المسلة:
2025-04-07@03:29:53 GMT

جريمة تهز اربيل.. شخص يقتل والدته وشقيقته

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

جريمة تهز اربيل.. شخص يقتل والدته وشقيقته

1 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: افاد مصدر محلي في أربيل، مساء الأحد، بقيام شخص بقتل والدته وشقيقته في قضاء شقلاوة.

وقال المصدر، “شهد قضاء شقلاوة التابع لمحافظة اربيل حادثة مأساوية مساء اليوم، حيث أقدم مشتبه به بإطلاق النار على والدته وشقيقته، ما أسفر عن وفاتهما في الحال”.

وأضاف المصدر أن “المتهم وبعد ارتكاب الجريمة سلم نفسه للقوات المحلية حيث وافته المنية لاحقاً”، مشيرا نالى أن “التحقيقات ما تزال جارية للكشف عن دوافع الجريمة وملابساتها”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟

روسيا – يشير عالم النفس ستانيسلاف سامبورسكي، إلى أن الإفراط في الحماية ليس حبا، بل هو فخ رهيب مخفي في صورة رعاية.

ووفقا له هناك مصطلح خاص في علم النفس هو “الطفولة” يستخدم هذا المصطلح عندما يكون الشخص قد تجاوز الثلاثين من العمر، ولا تزال والدته تسأله يوميا: “هل أكلت؟” “هل ارتديت قبعتك؟.

ويقول: “الأمهات اللواتي يفرطن في الحماية غالبا ما يخشين الوحدة وفقدان معنى الحياة. وتنظر هذه الأمهات إلى الطفل على أنه امتداد لهن. وإذا حاول الابن التحرر، ستصاب الأم فورا بهستيرية واستياء دائم وتصرخ “لقد وهبتك حياتي كلها، وأنت..”.

والحقيقة القاسية، هي أن مثل هذه الأم لا تهتم بالطفل، بل بخوفها من أن تبقى بلا شيء. أي أن هذا ليس حبا، بل هو تلاعب محض.

ووفقا له، تصوروا أن الشخص انتقل إلى مسكن منفصل، ​​لكن والدته تأتي “صدفة” كل يوم إلى بيته الجديد ومعها مواد غذائية ومأكولات ومجموعة من النصائح حول كيفية العيش بشكل صحيح. أو عندما يحصل على وظيفة، تتصل بمديره للاطمئنان على أدائه. والأكثر قسوة من كل هذا: تقترض الأم قرضا عقاريا، فتغرق في الديون، وتحرم نفسها من كل شيء لتوفير بيتا منفصلا لابنها. “يبدو أن هذا من أجل سعادته، لكنه في الحقيقة يهدف إلى إبقاء قراراته وحياته بين يديها”.

ويوصي لتجنب هذه الحماية المفرطة دون تدمير العلاقة مع الأم بضرورة تعلم النطق بكلمة “لا”. بالطبع هذا أمر صعب ومخيف، ولكنه ضروري.

ويشير العالم، إذا كان الشخص يعاني من هذه الحالة وتسيطر والدته على كل شيء، عليه استشارة معالج نفساني يساعده على التخلص من هذه الحالة دون الشعور بذنب. كما من الضروري أحيانا أن يشرح الشخص لوالدته بهدوء أن النضوج أمر طبيعي. ولن يضعف هذا حبها له عندما يبدأ يعيش حياته الخاصة.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • جلده يروي القصة.. طفل ينجو من جحيم زوج الأم في كركوك
  • بمشاركة 350 دار نشر .. اربيل تحتضن معرض الكتاب الدولي بنسخته الـ17
  • صدمة في كركوك.. تعذيب صبي بالسكين والضرب على يد زوج والدته
  • محاولة انتحار في السماوة لشاب عشريني بمبيد حشري
  • اربيل بافيليون”.. الشركة تطمئن الأهالي وتحسم الجدل: لن نمس موارد المدينة المائية
  • اربيل تحتفي بالذكرى الـ94 على أصدار أول عملة عراقية (صور)
  • بمساعدة والدته .. اعتقال شخص نفذ 10 عمليات سرقة في النجف
  • جريمة داخل السجن.. سجين يقتل زوجته أثناء "خلوة خاصة"
  • فتح تحقيق بحادث انفجار قنبلة صوتية داخل سوق في سنجار
  • إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟