ليلى علوي تهنئ منى زكي على ترشيح فيلمها «رحلة 404» لجائزة الأوسكار
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
هنأت الفنانة ليلى علوي، منى زكي، على ترشيح فيلمها «رحلة 404» لجائزة الأوسكار، لأفضل فيلم أجنبي تتويجًا لمسيرتها الفينة.
ليلى علوي تهنئ منى زكيوكتبت ليلى علوي عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»: «مبروك للفنانة منى زكي على ترشيح فيلمها رحلة 404 لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي، هو تتويج لمسيرة حافلة بالإبداع والتميز، أتمنى كل التوفيق والنجاح في مسيرتها الفنية، وأن تحصد هذا الجائزة التي تستحقها بجدارة».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة LailaElouiOfficial (@lailaelouiofficial)
فيلم «رحلة 404»فيلم رحلة 404 بطولة منى زكي ومحمد فراج، ومحمد ممدوح، وشيرين رضا، وخالد الصاوي، ومحمد علاء، وحسن العدل، وسما إبراهيم، وشادي ألفونس، ورنا رئيس، وجيهان الشماشرجي، وعارفة عبدالرسول، وهو من تأليف محمد رجاء، وإخراج هاني خليفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مني زكي ليلي علوي الفنانة ليلي علوي فيلم رحلة 404 لیلى علوی منى زکی رحلة 404
إقرأ أيضاً:
لجنة التراث الليبي تناقش ترشيح مواقع جديدة لقوائم اليونسكو
ليبيا – عقدت اللجنة الفرعية لترشيح وتسجيل مواقع التراث الوطني اجتماعها الدوري، يوم الأربعاء، في مقر جهاز إدارة المدينة القديمة بطرابلس، بحضور رئيس الجهاز، محمود النعاس، وعدد من مديري الإدارات والمكاتب.
مناقشة ملفات ترشيح جديدة
ووفقًا للمكتب الإعلامي لوزارة الثقافة، ناقش الاجتماع ملف ترشيح عنصر “الطرق والنقش على المعادن” ضمن قائمة التراث غير المادي المشترك المدرج في منظمة اليونسكو، بالإضافة إلى ملف ترشيح “ميدان السيدة مريم” كموقع تراث ثقافي لإدراجه على قائمة التراث العالمي باليونسكو.
العمل على تسجيل مواقع جديدة
كما تناول الاجتماع الجهود المبذولة لتسجيل مواقع سبق إدراجها على قائمة التراث الإسلامي، مثل “واو الناموس” و”جامع أوجلة”، بالإضافة إلى العمل على تسجيل عناصر من التراث غير المادي، مثل صناعة السعف، آلة العود، والأكلات الشعبية كطبق الكسكسي، ضمن قائمة التراث العالمي باليونسكو.
تشكيل لجنة متخصصة لحماية التراث الوطني
يُشار إلى أن وزارة الثقافة والتنمية المعرفية قد شكلت لجنة التراث الوطني، التي تضم مختصين وخبراء من الهيئات والمؤسسات الحكومية والنخب الثقافية، بهدف إعداد ملفات التراث الثقافي والطبيعي وغير المادي في مختلف مناطق ليبيا، وترشيحها للتسجيل على قوائم التراث العالمي والإسلامي، في خطوة تهدف إلى حماية التراث الليبي والتعريف به عالميًا.