"غوغل" يحتفي بعيد الاتحاد لدولة الإمارات
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
احتفى محرك البحث "غوغل"، الاثنين، بعيد الاتحاد لدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي يوافق الثاني من ديسمبر من كل عام.
ووضع محرك "غوغل" علم دولة الإمارات في مكان الشعار الشهير، كما وجه المتصفح عند النقر لصفحة تشرح تاريخ الإمارات ومناسبة عيد الاتحاد.
ويصادف عيد الاتحاد هذا العام، يوم الاثنين 2 ديسمبر، وهي الذكرى الـ51 للاتحاد.
وتشكّل هذه المناسبة التاريخية مصدر فخر واعتزاز لكل مواطن ومقيم على أرض الإمارات، إذ تبعث ذكريات تم فيها جمع شمل الوطن المعطاء، حيث شكل حالة اتحاد وتوحد متفردة في التاريخ.
وكانت لجنة تنظيم احتفالات عيد الاتحاد الـ51 للدولة قد كشفت عن تفاصيل الاحتفال الرسمي الضخم بعيد الاتحاد في يوم الثاني من ديسمبر، وما يعقبه من عروض تمتد من الثالث حتى الحادي عشر من ديسمبر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإمارات غوغل الإمارات الإماراتي عيد الاتحاد الإمارات منوعات
إقرأ أيضاً:
رءيس الطائفة الإنجيلية يهنىء البابا تواضروس الثاني بعيد الميلاد المجيد
قام الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، صباح اليوم الجمعة، بزيارة قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بالمقر البابوي في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، لتقديم التهنئة بعيد الميلاد المجيد، بمشاركة وفد رفيع المستوى من قيادات ورموز الطائفة الإنجيلية.
وأعرب الدكتور القس أندريه زكي خلال الزيارة عن سعادته بلقاء قداسة البابا، قائلًا:
"نعتز بزيارة قداستكم التي تحمل دائمًا معاني المحبة الحقيقية. علاقتنا تعكس محبتنا من القلب، ونؤكد أن قداستكم تمثل رمزًا كبيرًا للمحبة بين المصريين والمنطقة بأسرها. لقد استطعتم أن تجمعوا المصريين جميعًا على محبتكم، مما يعكس حكمتكم ورؤيتكم في تعزيز وحدة الوطن ونشر المحبة بين الجميع."
من جانبه، استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني الدكتور القس أندريه زكي والوفد المرافق له بكل ترحيب، مشيدًا بالعلاقات الوطيدة بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والطائفة الإنجيلية. وقال قداسته:
"نصلي أن تكون سنة 2025 سنة الشبع والبركة، ونتفاءل خيرًا رغم ما يشهده العالم من صراعات، لأننا نؤمن بأن الله ضابط الكل. صحيح أن الشر يحاول نزع الإنسانية من قلوب البشر وينشر الخطية، لكن علينا كخدام للمسيح مسؤولية كبيرة لمواجهة هذا الشر بالمحبة والتوعية. لقاؤنا اليوم يعكس تلك المحبة الحقيقية التي تجعل حياتنا أكثر فرحًا، لأن الإنسان بلا أمل بلا حياة، والميلاد هو رسالة أمل وحياة."