عُمان بالمركز الثاني ضمن منافسات "هاكاثون الإبداع" بالرياض
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
عبري- ناصر العبري
فاز الفريق المشارك في هاكاثون الإبداع بالرياض ممثلًا بكلٍ من: رؤى بنت عبدالرحمن العزرية وخلود بنت يوسف الفارسية بالمركز الثاني في مسار الإبداع في المجتمعات، والذي يأتي ضمن أعمال المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع في نسخته الثالثة لعام ٢٠٢٤م، وبتنظيم من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) خلال الفترة 24 - 26 نوفمبر 2024م.
وأقيم المؤتمر تحت عنوان "عقول مبدعة بلا حدود" ليجمع أربعة مسارات وهي المجتمع، التعليم، بيئة العمل، والأسرة وذلك لتوليد أفكار ابداعية تصنع التغيير لمواجهة التحديات العالمية بمشاركة 300 موهوب من 50 دولة مع نخبة من الخبراء والميسرين في مجالات العلوم والتقنية والابتكار..
وشمل المؤتمر 6 جلساتٍ حوارية، و8 ورش عمل، وكرياثون الإبداع بمساراته الأربعة، ومتحدثين رئيسيين، إلى جانب فعاليات مصاحبة، تشمل معرضاً وزياراتٍ ثقافية متنوعة على هامش المؤتمر.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
إحياء «اليوم العالمي للكتاب».. دعوة للنهوض الثقافي والإبداع المعرفي
أحيت وزارة الثقافة والتنمية المعرفية الليبية بحكومة الوحدة الوطنية، فعاليات اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف بقاعة محمود اللبلاب بديوان الوزارة، تحت شعار “الكتاب إبداع وإشعاع”.
وافتُتحت الفعالية “بتلاوة آيات من القرآن الكريم، والنشيد الوطني، ثم ألقى عبد الله الشريف، مدير إدارة الكتاب والنشر بالوزارة، كلمةً أكد فيها على دور الكتاب في نقل المعرفة والحفاظ على التراث، مشيراً إلى رمزية هذا اليوم الذي يتزامن مع ذكرى وفاة عدد من أعلام الأدب العالمي”.
كما شدد على “أهمية تعزيز التشريعات لحماية حقوق المؤلفين في ظل التحديات الرقمية”.
وشهدت الاحتفالية “كلمات لكل من الأستاذ إبراهيم دهان، ممثل الجمعية الليبية للمكتبات والمعلومات، وجمعة عبد السيد، ممثلاً عن المؤلفين، أكدا فيها على ضرورة دعم الكُتاب المحليين، وتطوير صناعة النشر، وتعزيز ثقافة القراءة في ليبيا”.
وتضمنت الفعالية، ندوة فكرية حول “الكتاب في العصر الرقمي”، ومعرضًا مصغرًا للكتب، وفقرة لتكريم عدد من المبدعين.
واختُتمت الاحتفالية “بالدعوة إلى تبني سياسات ثقافية تدعم الكتاب، وتحفّز الأجيال الجديدة على القراءة باعتبارها أداة للنهوض الحضاري”.
و”اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف يُحتفل به سنويًا في 23 أبريل، وهو مناسبة أقرّتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عام 1995، يهدف هذا اليوم إلى تعزيز ثقافة القراءة، وتكريم الكتاب كجسر حضاري بين الأجيال والثقافات، وتسليط الضوء على أهمية الكتب في بناء المعرفة والتواصل بين الشعوب”.