شعبة المحمول تُعلق على خبر غلق الهواتف المُهربة (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
قال المهندس محمد طلعت، رئيس شعبة المحمول بالغرفة التجارية، إن شركات المحمول لم ترفع أسعار كروت الشحن أو المكالمات حتى الآن، متوقعًا أن ترتفع أسعار المكالمات وليس أسعار كروت الشحن خلال الفترة المقبلة، ولكن النسبة لم تُحدد بعد.
وأضاف رئيس شعبة المحمول بالغرفة التجارية، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي وليد بريك، ببرنامج "حوار مصري"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هناك 5 شركات تصنع الهواتف المحمولة في مصر، وعدد الهواتف المستوردة التي تأتي من الخارج في انخفاض مستمر.
وأوضح رئيس شعبة المحمول بالغرفة التجارية أن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات هو المختص بوضع آلية غلق التليفونات المُهربة، والتعامل مع التليفونات التي تأتي بصحبة المصريين في الخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شعبة المحمول كروت الشحن اسعار كروت الشحن الاتصالات بوابة الوفد شعبة المحمول
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4