متابعة: قسم المحليات
أكد مسؤولون وفعاليات مجتمعية، أن عيد الاتحاد ال53 مناسبة وطنية غالية على قلوبنا، نستذكر فيها مسيرة وطن لا يعرف المستحيل، واصفين إياه بيوم الوطن الخالد والمجيد الذي كتب فيه الآباء المؤسسون فصلاً جديداً في التاريخ.
وقالوا إنه في مثل هذا اليوم غرس آباؤنا المؤسسون قيماً راسخة من الطموح والعمل الجاد، وهذه القيم قادت دولتنا إلى أن تصبح نموذجاً يحتذى به في الريادة والتنمية المستدامة.


قال الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان، رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم، إن عيد الاتحاد مناسبة وطنية تزداد رسوخاً في قلوب الإماراتيين والمقيمين، وتطل علينا كل عام، حيث يتجدد مع إطلالتها عهد الولاء والوفاء للوطن والقيادة الرشيدة. وأضاف: «ونحن نحتفل اليوم بالذكرى ال53 لتأسيس الدولة وقيام الاتحاد، نتذكر بكل فخر واعتزاز الآباء المؤسسين بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث عملوا بإخلاص وتفانٍ من أجل بناء وطن موحد ينعم فيه الشعب بالاستقرار والسلام، ويتطلع إلى المستقبل برؤية متفائلة، ويعمل دون كلل أو ملل من أجل إبقاء راية الإمارات عالية خفاقة».
التنمية والرخاء
أكد الشيخ محمد بن فيصل القاسمي، رئيس مجلس إدارة البنك العربي المتحد، أنه بفضل الرؤية الثاقبة لقيادتنا الرشيدة وجهودها المستمرة، أصبحت الإمارات نموذجاً في التقدم والتنمية والرخاء، واليوم نحصد ثمار هذه الرؤية ونلمس أثرها في كل مجالات حياتنا.
وقال الشيخ سعيد بن سرور الشرقي، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الفجيرة: إن الاحتفال بعيد الاتحاد، مناسبة تاريخية عظيمة لإحياء ذكرى تأسيس اتحادها، ونفخر بما حققتها من إنجازات في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية، ونجدد خلالها الولاء للقيادة الرشيدة للدولة.
وأكد الشيخ الدكتور عمار بن ناصر المعلا، أن الثاني من ديسمبر/كانون الأول يمثل يوماً إماراتياً تاريخياً تتجلى فيه أسمى معاني الوحدة والإرادة الراسخة التي جمعت القلوب والعقول تحت راية الاتحاد، ليصبح هذا اليوم رمزاً للتقدم والازدهار من أجل رفعة شعب الإمارات وخير الإنسانية جمعاء.
وقال الشيخ عبد الرحمن بن سالم القاسمي، رئيس مجلس إدارة دار الود للإنشاءات: «في عيد الاتحاد، نفتخر بمسيرة دولة الإمارات التي أصبحت رمزاً للريادة والتميز في جميع المجالات. غرس آباؤنا المؤسسون أسساً قوية قامت على رؤية طموحة، مكنتنا من تحقيق إنجازات استثنائية».
وقال الشيخ فيصل بن سعود القاسمي، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي: «عيد الاتحاد في ذكراه الثالثة والخمسين، محطة وطنية نعبر فيها عن اعتزاز بإرث الاتحاد ونهج التوحد والتمسك بالهوية الوطنية، ونعرب فيها بكل يقين تجديد ولائنا لقيادتنا الرشيدة ووطننا المعطاء، وتعزيز معالم التلاحم المجتمعي».
سجل النهضة
قال الشيخ راشد بن صقر القاسمي، مدير دائرة المالية المركزية بالشارقة: في الثاني من ديسمبر عام 1971، سطر القادة الأوائل الأحرف الأولى في صفحات سجل النهضة الشاملة التي تشهدها دولة الإمارات، ووضعوا عليها بصمة خالدة تحمل شعار الوحدة بين الإمارات السبع، في لقاء صدق لا ينساه التاريخ.
وأكد الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان، أن عيد الاتحاد مناسبة غالية نستذكر فيها بكل فخر مسيرة الاتحاد المباركة التي أرسى دعائمها المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، والآباء المؤسسون، الذين وضعوا رؤى طموحة جعلت الإمارات نموذجاً عالمياً في التقدم والازدهار.
وأكدت الدكتورة الشيخة موزة بنت مبارك آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة مؤسسة المباركة، أن عيد الاتحاد ال53 للدولة مناسبة وطنية عظيمة نستذكر فيها بكل الفخر والاعتزاز الجهود التاريخية والرؤية الخلاقة للمغفور له القائد المؤسس الشيخ زايد، طيب الله ثراه، وإخوانه المؤسسين، الذين قدموا للمنطقة والعالم نموذجاً فريداً في الوحدة.
وأكد الفريق الشيخ طالب بن صقر القاسمي، أن الثاني من ديسمبر من كل عام يجسد معنى الفخر والاعتزاز بالوطن والانتماء لهذه الأرض الطيبة، وتجديد الولاء للقيادة والحفاظ على ميراث الآباء المؤسسين لدولتنا، وترسيخ معاني الاتحاد في نفوس أجيالنا الحالية، التي تنعم بثماره وخيراته، ما يحفزهم على التمسك بالاتحاد خياراً وحيداً لا بديل عنه.
وقالت الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة - أبوظبي: «عيد الاتحاد هو مناسبة وطنية غالية على قلوبنا، نستذكر فيها مسيرة وطن لا يعرف المستحيل، حافلة بالإنجاز والتميز. في هذا اليوم تملؤنا مشاعر الفخر بوطن رسخ بسواعد أبنائه ورؤى وطموح قيادته مكانة عالمية رائدة، إذ باتت دولة الإمارات نموذجاً يُحتذى به في الازدهار والريادة، فيما جسد أبناء الوطن أبهى معاني التميز بقدرة عالية على تجاوز المستحيل وتحقيق النجاح في مختلف الميادين».
معاني الاتحاد
أكد عبد العزيز راشد آل صالح، مدير دائرة التسجيل العقاري في الشارقة، أن «عيد الاتحاد لدولة الإمارات العربية المتحدة هو مناسبة وطنية عظيمة تجسد معاني الاتحاد والإنجاز، وتذكرنا بالمسيرة الملهمة التي بدأها الآباء المؤسسون بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه». مضيفاً أن «هذا اليوم يعكس قوة الإرادة وروح الوحدة التي تجمع أبناء الوطن تحت راية واحدة، متطلعين إلى مستقبل مشرق ومستدام».
وعبّر عبد العزيز أحمد الشامسي، مدير عام دائرة التسجيل العقاري في الشارقة بمناسبة عيد الاتحاد ال53، عن فخره واعتزازه بالإنجازات التي حققتها دولة الإمارات العربية المتحدة تحت راية الاتحاد. وقال: «يأتي عيد الاتحاد ال53 ليذكرنا باللحظة التاريخية العظيمة التي شهدت تأسيس دولتنا الحبيبة في الثاني من ديسمبر عام 1971، على يد الآباء المؤسسين بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه».
وأكد عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس الإمارات للإعلام، أن الثاني من ديسمبر هو يوم الوطن الخالد والمجيد الذي كتب فيه الآباء المؤسسون فصلاً جديداً في التاريخ، حيث لم يكتفوا بتوحيد إمارات الدولة تحت راية دولة الاتحاد، بل وحدوا القلوب والصفوف والآمال لبناء دولة عصرية ورسموا خريطة طريق مستقبل مشرق، جعلت من الإمارات وجهة مفضلة للعيش والعمل في العالم.
وأعرب حمد عبيد المنصوري، مدير عام دبي الرقمية، عن سعادته بمناسبة عيد الاتحاد الثالث والخمسين، موضحاً أنها مناسبة وطنية لتجديد الولاء، معتبراً أن عيد الاتحاد يوم للعزة والولاء.
وقال: «يطيب لي أن أعبّر عن سعادتي كإماراتي في هذا اليوم الذي يعيد إلينا ذكرى الآباء المؤسسين، وسيرتهم العطرة، وجهودهم العظيمة التي وضعت أسس دولة أصبحت اليوم بنياناً حضارياً شامخاً ونموذجاً لتحدي المستحيل وصنع المستقبل».
محطة تاريخية
أكّد الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن الاحتفال بعيد الاتحاد يجسّد محطة تاريخية يعتز بها شعب الإمارات ويستذكر فيها الإرث العظيم الذي تركه الآباء المؤسسون بقيادة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهو فرصة لاستحضار عزيمتهم ورؤيتهم التي شكلت أساس اتحاد الإمارات السبع تحت راية واحدة، ما أطلق مسيرة من الإنجازات الفريدة التي وضعت دولة الإمارات في مصاف الدول الرائدة عالمياً.
وقال الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: «بكل فخر واعتزاز، نحتفل هذا العام بعيد الاتحاد ال53 لدولة الإمارات العربية المتحدة، هذه المناسبة الغالية التي تجسد روح الاتحاد والتلاحم بين القيادة والشعب، ونستذكر من خلالها وبكل إجلال الجهود العظيمة التي بذلها الآباء المؤسسون بقيادة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذين أسهمت رؤاهم الحكيمة في بناء وطن لا يعرف المستحيل».
وقال الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي: تحتفل دولتنا الحبيبة هذه الأيام بالذكرى الثالثة والخمسين لقيام اتحاد دولة الإمارات العربية، هذه المناسبة الطيبة التي نعد لها العدة لنحتفل بها في الثاني من ديسمبر من كل عام، ونستذكر سوياً المسيرة التاريخية الحافلة بالإنجازات والعمل الوطني المخلص الدؤوب، التي استهلها رجال مخلصون، وأوصلت هذا الوطن إلى ما هو عليه اليوم من تقدم وازدهار ورقي، إنهم آباؤنا المؤسسون بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذين اجتمعوا على قلب واحد، في الثاني من ديسمبر من عام 1971م، وأعلنوا قيام دولة الإمارات العربية المتحدة، وعملوا بكل ما أوتوا من قوة، وبذلوا الغالي والنفيس، من أجل رفعة شأن هذا الوطن وإعلاء رايته خفاقة عالية بين دول العالم أجمع.
وقالت منى أحمد الجابر، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للشركات الدفاعي: «في الذكرى ال53 لعيد اتحاد دولتنا الحبيبة، نحتفي بمسيرة المجد والعطاء التي بدأت بحلم الاتحاد وأصبحت واقعاً نفخر به أمام العالم. يذكرنا يوم الثاني من ديسمبر 1971 بقيم الوحدة والعزيمة والإصرار، والتي شكلت الأساس لبناء وطن يزدهر في كل ميدان».
مشاعر الفخر
أكدت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، أن «عيد الاتحاد 53» يُمثل مناسبة عزيزة تجسد مشاعر الفخر بمسيرة الاتحاد المُلهمة، وترسخ قيم الهوية الوطنية في نفوس أبناء المجتمع.
وقالت: «يُعد الثاني من ديسمبر رمزاً للوحدة الوطنية، ومثالاً للتلاحم بين الشعب والقيادة، ومصدراً للاعتزاز بجهود الآباء المؤسسين الذين وضعوا أسس الاتحاد وعملوا على بناء وطن قوي ومزدهر، وفيه نحتفي بإنجازات الدولة ونجاحاتها المشرّفة في مختلف المجالات، والتي تحققت بفضل طموحات قيادتنا الرشيدة ورؤيتها الهادفة إلى بناء حاضر مُشرق، ورسم مستقبل واعد للأجيال القادمة».
وقال طالب عبدالله اليحيائي، مدير بلدية دبا الحصن، بمناسبة عيد الاتحاد ال53 لدولة الإمارات العربية المتحدة: «إن الثاني من ديسمبر عام 1971 سيظل يوماً خالداً ومميزاً في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة وقلوب ووجدان شعبها والمقيمين على أرضها المعطاء، وهو اليوم الذي شهد ميلاد دولة الاتحاد المباركة بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه حكام الإمارات الذين سطروا تاريخاً جديداً لدولتنا والمنطقة والعالم».
وقال مجيد حميد جعفر، الرئيس التنفيذي لشركة نفط الهلال، والعضو المنتدب لشركة دانة غاز: «في عيد الاتحاد ال53، نحتفي بمسيرة الإمارات الحافلة بالإنجازات، تلك المسيرة التي أصبحت رمزاً عالمياً للابتكار والتقدم. غرس آباؤنا المؤسسون قيماً راسخة من الطموح والعمل الجاد، وهذه القيم قادت دولتنا إلى أن تصبح نموذجاً يحتذى به في الريادة والتنمية المستدامة».
لحظة تاريخية
قال داوود الهاجري، مدير عام بلدية دبي: «ثلاثة وخمسون عاماً مضت من عمر دولة الإمارات، منذ اللحظة التاريخية المباركة التي أعلن فيها الآباء المؤسسون بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، قيام اتحادنا، وفق رؤية شاملة غاياتها سامية لبناء أسس وركائز دولة عانقت المجد والريادة، وتبوأت مكانة مرموقة واكتسبت سمعة رائدة بين الأمم، وضربت مثالاً حياً وصادقاً لقوة الاتحاد وتلاحم القيادة مع الشعب لصنع المستحيلات وتحقيق الإنجازات الاستثنائية والنهوض بالأمم والمجتمعات».
وقال الدكتور مُغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي: «إن هذه المناسبة تذكّرنا بالأسس الراسخة التي أرساها الآباء المؤسسون لدولتنا، والتي جعلت من جودة الحياة والرفاهية هدفاً محورياً في مسيرة تطورنا الوطني. فقد حققت دولة الإمارات خطوات نوعية في تعزيز التماسك المجتمعي وبناء مجتمع يقوم على الاحترام المتبادل والتعايش السلمي بين جميع من يقيمون على هذه الأرض الطيبة التي جمعت مختلف الثقافات والأعراق من جميع أنحاء العالم، فأصبح هذا التناغم المجتمعي مصدر فخر لنا وأساساً متيناً لتقدّمنا وازدهارنا».
وأكد المهندس حمد علي الظاهري، وكيل دائرة تنمية المجتمع، أبوظبي، أن عيد الاتحاد ال53 يعد محطة مضيئة في تاريخ دولتنا، حيث نحتفي بمسيرة ملهمة من الإنجازات التي أصبحت نموذجاً يُحتذى به في العالم، في ظلّ قيم التعايش والتسامح التي تمثل جوهر هويتنا الوطنية ومفتاح نجاحنا في بناء مجتمع متنوع ومزدهر، فقد تحوّلت الإمارات إلى عالم في دولة، بفضل ما تتمتع به من بيئة مرحّبة وما تمتلكه من تميّز في جميع القطاعات، جعلتها وجهه أساسية للزوّار على مدار العقود الخمسة الماضية، ونثق بأن المستقبل يعد بالمزيد من التميّز.
تحقيق التقدم
أكد سيف بدر القبيسي، المدير العام لبلدية مدينة أبوظبي، أن الإمارات العربية المتحدة تحقق مع إشراقة إنجازات تجعلها في مقدمة دول العالم، من حيث قدرتها على التنافسية، وتحقيق التقدم، والارتقاء بمستوى الحياة، وتعزيز موقعها، وثقلها وأهميتها السياسية والاقتصادية والإنسانية والتنموية على المستويات الإقليمية والعربية والعالمية، وذلك ثمرة للسياسات الحكيمة التي تنتهجها القيادة الرشيدة، وعمق التخطيط الاستراتيجي لاستشراف المستقبل، وتحقيق الإنجازات التي أصبحت مصدر فخر واعتزاز لكل إماراتي وعربي.
وقال طارق هلال لوتاه، وكيل وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي: «تمثل ذكرى عيد الاتحاد مناسبة عزيزة لدى شعب الإمارات لتعزيز روح الوحدة والتلاحم بين شعب الإمارات وقيادتنا الرشيدة، وفرصة عظيمة للاحتفاء بالإنجازات الكبيرة التي حققتها دولة الاتحاد منذ قيامها في عام 1971م، واستذكار تلاحم الآباء المؤسسين لتأسيس دولة الاتحاد في ملحمة تاريخية وتجربة اتحادية فريدة في وطننا العربي، ما زالت شاهدة على حسن نوايا وقوة إرادة الآباء المؤسسين، طيب الله ثراهم، التي تلاقت مع إرادة شعب الإمارات المتصالحة على إقامة دولة الاتحاد».
وأكّد سامي محمد بن عدي، وكيل الوزارة المساعد للخدمات المساندة في وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، أن عيد الاتحاد يحمل في طياته مضامين الوحدة والانتماء والولاء، ومشاعر الفخر والاعتزاز بالإنجازات والمكتسبات الوطنية التي حققتها دولة الإمارات العربية المتحدة منذ إرساء دعائم الاتحاد على يد الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
حدث وطني
قال الدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية: «إن عيد الاتحاد حدث وطني يكرّس للحفاظ على المكتسبات والإنجازات الرائدة التي حققتها الدولة على مدار 53 عاماً مضت، والاستثمار في أبناء الوطن، حيث إن أكبر استثمار للمال هو استثماره في بناء أجيال من المتعلّمين والمثقفين، كما قال المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه».
وقال إبراهيم الحداد، الرئيس التنفيذي لشركة «سالك»: «نستذكر في عيد الاتحاد لحظة تاريخية فارقة، ونحتفي بانطلاقة مسيرة زاخرة بالإنجازات والرؤى الطموحة، إذ شهدت دولة الإمارات منذ تأسيسها على يد الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وإخوانه الآباء المؤسسين، طيب الله ثراهم، تطوراً كبيراً في مختلف المجالات، لتصبح نموذجاً يحتذى به في التنمية المستدامة، ومنارة للتسامح والتعايش بين مختلف الثقافات».
وقال علي الحوسني، مدير هيئة الشارقة للتعليم الخاص: «الاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية يمثل محطة مضيئة لاستذكار إنجازات الاتحاد ورؤية الآباء المؤسسين الذين وضعوا أسس دولة قوية، مؤكداً أهمية العمل بروح الاتحاد لترسيخ مكانة الإمارات واحدةً من أفضل دول العالم».
وقالت الدكتورة محدثة الهاشمي بمناسبة عيد الاتحاد ال53 لدولة الإمارات العربية المتحدة: «نشارك اليوم دولتنا الحبيبة احتفالاتها في عيد الاتحاد ال53 هذه المناسبة العزيزة على قلوب أبناء الإمارات جميعاً، والتي نجدد من خلالها الولاء والوفاء والعهد لقيادتنا الرشيدة برد الجميل للوطن والحفاظ على المكتسبات والمنجزات».
وقالت عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشارقة للمتاحف: «إن ذكرى قيام دولة الإمارات، تعد عرساً وطنياً نستذكر فيه مسيرة طويلة من الإخلاص والعمل والتفاني، وتعدّ فرصة لاستلهام الدروس والعبر، عبر تمعن مسيرة دولتنا الفتية التي أصبحت اليوم قوة عالمية ذات مكانة مرموقة بين الأمم والشعوب».
الوحدة والتلاحم
صرّح جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بأن عيد اتحاد الإمارات يمثل مناسبة وطنية عزيزة على قلوب الإماراتيين تجمعهم حول معاني الوحدة والتلاحم، وتُجسّد أسمى صور الاعتزاز بتاريخ الوطن العريق وحاضره المزدهر، وتشع آمالاً وطموحات لبناء مستقبل مشرق. ويختزل هذا اليوم مسيرة وطنية حافلة بالإنجازات والنجاحات، ليواصل مسيرته نحو مستقبل يرسخ مكانة الإمارات في مراكز الصدارة والريادة.
وقال المهندس محمد سيف الأفخم، مدير عام بلدية الفجيرة: «إن الاحتفال بعيد الاتحاد يجسّد محطة تاريخية يعتز بها شعب الإمارات ويستذكر فيها الإرث العظيم الذي تركه الآباء المؤسسون بقيادة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهو فرصة لاستحضار عزيمتهم ورؤيتهم التي شكّلت أساس اتحاد الإمارات السبع تحت راية واحدة، ما أطلق مسيرة من الإنجازات اللافتة التي وضعت دولة الإمارات في مصاف الدول الرائدة عالمياً».
وقال سهيل القاضي، مدير عام مؤسسة حمد بن محمد الشرقي للأعمال الإنسانية: «إنّ عيد الاتحاد ليس يوماً نحتفل فيه بإنجازات الماضي فحسب، بل هو أيضاً دعوة لترسيخ قيم الوحدة والتكاتف، التي تمثل أساس نجاحنا، لنواصل مسيرتنا بثبات نحو تحقيق رؤية الخمسين عاماً المقبلة، ونمضي قدماً لبناء مستقبل أكثر إشراقاً لدولتنا الحبيبة وشعبها المعطاء».
وقال جميع الهنداسي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الفجيرة: «إن عيد الاتحاد ال53 للإمارات مناسبة تاريخية خالدة تشكل رمزاً لوحدة الوطن وتلاحم قيادتها الرشيدة وشعبها الوفيّ، فمنذ الثاني من ديسمبر من عام 1971، توحّدت الإمارات السبع تحت راية واحدة لتبدأ بذلك مسيرة البناء والتطوير».
وقال عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة: «نحتفل اليوم بعيد الاتحاد الثالث والخمسين، ونحن نتأمل مسيرة استثنائية ملهمة لأجيال الغد بدأت منذ أكثر من خمسة عقود وشهدت خلالها دولة الإمارات إنجازات غير مسبوقة في مختلف المجالات، لتجسد بذلك مسيرة القيادة الحكيمة التي تستشرف المستقبل المشرق، وتواصل صناعة المجد وتحقق الإنجازات، في خطوات استطاعت من خلالها بلادنا الحبيبة أن تبهر العالم بما حققته من مكتسبات، وبما ترسخت من دعائم عززت مسيرة الإمارات الرائدة».
معاني الولاء
أكّد خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، أن الاحتفال بالذكرى ال53 لقيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة، مناسبة عظيمة تُجسد معاني الولاء والانتماء للقيادة الرشيدة والوطن، وتعكس روح التلاحم والوحدة بين أبناء الوطن، وتبرز المسيرة الحافلة بالإنجازات العظيمة، والأمل والطموح لمستقبل واعد.
وأكد سعود سالم المزروعي، مدير هيئة المنطقة الحرة بالحمرية وهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي، أن الثاني من ديسمبر هو يوم راسخ في ذاكرة الوطن، نستذكر فيه بكثير من الاعتزاز والفخر المسيرة المظفرة التي بدأها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسون، قادتنا العظماء الذين وهبوا حياتهم لجمع شملنا وكلمتنا نحو هدف عظيم، هو الاتحاد، صرحنا الشامخ الذي أصبح رمزاً للتقدم والازدهار والحضارة بفضل وحدة الصف وجهود قيادتنا الحكيمة.
وقال محمد إبراهيم الرئيسي، مدير شؤون المنافذ والنقاط الحدودية بهيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة: «إن عيد الاتحاد هو يوم الوفاء للوطن، حيث كانت البداية في يوم تاريخي عظيم تجتمع فيه أسمى القيم الوطنية في تجسيد ملحمة الاتحاد، التي أرسيت فيها دعائم مشروع وطني خالص وتجربة حضارية، بفضل جهود الآباء المؤسسين، الذين اجتمعت إرادتهم تحت راية واحدة، وعملوا بإخلاص وعزيمة لا تلين من أجل بناء نهضة الدولة وتحقيق تطلعات شعب الإمارات نحو الوحدة والاتحاد».
وأكد خليل المنصوري، مدير مركز إكسبو خورفكان، أن الثاني من ديسمبر من كل عام هو يوم تاريخي يمثل رمز الوحدة والإنجاز الوطني الذي أرسى دعائمه الآباء المؤسسون، ومناسبة لاستذكار القيم التي بُنيت عليها دولتنا الغالية، وللتعبير عن فخرنا بوحدتنا وإنجازاتنا.
وأكد عبدالله مطر المناعي، رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب للإمارات للمزادات، أن عيد الاتحاد ال53، يمثل محطة تاريخية نتطلع خلالها بفخر إلى إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وإخوانه الآباء المؤسسين، الذين بنوا نهضة الدولة وحملوا راية الاتحاد، لتنطلق منها مسيرة دولتنا الرائدة التي استطاعت أن تخط بأحرف من نور إنجازاتها المتلاحقة في صفحات التاريخ المشرق، فدونت أروع النماذج في كل المجالات، في ظل قيادتنا الحكيمة التي تمضي قدماً بمسيرة التنمية الشاملة.
لحظة تاريخية
أكد الدكتور محمد سليم العلماء، وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن الاحتفال بعيد الاتحاد يمثل لحظة تاريخية في مسيرة وطنية ملهمة من الإنجازات والتطور في المجالات كافة بمختلف ربوع الدولة، بدأت قبل أكثر من نصف قرن على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسين، وتتواصل اليوم بجهود فعالة في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، لتحقيق طموحات الدولة نحو قمم غير مسبوقة من الإنجازات.
وأكد الدكتور محمد عتيق الفلاحي، المدير العام لمؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، أن عيد الاتحاد، مناسبة وطنية عظيمة نستحضر خلالها إنجازات الاتحاد ومسيرة الدولة على مدار أكثر من 5 عقود، تمكنت خلالها من تعزيز مكانتها العالمية ووضع بصمتها الريادية في كافة المجالات.
وأكدت الدكتورة فاطمة الكعبي، مدير عام مؤسسة الإمارات للدواء، أن عيد الاتحاد يجسد لحظة فارقة في التاريخ، عندما التقت حكمة القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد طيب الله ثراه، مع إرادة إخوانه المؤسسين في بناء دولة عصرية تحمل رسالة حضارية فأرسوا دعائمها على قيم الوحدة والانتماء، فكان الاتحاد بداية عهد جديد وتحول في مسيرة شعب وولادة وطن.
وأكد ماجد سالم الجنيد، الرئيس التنفيذي لتعاونية الشارقة، أن الاحتفال يعد مناسبة وطنية باقية في وجدان أبناء الوطن وشعبه بكافة أطيافه، واحتفالاً بما تحقق من إنجازات متسارعة ومستمرة على مرّ السنين رسخت مكانة دولة الإمارات كوجهة عالمية، ووقفة استشرافية للنظر إلى وجهات جديدة للإنجازات والإسهامات الجديدة لدولة الإمارات التي أثبتت مكانتها العالمية وريادتها الإقليمية، بالازدهار والتنمية.
قيم الوحدة
قال الدكتور عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث: «في هذه المناسبة الوطنية العزيزة، نحتفي بمرور 53 عاماً من الإنجازات والوحدة التي رسخها الآباء المؤسسون لدولة الإمارات العربية المتحدة، وعلى رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وإخوانه القادة المؤسسون. لقد كان التراث أحد أهم الأسس التي بنيت عليها هذه الدولة الفتية، حيث استلهمت قيادتنا الرشيدة من ماضيها العريق قيم الوحدة والعطاء والعمل المشترك، لتحقق نهضة شاملة في شتى المجالات».
وقالت هنا سيف السويدي، رئيس هيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة: «إن عيد الاتحاد محطة سنوية ومناسبة وطنية غالية على قلب كل إماراتي، وكل مقيم في دولة الإمارات، نجدد فيها العهد على استكمال مسيرة النهضة التي أطلقها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد طيب الله ثراه، وتتابعها قيادتنا الرشيدة وفق رؤية طموحة وقيم حضارية راقية جعلت من دولة الإمارات اليوم محط أنظار العالم».
وقال الدكتور أحمد صالح العجلة، مدير مركز الشارقة للتحكيم التجاري والدولي «تحكيم»: «يجسد عيد الاتحاد ال53 محطة تاريخية في مسيرة دولة الإمارات، ومناسبة وطنية نستذكر فيها إنجازات الماضي، ونجدد التزامنا بالقيم والمبادئ التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، تلك القيم التي شكّلت الأساس لوحدة الإمارات ونهضتها، وسار على نهجها قيادتنا الرشيدة، التي جعلت الإمارات نموذجاً عالمياً في الوحدة والتقدم، ومنصة رائدة في الابتكار والاستدامة».
وقال محمد عبدالله، الرئيس التنفيذي لمصرف الشارقة الإسلامي: «تحل الذكرى الثالثة والخمسون لاتحادنا، ودولة الإمارات تواصل تقدمها بثبات على درب المبادرة والإبداع لبلوغ قمة الإنجازات وتحقيق الاستدامة على كافة الصعد، إذ نجحت بفضل رؤية قيادتها الرشيدة وجهود أبنائها وبناتها في تصدر العديد من مؤشرات التنافسية العالمية في القطاعات والمجالات المهمة، في السياسة والاقتصاد والصناعة والاجتماع والثقافة والتعليم والاهتمام بالإنسان وخدمة المجتمع والوقوف مع شعوب العالم».
وقال سالم عبدالله الكعبي، مدير دائرة الزراعة والثروة الحيوانية: «تحل الذكرى الثالثة والخمسون لعيد الاتحاد، الذي يجسّد نموذجاً وحدوياً فريداً أرسى دعائمه الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، جوهره واستراتيجيته وركيزته الأساسية الاستثمار في الإنسان».
علامة فارقة
أكد الدكتور المهندس خليفة مصبح الطنيجي، رئيس دائرة الزراعة والثروة الحيوانية بالشارقة، أن دولة الإمارات تمثّل علامة فارقة في تجربة الاتحاد الرائدة، وقد تمكنت من تحقيق الريادة العالمية في مجالات التنمية المستدامة كافة، والتقنيات الحديثة، وأصبحت نموذجاً ملهماً يُحتذى.
وقال علي سالم المدفع، رئيس هيئة مطار الشارقة الدولي: «نتشارك اليوم مشاعر الفخر والاعتزاز، ونحن نحتفي بعيد الاتحاد ال53 لدولة الإمارات العربية المتحدة، وهي مناسبة تعيد إلى الأذهان ذكرى التأسيس والبناء والانطلاقة الحضارية والنهضة التنموية».
روح الاتحاد
أكد محمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، أن عيد الاتحاد مناسبة وطنية مجيدة تحتفي فيها الإمارات بروح الاتحاد والعزيمة التي أطلقت مسيرة الإنجازات الرائدة وحققت للدولة المكانة البارزة عالمياً، وفتحت الآفاق أمام المجتمع للنهوض والازدهار، ما يجعل من هذا اليوم مناسبة للتعبير عن الامتنان للقيادة الحكيمة التي واصلت مسيرة الآباء المؤسسين، ورسمت ملامح المستقبل الواعد للأجيال القادمة.

مسيرة عظيمة
قال بدر جعفر، المبعوث الخاص لدولة الإمارات لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية: «في عيد الاتحاد، نستذكر بفخر المسيرة العظيمة لدولة الإمارات، التي أصبحت نموذجاً عالمياً للريادة ومنارة تجمع بين العطاء والابتكار. أسّس آباؤنا رؤية طموحة، ورسّخوا قواعد متينة لمستقبل يرتكز على قيم التعاون والتقدم، ما جعل دولتنا ملتقى عالمياً تُستلهَم منه التجارب وتُعقَد فيه الشراكات».

مكتسبات وإنجازات
قال اللواء محمد بن غانم الكعبي، القائد العام لشرطة الفجيرة: «نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة للدولة ولشعب الإمارات الوفيّ، أعادها الله على الوطن بالخير والرخاء».
وأضاف: «إن عيد الاتحاد حدث وطني يكرّس للحفاظ على المكتسبات والإنجازات الرائدة التي حققتها الدولة على مدار 53 عاماً مضت، والاستثمار في أبناء الوطن، حيث إن أكبر استثمار للمال هو استثماره في بناء الأجيال».

مناسبة عظيمة
أكد الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن عيد الاتحاد مناسبة وطنية عظيمة تحمل في طياتها قيماً ومعانيَ تجسد واقعاً حقيقياً وملموساً من خلال الإنجازات التي حققتها الدولة منذ تأسيسها عام 1971. إن هذا اليوم ذكرى تاريخية، ورمز للوحدة الوطنية، والإنجازات التنموية، والإرادة القوية التي أسست دولة عصرية ذات سيادة، بإدراك وإيمان مؤسسيها أن الاتحاد هو الطريق الأمثل لتحقيق التنمية والاستقرار والازدهار لشعبهم.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات عيد الاتحاد دولة الإمارات العربیة المتحدة الاحتفال بعید الاتحاد بمناسبة عید الاتحاد فی الثانی من دیسمبر الثانی من دیسمبر من عید الاتحاد مناسبة التنمیة المستدامة غرفة تجارة وصناعة الفخر والاعتزاز الآباء المؤسسین الرئیس التنفیذی الإمارات نموذجا قیادتنا الرشیدة رئیس مجلس إدارة الإمارات السبع اتحاد الإمارات الإنجازات التی دولتنا الحبیبة فی عید الاتحاد تحت رایة واحدة طیب الله ثراه شعب الإمارات هذه المناسبة دولة الاتحاد لحظة تاریخیة الحکیمة التی من الإنجازات محطة تاریخیة أبناء الوطن أن الاحتفال التی حققتها روح الاتحاد مشاعر الفخر نستذکر فیها التی أصبحت قیم الوحدة نستذکر فی د الدکتور مسیرة وطن هذا الیوم مدیر عام فی مختلف على مدار بناء وطن فی مسیرة فی بناء محمد بن عام 1971 هو یوم کل عام د محطة على ید من أجل

إقرأ أيضاً:

مسؤولون: فرصة لأخذ العبرة من المنجزات الراقية والبناء عليها

أكد عدد من المسؤولين ومديري الدوائر، أن الذكرى الثالثة والخمسين لقيام اتحاد الإمارات المبارك..فرصة لأخذ العبرة من المنجزات الراقية، والبناء عليها، لاستمرار العطاء والبناء في إماراتنا الغالية، تحت قيادة لا تعرف الكلل أو الملل، لتقديم كل ما ينفع الناس.

قال أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب: «نستعيد في عيد الاتحاد حلماً بدأه الآباء المؤسسون وتحول بجهودهم إلى واقع يحفل بالإنجازات والنجاحات الحضارية التي تستند إلى العلم والمعرفة، وترى في الثقافة أساس بناء مجتمع قوي بأبنائه. فاحتفال دولة الإمارات بعيد اتحادها يتجاوز الوقوف عند الإنجازات المادية، التي يشهد لها العالم، إلى الوقوف أمام تلك القيم الإنسانية التي تأسست عليها دولة الإمارات. وفي هيئة الشارقة للكتاب، نعمل بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة الهيئة، على أن يكون الكتاب جزءاً أساسياً من حياة كل فرد في مجتمعنا، وأن تصل الثقافة الإماراتية إلى كل أرجاء العالم، ونسعى بمبادراتنا إلى دعم الكتّاب والمبدعين لنروي قصصهم للعالم، آخذين من عيد الاتحاد دافعاً لمواصلة دورنا في تعزيز التواصل الثقافي بين الشعوب، إيماناً بأن الكتاب خير شاهد على إنجازات الدولة الثقافية، وعلى قدرتها على تقديم نموذج فريد يجمع بين الحفاظ على الهوية والانفتاح على العالم».

قصة نجاح وإبداع

وقال أحمد عبيد القصير، المدير التنفيذي لهيئة الشارقة للاستثمار والتطوير «شروق»: «في عيد الاتحاد ال 53، نبارك لقيادتنا الرشيدة ونؤكد فخرنا بحكمتها ورؤيتها، ونبارك لكل إماراتي وإماراتية وكل مقيم على أرض الوطن بهذه المناسبة الوطنية العزيزة التي تجسد قصة نجاح وطن أبدع أبناؤه في مختلف المجالات وأسس لاقتصاد قوي يعتمد على التنوع والاستدامة والابتكار، إذ نجحت دولة الإمارات، خلال عقود قليلة أن تصبح مركزاً عالمياً للاقتصاد الحديث القائم على المعرفة والمواهب والثروة البشرية. ونفخر في «شروق» بأننا جزء من هذه المسيرة الفريدة والمتميزة في منجزاتها، ونفخر بمساهماتنا في ترسيخ أسس الاستدامة والتنافسية بمشاريعنا ووجهاتنا، وسنواصل العمل على تحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية وحماية البيئة والمناخ واستدامة التراث الثقافي والمادي للإمارة. فنحن نؤمن أن الأوطان تزدهر باستمرارية البناء والتطوير في مختلف المجالات، وبهذه الاستمرارية والحراك المتواصل نحمي المنجزات لتظل عنواناً حضارياً مستداماً».

مسيرة تنموية

قال محمد جمعة المشرخ، المدير التنفيذي لمكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر «استثمر في الشارقة»: «بمناسبة عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نتقدم بأسمى آيات التهاني إلى قيادة دولة الإمارات وشعبها، حيث نعبر في هذا اليوم عن فخرنا بالإنجازات البارزة التي حققتها الدولة في مختلف المجالات، وخاصة في قطاع الاستثمار، إذ نجحت في ترسيخ مكانتها وجهةً استثماريةً عالميةً، بما يجسد رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز التنوع الاقتصادي وتطوير القطاعات الحيوية، وترسيخ الترابط الاقتصادي والتجاري مع العالم. وهذه الرؤية الطموحة أفرزت بيئة استثمارية تنافسية تجمع بين الابتكار والاستدامة، حيث تمكنت دولة الإمارات من جذب كبار المستثمرين العالميين بفضل سياسات اقتصادية متطورة وتشريعات محفزة، تعكس روح الاتحاد وقيمه في بناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة، وما نراه اليوم من تدفق الاستثمارات وزيادتها يوماً بعد يوم هو ترجمة حقيقية لحلم الاتحاد الذي جمع طموحات القيادة والشعب في مسيرة تنموية لا تعرف المستحيل».

أمة شيدها الخير

وقالت مريم الحمادي، مديرة «مؤسسة القلب الكبير»: «عيد اتحاد دولة الإمارات، يوم تتجلى فيه القيم النبيلة التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، وأصبحت دولة الإمارات نموذجاً في التكافل والتعاطف والتآخي، ونجحت في بناء مجتمع ثري بالعطاء والقيم الإنسانية تجاه القريب والبعيد على حد سواء، حيث تجسدت هذه القيم بالمواقف والمبادرات التي وصلت مختلف بقاع العالم. من المساعدات الإغاثية إلى دعم التعليم والصحة والخدمات وبناء المرافق الحيوية في المجتمعات المحتاجة، فأصبحت بذلك رمزاً للعمل الخيري والتضامن الدولي».

وقالت ريم بن كرم، مديرة مجلس إرثي للحرف المعاصرة «يمثل عيد الاتحاد ال 53 مناسبة للتأمل في رحلةٍ فريدة بُنيت على الإبداع والابتكار المستلهمين من إرث الآباء المؤسسين ورؤيتهم المستقبلية، التي جعلت من الإمارات نموذجاً للوحدة والتنمية المستدامة. هذه القيم تلهمنا في المجلس، لنجسد توجيهات ورؤى قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة، ونوصل رسالتنا في الحفاظ على إرثنا الثقافي وتعزيز مكانة الحرف اليدوية الإماراتية، باعتبارها رمزاً لروح الاتحاد الذي يجمع الماضي بالحاضر ويعزز هويتنا الوطنية. ونسعى في إرثي لجعل الحرف الإماراتية سفيراً ثقافياً يعكس إرث الإمارات الغني وقيمها المستدامة، لنشارك العالم قصة نجاح الاتحاد».

رؤية طموحة

قالت مروة العقروبي، المديرة التنفيذية ل«بيت الحكمة» بالشارقة «عيد الاتحاد مناسبة تتجدّد فيها الروح الإماراتية التي جمعت قلوب أبناء الوطن على رؤية واحدة، استلهمت حكمة الآباء المؤسسين الذين جعلوا من الاتحاد أساساً لتحقيق النهضة والتنمية. وفي ظل اتحادنا، أسست مراكز معرفية بارزة عكست الأثر الإيجابي العميق للثقافة والمعرفة في تشكيل حاضر دولتنا ومستقبلها، حيث نجحت الإمارات في تحقيق معادلة فريدة تجمع بين تراث الماضي العريق، وإنجازات الحاضر المتميزة، وبرؤية طموحة تستشرف المستقبل، لتظل مثالاً يُحتذى به في التقدّم والتنمية».

مصدر إلهام

وقالت عائشة الملّا، مديرة جمعية أصدقاء مرضى السرطان: «في عيد الاتحاد نستذكر رؤية الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، التي أرسى بها أسس الوحدة والتكاتف الوطني، مجسداً قيم روح الاتحاد التي أصبحت مصدر إلهام دائم لمسيرة الدولة وإنجازاتها، فقد ظل الاتحاد بحكمة القيادة الرشيدة نهجاً شاملاً يضع رفاه الإنسان في صدارة الأولويات، مما جعل الإمارات نموذجاً رائداً في تعزيز جودة الحياة للجميع، مواطنين ومقيمين، وتكريس قيم التضامن والتآزر لمواجهة مختلف التحديات، بما في ذلك الصحية منها».

قيم الوحدة والنهضة

وقالت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة العامة «نرفع أسمى آيات التهنئة إلى قيادتنا الرشيدة وشعب دولة الإمارات بهذه المناسبة الوطنية التي تُجسد قيم الوحدة والنهضة التي بُني عليها اتحاد الإمارات المبارك، الذي نستذكر فيه جهود الآباء المؤسسين الذين وضعوا أسس دولة جعلت الإنسان محور اهتمامها، وكرست طاقاتها لبناء مجتمع قائم على المعرفة والعلم.

ونؤكد التزامنا مواصلة الإسهام في مسيرة الدولة الثقافية، ليبقى الاتحاد رمزاً للإنجاز والإبداع، ومصدراً لإلهام الأجيال القادمة، فكل كتاب تحتضنه مكتباتنا شهادة حيّة على رؤية الإمارات نحو المستقبل، ورهانها الدائم على العلم والمعرفة والثقافة كركائز أساسية للتنمية والازدهار».

روح الاتحاد

قال سيف السويدي، مدير المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر «يأتي عيد الاتحاد هذا العام في ذكرى غالية على قلوبنا، إذ نستذكر بكل فخر واعتزاز اللحظات التي شهدت تأسيس دولة الإمارات على يد -المغفور له بإذن الله- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وروح الاتحاد، التي جسدها الآباء المؤسسون. هذه الروح التي تستمر في دعم مسيرة النمو والازدهار في جميع المجالات تحت قيادة حكومتنا الرشيدة، ما جعل الإمارات نموذجاً يحتذى في الوحدة الوطنية والتنمية المستدامة. مدينة الشارقة للنشر، بصفتها أول منطقة حرة للنشر في العالم، تواكب هذه الرؤية الطموحة، وتهدف إلى تعزيز مكانة الشارقة مركزاً عالمياً للإبداع الثقافي. ونسعى جاهدين لدعم الناشرين والمبدعين في جميع أنحاء العالم، ليكونوا جزءاً من مسيرة النجاح التي تحققها الإمارات».

باقية في الوجدان

وقال ماجد سالم الجنيد، الرئيس التنفيذي ل«تعاونية الشارقة» إن الاحتفال بعيد الاتحاد ال 53 مناسبة وطنية باقية في وجدان أبناء الوطن وشعبه بكل أطيافه، واحتفالاً بما تحقق من إنجازات متسارعة ومستمرة على مرّ السنين رسخت مكانة دولة الإمارات وجهةً عالميةً، ووقفة استشرافية للنظر إلى وجهات جديدة للإنجازات والإسهامات الجديدة لدولة الإمارات التي أثبتت مكانتها العالمية وريادتها الإقليمية، بالازدهار والتنمية.

استثمار المعارف

وقال الدكتور علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة: تمثل احتفالات شعبنا وكل مقيم على أرض دولة الإمارات بعيد الاتحاد مناسبة تعكس روح الاتحاد، التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون، وترسخت عبر عقود من الإنجازات التي جعلت من الإمارات نموذجاً عالمياً للتقدم القائم على التطور العلمي واستثمار المعارف المتقدمة، إلى جانب الاهتمام بالتراث والثقافة. ونؤمن في النادي أن الاحتفاء بعيد الاتحاد يحمل دلالات خاصة، حيث أطلقنا الدورة الثانية من فعالية «مسار 71» التي تحتفي بالإمارات وإنجازاتها، لتعزيز الوعي بالتراث الثقافي والتاريخي للدولة. ويؤكد أهمية الحفاظ على الهُوية الوطنية في ظل التطور المستمر.

حق لكل طفل

وقالت آمنة المازمي، مديرة مؤسسة كلمات «في عيد الاتحاد، نحتفي بمسيرة الإمارات التي أرست دعائم التقدم والازدهار، حيث شكَّل الاتحاد حجر الأساس لرؤية تنموية شاملة، يمتد تأثيرها إلى أبناء الإمارات وأجيالها القادمة. وفي مؤسسة كلمات، نستمد من هذه القيم الوطنية الإلهام لمواصلة دورنا في تمكين الأطفال من حقهم في المعرفة والتعليم، إيماناً منا بأن القراءة ليست مجرد وسيلة للمعرفة، بل هي حق لكل طفل.

وعبر مبادراتنا التي تستهدف الأطفال المحرومين، واللاجئين، والمكفوفين وذوي الإعاقات البصرية، نسعى إلى تعزيز مفاهيم المساواة والشمولية، واضعين نصب أعيننا هدف ترسيخ قيم الاتحاد التي تجسدها الإمارات في العمل الإنساني».

الإمارات البيت الكبير

وقالت هنادي اليافعي، مديرة «إدارة سلامة الطفل» في الشارقة: في عيد الاتحاد، نحتفي بمسيرة وطن أرسى دعائمه على قيم التعاون والتكاتف واحتضان الفئات الاجتماعية كافة، وجعل رفعة الإنسان وسلامته ركيزة أساسية لنهضته، فبدأ بالاهتمام به منذ الطفولة، وذلك ترجمةً لرؤية القيادة الرشيدة في أن تكون الإمارات بيئة تحتضن أحلام الأطفال وتوفر لهم أفضل أسس الرعاية والتعليم والتنشئة الآمنة والسليمة. ونؤكد في هذه المناسبة الوطنية الجليلة إيماننا بأن الأطفال ليسوا مجرد أفراد في المجتمع، بل أمانة وطنية وأساس حضاري، وأن الإمارات ليست مجرد مكان يعيش فيه الأطفال، بل هي بيتهم الكبير الذي يوفر لهم الرعاية والتعليم والفرص ليترعرعوا في بيئة آمنة ومحفزة.

اتحادنا تتجلّى فيه كلّ القيم السامية

أكد راشد الكوس، المدير التنفيذي لجمعية الناشرين الإماراتيين، أن عيد الاتحاد الإماراتي يمثِّل رمزَ فخرٍ عند جميع المواطنين والمقيمين على تراب هذا الوطن المعطاء، كما تتجدَّد فيه أسمى معاني التلاحم بين الشعب وقيادته الرشيدة تحت راية الاتحاد التي ترمز لكل القيم السامية والراسخة داخل كل فرد من أبناء المجتمع، ملمحاً إلى أن: «هذه المناسبة الوطنيّة الغالية، هي احتفاء بماضينا المجيد وحاضرنا الباهر ومستقبلنا الواعد، نجدِّد فيها العهد لقيادتنا الرشيدة على الإسهام في تدعيم ركائز مجد وطننا».

وأضاف: «في عيد الاتحاد ال 53 الذي نحتفي به اليوم، تتجلّى أمامنا جهود الآباء المؤسِّسين وتضحياتهم المشرِّفة حينما وحَّدوا كلمتهم قبل 53 سنة، لتشييد صرح دولة اتحادنا السامي. وإذ يزداد، في هذا اليوم المَهيب، تمسُّكنا بالانتماء إلى وطننا الكريم، فإننا نستلهم منه مواصلة عملنا بروح الفريق الواحد.

رمزيّة عظيمة للتماسك والوحدة

تقدم عبدالله الكعبي، رئيس مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين، بأجمل التهاني وأطيب الأمنيات للإماراتيين قيادةً وشعباً بمناسبة الذكرى ال 53 لقيام اتحاد الإمارات، مؤكداً أن يوم الاتحاد يمثّل رمزيّةً عظيمة للتماسك والرؤية الموحَّدة لمسيرة النهضة التي أرسى دعائمها مؤسِّسو الدولة الأوائل، وتكملها، بكلّ جدارة ونُبل، القيادة الملهمة الحالية الأمينة على ذلك الإرث الأصيل.

وقال:«في الوقت الذي نحتفل به اليوم بذكرى اتحادنا ال 53، فإننا نحتفي بروح الاتحاد التي شكّلت حجر الأساس لنمو دولتنا وازدهارها. وانطلاقاً من دورنا المهنيّ في قطاع النشر، نسعى دوماً لأن يكون منتجنا الثقافي شاهداً على هذا الاتحاد الراسخ، مع التزامنا التام بمواصلة العمل على تعزيز صناعة النشر الإماراتية، وترسيخ مكانة الإمارات مركزاً ثقافياً رائداً.

تاريخ اتحادنا زاخر بالقصص المشرقة

أعربت مجد الشحّي، مديرة جمعية الإمارات لإدارة حقوق النسخ، عن فخرها واعتزازها بعيد الاتحاد الذي يحمل في طيّاته قصصاً مشرقة من تاريخ الإمارات منذ أن صاغ الآباء المؤسِّسون رؤية موحدة أشادت وطناً يزهو بمنجزاته في شتّى المجالات، مؤكدةً أن هذه المناسبة المجيدة تشكِّل محرِّكاً جوهريّاً للمضي قُدُماً في مسيرة البناء والتطوير والتقدّم تحت ظلّ قيادة حكيمة يقف وراءها شعب أصيل وفيّ، فأصبحت الإمارات نموذجاً استثنائيّاً في التطوُّر الحضاري على المستويات كافة.. نموذجٌ تستلهم من خصائصه أكثر الدول المتقدّمة في العالم.

وقالت: «في عيد اتحادنا ال 53 الذي نحتفي به اليوم، نتوقف مليّاً عند الجهود العظيمة التي أفضت إلى تأسيس دولتنا الحبيبة، مؤكدين على دورنا في حماية حقوق المؤلفين والناشرين التي لا تمثِّل عندنا واجباً قانونياً وحسب، بل هي أيضاً واجب وطنيّ يعكس حرصنا الكبير على دعم الابتكار والإبداع. كل عام وإماراتنا ساميةٌ بأصالة قيمها، ومتألقةٌ برؤاها المستقبلية المُستدامة التي لا تقف عند حدود».

سعيد الرقباني: مسيرة حافلة بالخير والعطاء

قال سعيد بن محمد الرقباني المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم الفجيرة، رئيس مجلس إدارة جمعية الفجيرة الخيرية، في كلمة بمناسبة عيد الاتحاد ال 53 على تأسيس دولتنا الحبيبة، إننا في هذه المناسبة الوطنية الغالية نستذكر بكل فخر واعتزاز القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسين الذين عقدوا العزم على تشييد صرح الاتحاد الشامخ وترسيخ الثوابت والقيم الأصيلة، والتي يسير على خُطاها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو حكام الإمارات، ويتمسك بها شعب الاتحاد والتي كانت ومازالت طريق النجاح الذي حققت من خلاله دولة الإمارات المكانة اللائقة بها بين أفضل دولة العالم.

وأضاف: في مسيرة خير وعطاء ممتدة بالإنجازات في كافة المجالات محلياً وإقليمياً وعالمياً، فقد رسم آباؤنا المؤسسون خارطة الطريق التي تُبنى عليها الدولة اليوم، وتمضي تحت قيادة حكيمة تضع الإنسان وشعب دولة الإمارات في أمنٍ واستقرار وسعادة، على رأس أولوياتها في مسار النهضة والرفعة والتطور في شتى المجالات.

وأضاف الرقباني: نشهد هذا الوطن الغالي يشرق كل يومٍ وعَلَمه خفاقاً شامخاً في أكبر المحافل الدولية، ونرى مساهمات كبرى بهامات وطنية عظمى ترفع من عجلة النهضة الإنسانية والتطور البشري.

وأكد الرقباني أن عيد الاتحاد مناسبة للفخر والاعتزاز والفرحة، وهو في الوقت نفسه فرصة لشحذ الطاقات، وتحفيز الهمم، وتجديد العهد مع النفس والوطن من كل إماراتي وإماراتية بالحفاظ على صرحنا التنموي الرائد الذي تحول إلى رمز ونموذج للنهضة في المنطقة ومصدر للأمل بالمستقبل المزدهر لشعوبها.

وندعو الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على دولتنا الحبيبة بالأمن والأمان والعز والرخاء، كما نسأله تعالى أن يتغمد بواسع رحمته وعظيم مغفرته الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والآباء المؤسسين، طيب الله ثراهم أجمعين، الذين أرسوا قواعد هذه الدولة وانطلقوا بها نحو بناء الوطن والإنسان.. وأن يحفظ دولتنا ويبقيها على الدوام رمزاً للتقدم والنهضة والعزة.. وكل عام وأنتم بخير.

الرئيسي: نفخر ببلادنا ونؤكد الالتزام بتمكين الشباب وتعزيز قيم الاتحاد

عبّر يوسف الرئيسي، المدير التنفيذي للشؤون الحكومية في «مجموعة الفطيم للسيارات»، عن فخره واعتزازه بمسيرة الوطن وتقدمه المستمر في مختلف المجالات: وقال «أود أن أتقدم بأسمى آيات التهاني إلى قيادتنا الحكيمة وشعب الإمارات العظيم. إنني فخور بكوني جزءاً من هذه المسيرة المباركة التي تواصل رفع راية التقدم وتتبنى إنجازات عظيمة في مجالات التوطين وتمكين الشباب. إن ما نشهده اليوم من دعم متواصل للكوادر الوطنية وإتاحة الفرص لشبابنا في مختلف القطاعات يعكس التزام الدولة الراسخ ببناء وطن مزدهر. ونحن في الفطيم للسيارات نواصل العمل بكل جد لضمان بيئة عمل تشجع على تطوير المهارات وتعزز قدرات الأجيال القادمة، ونستلهم من إرث الآباء المؤسسين الالتزام بأن نكون سفراء لقيم الاتحاد في كل خطوة، ونسعى جاهدين مع شركائنا الاستراتيجيين لتطوير برامج تدريبية وتقنيات متقدمة تسهم في تأهيل الكوادر الوطنية، وتعزز قدرتها على المنافسة في سوق العمل العالمي».

يمثل «الرئيسي» أحد أبرز القصص الملهمة التي تزخر بها دولة الإمارات في مجالات وقطاعات عدة، حيث بدأ من نقطة الصفر مندوب مبيعات في شركة سيارات محلية. وتمكن خلال ثلاث سنوات فقط من الوصول إلى منصب إداري مهم، ما شكل انطلاقة قوية لمسيرته في هذا القطاع. وانضم إلى «مجموعة الفطيم» عام 2013 مديراً للشؤون الحكومية، ومنذ انضمامه أدّى دوراً بارزاً في تطوير العلاقات بين المجموعة والجهات الحكومية، وواجه خلال مسيرته الكثير من التحديات المرتبطة بالتغير السريع في قطاع السيارات بالتطوير والتكيف مع هذه المتغيرات وتقديم حلول مبتكرة.

القبيسي: نقف بكل فخر واعتزاز أمام تاريخنا العريق

قال سالم بطي القبيسي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء، «في عيد الاتحاد، نقف بكل فخر واعتزاز أمام تاريخنا العريق، الذي أرسى فيه الآباء المؤسسون دعائم دولة قوية وموحدة، قادرة على تحقيق المستحيل، بعزيمة شعب جعل الابتكار والتميز أساس رؤيته للمستقبل»، مؤكداً، «مسيرتنا نحو المستقبل مستمرة ومدفوعة برؤية طموحة تستند إلى الابتكار والعلم والتكنولوجيا لدعم الرؤى والأهداف الوطنية، وتعزيز مكانة دولة الإمارات على الساحة العالمية في قطاع الفضاء، واضعين الاستدامة والتقدم المعرفي في صميم أولوياتنا، بما يضمن للأجيال القادمة مستقبلاً مشرقاً تزدهر فيه أحلامهم وتتحقق طموحاتهم».

عامر شريف: الاتحاد رمز هويتنا وقوتنا

قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لـ«دبي الصحية»، مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية «نحتفل اليوم بمرور 53 عاماً على تأسيس اتحادنا رمز هويتنا وقوتنا، نستلهم منه حكمة الآباء المؤسسين الذين غرسوا فينا قيم ومفاهيم الوحدة والتكاتف والعطاء والعمل بروح الفريق الواحد. نجدد العهد للمضي قدماً نحو مستقبل واعد للأجيال القادمة من أبناء الإمارات».

وأكد أن دولة الإمارات تمكنت برؤية وحكمة قيادتها الرشيدة من ترسيخ مكانتها عالمياً كدولة رائدة في مختلف المجالات، حيث استثمرت في الإنسان وجعلته ركيزتها وغايتها، وقدمت نموذجاً فريداً في التطور والاستدامة.

مقالات مشابهة

  • أحمد مبارك بن ناوي المزروعي: مسيرة الاتحاد جعلت من الإمارات نموذجاً يُحتذى في التقدم والازدهار
  • محمد الشرقي: 53 عاماً من الإنجاز والعزيمة والطموح الذي لا يعرف المستحيل
  • محمد الشرقي: 53 عامًا من الإنجاز والعزيمة والطموح الذي لا يعرف المستحيل
  • ثاني الزيودي: محطة مضيئة في تاريخ الوطن
  • منصور المنصوري: تاريخ وطننا غني ونعتز بإرث الآباء المـؤسسين
  • سلطان بن حمدان: مناسبة عظيمة نستذكر فيها مسيرة الخير والنماء
  • سلطان بن حمدان: عيد الاتحاد مناسبة عظيمة نستذكر فيها مسيرة الخير والنماء للدولة
  • الدكتور يوسف محمد السركال: عيد الاتحاد مناسبة لترسيخ قيم الوحدة والتكاتف بينما نواصل مسيرة الخمسين المقبلة
  • مسؤولون: فرصة لأخذ العبرة من المنجزات الراقية والبناء عليها