيرة سبتة ليلى