هبه يوسف تبدع بأجمل أغانيها في أولى حفلاتها بموسم الرياض
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أحيت المطربة هبه يوسف حفلها الأول في حديقة السويدي ضمن فعاليات موسم الرياض.
وقدمت هبه يوسف خلالها باقة كبيرة من أغانيها التي تفاعل معها الجمهور منها كل ده ليه، اه يادينا، هيجيلي موجوع، اما براوه، جانا الهوى، تناديني تاني ليه، هذا انا، الجاني بعد يومين، خسرت كل الناس، اشوف فيك يوم، غريبه الناس، إنسي فات، ياجماله، شوف غيرك، فرحان ياقلبي، غيرني، شوف.
واعربت هبه يوسف عن سعادتها بنجاح أولى حفلاتها بموسم الرياض، وقدمت الشكر لمنظمي الحفل والحضور الذي تفاعل مع أغانيها والحضور بعدد كبير من الجمهور الأمر الذي فاجاه هبه يوسف.
وطرحت مؤخرا المطربة هبه يوسف أحدث أعمالها الغنائية كليب " انسي اللي فات" عبر القناة الرسمية علي موقع الفيديوهات الشهير " يوتيوب" وعلي جميع المنصات الإلكترونية.
" انسي اللي فات " كلمات مصطفى الجن، ألحان وليد سماره وساسو، توزيع إسلام ساسوَ.
وقالت " هبه يوسف " في تصريحات سابقه أن أغنية" انسي اللي فات" لون مختلف وتوزيع مختلف عن الاغاني السابقه التي قدمتها.
وأضافت هبه يوسف أتمنى أن تنال الأغنية اعجاب الجمهور وقت عرضها خاصة انني اتوقع إنه ا ستحقق ردود أفعال إيجابيةَ
وتابعت هبه يوسف كواليس تسجيل الاغنيه كانت أكثر من رائعة. والتعامل مع إسلام ساسو كان في قمة الروعة والسعادة، إسلام ساسو يمتلك أفكار جديدة في التوزيع ولديه أفكار جديدة طول الوقت وكل فترة يبدأ في تطوير الموسيقى والتوزيع.
واكدت هبه يوسف ان كل فريق العمل بذل مجهود لكي تخرج الاغنيه بشكل ينال إعجاب الجمهور من فكرة مختلفة وتقنية حديثة في الموسيقة.
جدير بالذكر أن آخر أعمال المطربة هبه يوسف أغنية «ده جماله» كلمات عبد الله إمبابي، ألحان محمد بدر، توزيع محمود دسوقي، هندسة صوتية محمد جودة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هبة يوسف
إقرأ أيضاً:
زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى الرياض: بداية مرحلة جديدة في العلاقات السورية السعودية
في خطوة تحمل دلالات سياسية كبيرة، وصل الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع إلى العاصمة السعودية الرياض، في أول زيارة رسمية له خارج سوريا منذ توليه رئاسة المرحلة الانتقالية. وقد استقبله في مطار الملك خالد الدولي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، في استقبال رسمي يعكس أهمية هذه الزيارة بالنسبة للبلدين.
تأتي هذه الزيارة في سياق التغيرات العميقة التي تشهدها الساحة السورية بعد قرارات الشرع الجذرية بحل مؤسسات الدولة القديمة، بما في ذلك مجلس الشعب، والفصائل المسلحة، والأجهزة الأمنية، وحتى حزب البعث الذي هيمن على الحياة السياسية السورية لأكثر من خمسة عقود.
مباحثات استراتيجية: ملفات ثنائية وإقليمية على الطاولة
من المقرر أن يلتقي الرئيس السوري بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لبحث العلاقات الثنائية بين سوريا والسعودية، ومناقشة سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية. كما ستتناول المحادثات آخر مستجدات الأوضاع في المنطقة، لا سيما في ظل التحديات الإقليمية مثل الأزمة الفلسطينية، واستمرار التوترات في البحر الأحمر، وتأثيرات التحولات الجيوسياسية على الأمن العربي.
تُعد زيارة الشرع إلى السعودية امتدادًا لتحركاته السياسية الداخلية التي أعادت رسم المشهد السوري. فبعد تعيينه رئيسًا للمرحلة الانتقالية، أصدر قرارات حاسمة شملت:
حل مجلس الشعب الذي كان جزءًا من النظام السياسي القديم.
تفكيك الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية لضمان استقرار البلاد.
حل حزب البعث، مما أنهى عقودًا من السيطرة الحزبية على مفاصل الدولة.
تعليق العمل بالدستور القديم انتظارًا لإعلان دستوري جديد، سيكون بمثابة الأساس القانوني للمرحلة الانتقالية في سوريا.
هذه الخطوات تعكس رغبة واضحة في بناء دولة مدنية حديثة تقوم على الشفافية والمساءلة السياسية، وهو ما يجعل من زيارة الرياض نقطة تحول في العلاقات السورية مع العالم العربي.
تعزيز التعاون السياسي والأمني:
من المتوقع أن تشهد العلاقات السورية السعودية تعاونًا أمنيًا مكثفًا لمواجهة التحديات الإقليمية مثل مكافحة الإرهاب والتطرف، مع تبادل المعلومات الاستخباراتية لتعزيز الاستقرار في المنطقة.
شراكات اقتصادية واستثمارية:
ستفتح هذه الزيارة الباب أمام استثمارات سعودية في سوريا، خاصة في مشاريع إعادة الإعمار والبنية التحتية، مما يسهم في تنشيط الاقتصاد السوري المتعثر بعد سنوات من الصراع.
دور سعودي في إعادة سوريا للجامعة العربية:
قد تلعب المملكة دورًا محوريًا في دعم عودة سوريا إلى الجامعة العربية بشكل كامل، وهو ما سيمثل إعادة دمج سوريا في محيطها العربي واستعادة دورها الإقليمي.
تطور تدريجي للعلاقات الدبلوماسية:
مع مرور الوقت، يمكن أن نشهد تطبيعًا كاملًا للعلاقات الدبلوماسية بين دمشق والرياض، بما في ذلك إعادة فتح السفارات وتبادل السفراء، مما يعزز التواصل المباشر بين البلدين على مختلف المستويات.