غوارديولا يعلق على لقطة “الرقم 6” تجاه جماهير ليفربول
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
لفتت لقطة رد المدرب بيب غوارديولا، على أغنية جماهير ليفربول، الأنظار خلال قمة الدوري الإنجليزي الممتاز مساء الأحد.
ومع اقتراب نهاية لقاء ليفربول ومانشستر سيتي، بدأت جماهير ليفربول بترديد أغنية “سيتم إقالتك في الصباح”، في إشارة لغواريدولا، الذي تجرع الهزيمة بنتيجة 2-0 على يد ليفربول، وهي الهزيمة السادسة له في آخر 7 مباريات.
المدرب الإسباني المخضرم رد على جماهير ليفربول بإشارة بيديه، تدل على الرقم 6، وهو عدد ألقاب الدوري التي حققها غواريدولا مع مانشستر سيتي.
وبعد اللقاء سؤل غوارديولا عن الحركة المثيرة للجدل، وقال: ” كل الملاعب تريد إقالتي، بدأ الأمر في مباراة برايتون. ربما هم على حق وفقا للنتائج التي حصلنا عليها. لكني لم أتوقع أن أسمع تلك الهتافات في أنفيلد (ملعب ليفربول)”.
وأضاف: “لم أتوقع ذلك من الجماهير في ليفربول، لكن لا بأس، هذا الأمر جزء من اللعبة، وأنا أفهم ذلك تماما. لقد خضنا معارك لا تصدق معا. لدي احترام لهم”.
ووسع ليفربول الفارق بينه وبين مانشستر سيتي إلى 11 نقطة، في ترتيب البريميرليغ.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية جماهیر لیفربول
إقرأ أيضاً:
مطران سوهاج: 25 يرتبط بعدد من المعاني الروحية التي تشير للبدايات الجديدة والبركات الإلهية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقى المطران توما حبيب مطران سوهاج للأقباط الكاثوليك، كلمة في قداس رأس السنة الذي أقيم في سوهاج، تناول فيها دلالات الرقم 25 في الكتاب المقدس.
وذكر أن الرقم 25 يرتبط بعدد من المعاني الروحية التي تشير إلى البدايات الجديدة والبركات الإلهية، مشيرًا إلى أنه في الكتاب المقدس، يعتبر هذا الرقم رمزًا للميلاد والنعمة.
تفسير المطران جاء بناءً على أن اليوم 25 ديسمبر، الذي يُحتفل فيه بعيد ميلاد السيد المسيح، يرمز إلى تجسد الله في صورة الإنسان، وهو بداية جديدة للبشرية.
كما أوضح أن الرقم 25 يمثل أيضًا الامتلاء بالبركات والنعمة الإلهية التي تنبثق مع الميلاد، وتعكس الأمل والفرح الذي يعم العالم.
وأضاف المطران أن هذا الرقم يُظهر قوة الله التي تتجلى في أعظم معجزات التجسد، ويحث المؤمنين على أن يكون عامهم الجديد مليئًا بالإيمان والرجاء، مع الانفتاح على النعم التي يمنحها الله لهم.
كانت هذه المناسبة فرصة للتأكيد على أهمية التفاؤل والبداية الجديدة التي يحملها العام الجديد، سواء على المستوى الروحي أو الشخصي، وأن يكون هذا العام عامًا للسلام والمحبة بين الجميع.