والدة ضحية "مذبحة طوخ" تكشف تفاصيل الجريمة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت والدة «نعمة»، ضحية زوجها بمنطقة عزبة الصفيح مركز طوخ بالقليوبية، إنها تعيش حالة من الصدمة، مطالبة بحق ابنتها وأحفادها وإعدام المتهم.
وأوضحت والدة الضحية، أن ابنتها كانت تعمل بائعة خضار من أجل الإنفاق على أطفالها، وكانت شقيانة على أكل عيشها، مشيرة إلى أنها تفاجأت بالواقعة بعد أن أخبرها الجيران بالواقعة البشعة حيث هرولت لمنزل ابنتها وتفاجأت من المنظر.
وأضافت والدة الضحية:" ربنا ينتقم منه، دخلت المنزل ووجدت ابنتي مذبوحة وبنتها وابنها بجوارها مذبوحين".
تلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية بلاغًا من الأهالي بقيام عاطل بقتل زوجته وطفليه ووالدته وأصاب شقيقه بإصابات خطيرة بقرية كفر منصور بطوخ.
دلت التحريات الأولية في الواقعة إلى قيام عاطل يدعى على ط م بعزبة الصفيح بقرية كفر منصور بطوخ بجوار مسجد الحاج حسن بذبح زوجته وابنه وابنته، وحرق جثة والدته وشقيقه، حيث لقيت والدته مصرعها في الحال ونقل شقيقه في حالة خطرة بالعناية المركزة.
تولت النيابة التحقيق، وقررت ندب الطب الشرعي لفحص جثامين الضحايا، والاستعلام عن حالة المصاب وطلب تحريات المباحث.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بالقليوبية طوخ قتل زوجته
إقرأ أيضاً:
تفاصيل وفاة أمام على المنبر بقرية الاخيضر بسوهاج
تفاصيل وفاة الشيخ حسن جعفر أمام مسجد ال البيت بقرية الاخيضر التابعة لمركز ومدينة المراغه، بدأ خطبة الجمعة بمقدمة عن الأخلاق الحميدة فى السلام وحب الخير واستقبال الموت قضية محسومة ومكتوبة علينا جميعًا وانما هيا حسن الخاتمة.
وذكر شاهد عيان أن الراحل شعر بأزمة قلبية عقب الانتهاء من الخطبة الثانية وظل جالسًا لمدة 5 دقائق على المنبر وظن المصليين أنه يقوم بالدعاء فى السر.
وكان الإمام توفى أثناء، اللقاء خطبة الجمعة على المنبر اليوم الموافق 3-1-2025 الشيخ حسن جعفر بمنطقه مركز ومدينة المراغه.
تم نقلة إلى المستشفى وبالكشف علية تبين وفاتة، الشيخ حسن جعفر ولد بقرية شندويل التابعه لمركز ومدينة المراغة، وكان يتمتع بسيرة طيبة بين أهالى القرية، وكان يتمتع بحسن السمعة والخلق بين أهالى القرية.
وكان أيضا محفظ للقرآن الكريم، بجانب عملة الرسمى معلم بالمدرسة الإعدادية واعمال الخير، وعمل خطيب جمعة بمسجد بجوار قريتة حتى أن توفى أثناء اللقاء الخطبة، وتم تشيع الجنازة بعد صلاه العصر من منزلة وسط حشود كبير من أهالى القرية، لتوديع محفظهم ومعلهم.
سائلين المولى عز وجل أن يجعل ماقدم في ميزان حسناته، وأن يجعل هذه الأيام خير أيام حياته، وأن يجعل هذه الليالى خير لياليه، وأن يتغمده بواسع رحمته، وأن يشمله بعفوه ومغفرته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يخلف الأوقاف وأهله فيه خيرًا، وأن يلهم أهله وزويه الصبر والاحتساب.
أحمد بدير يشيع جثمان شقيقته والدفن فى الدويقة