نجح النجم اللبناني چو أشقر أن يخطف قلوب الجماهير، ويحصد على إشادات واسعة من خلال برومو أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "رقصونا يلا ".

تفاصيل أغنية رقصونا يلا 


وكشف "جو" في تصريح خاص لـ الفجر الفني عن تفاصيل وكواليس أغنية" رقصونا يلا".
 

وأضاف:"الأغنية من كلمات عمرو المصري، وألحان سامر أبو طالب، وتوزيع وسام عبد المنعم، وإخراج المخرج جو بوعيد".

 


 

وتابع:" الأغنية مقسوم، مقسومة سريعة راقصة وصيفية بإمتياز، كلها حياة وإيجابية ". 

 

جو أشقر يكشف عن كواليس أغنية "رقصونا يلا"
 

وأشار:" الأغنية بقالها فترة طويلة بتتحضر، وهي كانت معايا من فترة كورونا، وكنت مستنى الوقت المناسب لطرح الأغنية، والاغنية postive وأغنية صيفية وبيدي يكون الوضع مستقر علشان أنزل الأغنية".
 

يحيا السهيرة” تحقق نجاحا باهرا

وفي وقت سابق، شهد دويتو " يحيا السهيرة "للفنان اللبناني جو أشقر ومحمد أسامة نجاح كبير علي مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل الجمهور مع الأغنية بشدة ونالت علي إعجابهم مشيدين بروعة اللحن معلقين لحن هايل مدين مبدع ومتطور وجمال الكلمات معلقين راوؤل الجامد كينج المزيكا وأمير الشعراء.
 

وبصوت المطرب الطفل محمد أسامة وجمال صوت جو أشقر معلقين جو أشقر الصوت الجميل صاحب الحنجرة الذهبية وتغزل عدد كبير من محبين جو أشقر به بعد ظهوره بأطلالة ساحرة ب "يحيا السهيرة" وظهر بكريزما خطفت قلوب الجمهور. 

 

تفاصيل أغنية يحيا السهيرة
 

وتعد أغنية يحيا السهيرة من كلمات أحمد حسن راؤول، وألحان مدين، وتوزيع يحيي يوسف، ومن إنتاج شركة "pmg "تامر عبد المنعم، وصورت بطريقة الفيديو كليب.

كلمات أغنية" يحيا السهيرة"

"يحيا السهيرة
القعدة الليلة الليلة كبيرة
واللمة الحلوة كتيرة
وكل دقيقة بعمر جديد
أجمل سهيرة
ولا ليهم خالص في التكشيرة
والفرحة اهي جت عالسيرة
ويلا هنرمي الهم بعيد
روقان روقان
كبر عيشها بروقان
احنا اما بتكبر يوم في دماغنا بنقلب أي مكان
من غير ترتيب
احنا مفيش بينا غريب
ومفيش الليلة ما بينا عدو وكله معانا حبيب
يلا نقضيها
ونعيش الدنيا بأحلى مافيها
احنا بروحنا نحليها
هنرقص للصبح وهنعيش
حلوة التركيبة
مع بعض بنعمل حالة غريبة
اصحاب وكمان حبّيبة
وكله هيفرح حزن مفيش"


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تصريح الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

هل أسرت الأرض القمر؟.. بحث جديد يكشف تفاصيل مثيرة

على مدار ست بعثات إلى القمر، من عام 1969 إلى عام 1972، جمع رواد فضاء "أبولو" أكثر من 800 رطل من الصخور والتربة القمرية لأغراض بحثية، حسب تقرير نشره موقع "phys.org" وترجمته "عربي21".

وأشار التقرير إلى أن التحليل الكيميائي وتحليل النظائر لتلك المواد، أظهر أنها تشبه الصخور والتربة على الأرض: غنية بالكالسيوم، وبازلتية، ويرجع تاريخها إلى حوالي 60 مليون سنة بعد تشكل النظام الشمسي.

باستخدام هذه البيانات، توصل علماء الكواكب الذين اجتمعوا في مؤتمر كونا في هاواي عام 1984 إلى إجماع على أن القمر تشكل من حطام بعد اصطدام بالأرض الشابة.


ولكن قد لا تكون هذه قصة أصل القمر الحقيقية، وفقا لباحثَين من جامعة ولاية بنسلفانيا. يقدم بحث جديد نُشر في مجلة Planetary Science Journal  للأستاذ دارِن ويليامز، أستاذ علم الفلك والفيزياء الفلكية في جامعة ولاية بنسلفانيا  ومايكل زوغر، مهندس أبحاث أول في مختبر الأبحاث التطبيقية في جامعة ولاية بنسلفانيا، إمكانية أخرى: أن القمر تم التقاطه أثناء لقاء قريب بين الأرض الشابة وثنائي أرضي - القمر وجسم صخري آخر.

وقال ويليامز: "لقد حدد مؤتمر كونا السردية لمدة 40 عاما". لكن الأسئلة لا تزال قائمة. على سبيل المثال، القمر الذي يتكون من اصطدام كوكبي، ويتخذ شكلا حيث يتجمع الحطام معا في حلقة، يجب أن يدور فوق خط استواء الكوكب. يدور قمر الأرض في مستوى مختلف.

وقال ويليامز: "القمر أكثر انسجاما مع الشمس منه مع خط استواء الأرض".

وقال الباحثون في نظرية التقاط التبادل الثنائي البديلة، فَصَلت جاذبية الأرض الثنائي، ما أدى إلى التقاط أحد الجسمين - القمر - وجعلته قمرا يدور في مستواه الحالي.

وأضاف ويليامز أن هناك أدلة على حدوث هذا في أماكن أخرى من النظام الشمسي، مشيرا إلى تريتون، أكبر أقمار نبتون. والفرضية السائدة في هذا المجال هي أن تريتون سُحب إلى مدار من حزام كايبر، حيث يُعتقد أن واحدا من كل عشرة أجرام هو ثنائي.


يدور تريتون حول نبتون في مدار رجعي، ويتحرك في الاتجاه المعاكس لدوران الكوكب. كما أن مداره مائل بشكل كبير، بزاوية 67 درجة من خط استواء نبتون.

وقرر ويليامز وزوغر، أن الأرض ربما تكون قد أسرت قمرا أكبر من القمر ـ جسم بحجم عطارد أو حتى المريخ ـ ولكن المدار الناتج ما كان ليكون مستقرا.

والمشكلة هي أن مدار "الأسر" ـ الذي يتبعه القمر ـ بدأ كقطع ناقص [إهليليج] ممدود، وليس دائرة. وبمرور الوقت، وتحت تأثير المد والجزر الشديدين، تغير شكل المدار.

وقال ويليامز: "اليوم، يتقدم مد الأرض على القمر. إن المد العالي يسرع المدار. فهو يعطيه نبضة، وقليلا من الدفعة. ومع مرور الوقت، ينجرف القمر بعيدا قليلا".

وينعكس التأثير إذا كان القمر أقرب إلى الأرض، كما كان ليحدث فور التقاطه. ومن خلال حساب التغيرات المادية وحجم وشكل المدار، حدد الباحثون أن المدار الإهليلجي الأولي للقمر انكمش على مدى آلاف السنين.

كما أصبح المدار أكثر دائرية، حيث دار حول مساره حتى أصبح دوران القمر محصورا في مداره حول الأرض، كما هو الحال اليوم.


وقال ويليامز إنه عند تلك النقطة، ربما انعكس تطور المد والجزر، وبدأ القمر ينجرف بعيدا تدريجيا، مضيفا أن القمر يتحرك كل عام مسافة 3 سنتيمترات بعيدا عن الأرض. وعلى بعده الحالي عن الأرض - 239000 ميل - يقع القمر الآن تحت سحب كبير من جاذبية الشمس.

وقال ويليامز: "لقد أصبح القمر الآن بعيدا لدرجة أن الشمس والأرض تتنافسان عليه فكلاهما يسحبه نحوه".

وتظهر حساباته، أن القمر الذي تم التقاطه بواسطة نظام تبادل ثنائي قد يتصرف رياضيا كما يتصرف قمر الأرض. لكنه ليس متأكدا من أن هذا هو السبب وراء نشوء القمر، وفقا للتقرير.

وقال: "لا أحد يعرف كيف تشكل القمر. وعلى مدى العقود الأربعة الماضية، كانت لدينا احتمالية واحدة لكيفية وصوله إلى هناك. والآن لدينا احتمالان. وهذا يفتح كنزا من الأسئلة الجديدة والفرص لمزيد من الدراسة".

مقالات مشابهة

  • محمد عواد يكشف كواليس صدامه مع إمام عاشور
  • هل أسرت الأرض القمر؟.. بحث جديد يكشف تفاصيل مثيرة
  • بالذكاء الاصطناعي.. تفاصيل أغنية مروة ناجي الجديدة
  • معمولة بلحن حد تاني.. عزيز الشافعي يكشف مفاجأة عن أغنية أنغام ومحمد رمضان
  • معلقين مباراة الأهلي ضد الزمالك في كأس السوبر الإفريقي
  • أمن القاهرة يكشف تفاصيل القبض على «عاطل» بـ الزاوية
  • محمد أنور يكشف عن طرح أغنية جديدة من مسلسل "ديبو".. تفاصيل
  • عزيز الشافعي يكشف كواليس تعاونه الأخير مع شيرين
  • تفاصيل الاجتماع الفني لنهائي السوبر الإفريقي
  • السوبر الأفريقى.. تفاصيل الاجتماع الفني لقمة الأهلي والزمالك